طارق السكتيوي يبدي احترامه لاتحاد طنجة

بدا طارق السكتيوي مدرب المغرب الفاسي هادئا في الندوة الصحفية، منتشيا بالإنجاز والتألق الذي حققه في الكاس، وعجز عنه لحد الساعة في البطولة. وقال:” خضنا المباراة ضد أحد اقوى فرق البطولة الوطنية، يتميز بجمهور كبير يحسد عليه، ونفتخر به من الشمال الى الجنوب، لأنه يعطي لكرة القدم المغربية رونقا. له مدرب كفء، مخضرم، احترمه كثيرا. لاعبين من مستوى عالي دون ذكر الأسماء. حضرنا لخوض المباراة وفي جعبتنا ثلاث هزائم في البطولة التي لا تعكس مستوانا في الكأس. وإذا كانت نتائج البطولة مخيبة، فإنها شكلت حافزا ساهم في نجاحنا في الكاس”.

وعن الظروف التي يشتغل فيها ومستقبل الفريق، اضاف طارس السكتيوي:” تحملت مهام تدرب الفريق وهو يمر من ظرفية حرجة. وجدته فريا منهكا، مريضا على جميع الاصعدة. قمنا بعمل كبير حتى حصلنا على التركيبة الحالية، وفريقنا في طور البناء، من خلال العمل القاعدي الذي انطلقنا به ويتطلب وقتا. قمنا باختيارات ترتكز على الانضباط وحب قميص الفريق، والتفاني له”. وعاد مدرب المغرب الفاسي للحديث عن الظروف الصعبة التي واجهته قبل مباراته ضد اتحاد طنجة وقال:”بالنسبة للمباراة، قضيت أسبوعا صعبا جدا، لكنني كنت أحس ان ورائي رجالا واعون بالعمل الذي كنا نقوم به، دخلنا مواجهة الإياب امام اتحاد طنجة ونحن منهزمون في ثلاث مباريات في البطولة، وان كانت النتائج المخيبة لا تعكس المستوى الحقيقي للفريق خلال هذه المواجهات التي كنا خلالها الأفضل تقنيا وتكتيكيا وأداءا. لكننا كنا متسلحين بالأمل بفضل المسيرة المميزة في الكاس. واجهنا أندية قوية نظير الوداد البيضاوي في عز الاهتمام الاعلامي وهو ينافس على المستوى القاري، وفي أجواء الحضور الجماهري الغفير، بينما نخوض نحن مباريات على مستوى القسم الثاني، في غياب الحماس الجماهري و الإعلامي الذي يميز منافسات بطولة القسم الاول. وأجزم على أن النقط التي أهدرناها في البطولة كانت حافزا.

ولكم يكن أمامنا خيار بديل عن التوهج في منافسات الكاس ونحن بلغنا دورا مهما، وغير مسموح لنا كي نضيع فرصة بلوغ النهائي بعد إزاحتنا لأقوى فرق القسم الأول. والتأهل سيمنحنا خطوة هامة لمواصلة العمل بارتياح، واشكر اللاعبين ولهم يعود كل الفضل”.

بدا طارق السكتيوي مدرب المغرب الفاسي هادئا في الندوة الصحفية، منتشيا بالإنجاز والتألق الذي حققه في الكاس، وعجز عنه لحد الساعة في البطولة. وقال:” خضنا المباراة ضد أحد اقوى فرق البطولة الوطنية، يتميز بجمهور كبير يحسد عليه، ونفتخر به من الشمال الى الجنوب، لأنه يعطي لكرة القدم المغربية رونقا. له مدرب كفء، مخضرم، احترمه كثيرا. لاعبين من مستوى عالي دون ذكر الأسماء. حضرنا لخوض المباراة وفي جعبتنا ثلاث هزائم في البطولة التي لا تعكس مستوانا في الكأس. وإذا كانت نتائج البطولة مخيبة، فإنها شكلت حافزا ساهم في نجاحنا في الكاس”.

وعن الظروف التي يشتغل فيها ومستقبل الفريق، اضاف طارس السكتيوي:” تحملت مهام تدرب الفريق وهو يمر من ظرفية حرجة. وجدته فريا منهكا، مريضا على جميع الاصعدة. قمنا بعمل كبير حتى حصلنا على التركيبة الحالية، وفريقنا في طور البناء، من خلال العمل القاعدي الذي انطلقنا به ويتطلب وقتا. قمنا باختيارات ترتكز على الانضباط وحب قميص الفريق، والتفاني له”. وعاد مدرب المغرب الفاسي للحديث عن الظروف الصعبة التي واجهته قبل مباراته ضد اتحاد طنجة وقال:”بالنسبة للمباراة، قضيت أسبوعا صعبا جدا، لكنني كنت أحس ان ورائي رجالا واعون بالعمل الذي كنا نقوم به، دخلنا مواجهة الإياب امام اتحاد طنجة ونحن منهزمون في ثلاث مباريات في البطولة، وان كانت النتائج المخيبة لا تعكس المستوى الحقيقي للفريق خلال هذه المواجهات التي كنا خلالها الأفضل تقنيا وتكتيكيا وأداءا. لكننا كنا متسلحين بالأمل بفضل المسيرة المميزة في الكاس. واجهنا أندية قوية نظير الوداد البيضاوي في عز الاهتمام الاعلامي وهو ينافس على المستوى القاري، وفي أجواء الحضور الجماهري الغفير، بينما نخوض نحن مباريات على مستوى القسم الثاني، في غياب الحماس الجماهري و الإعلامي الذي يميز منافسات بطولة القسم الاول. وأجزم على أن النقط التي أهدرناها في البطولة كانت حافزا.

ولكم يكن أمامنا خيار بديل عن التوهج في منافسات الكاس ونحن بلغنا دورا مهما، وغير مسموح لنا كي نضيع فرصة بلوغ النهائي بعد إزاحتنا لأقوى فرق القسم الأول. والتأهل سيمنحنا خطوة هامة لمواصلة العمل بارتياح، واشكر اللاعبين ولهم يعود كل الفضل”.

بدا طارق السكتيوي مدرب المغرب الفاسي هادئا في الندوة الصحفية، منتشيا بالإنجاز والتألق الذي حققه في الكاس، وعجز عنه لحد الساعة في البطولة. وقال:” خضنا المباراة ضد أحد اقوى فرق البطولة الوطنية، يتميز بجمهور كبير يحسد عليه، ونفتخر به من الشمال الى الجنوب، لأنه يعطي لكرة القدم المغربية رونقا. له مدرب كفء، مخضرم، احترمه كثيرا. لاعبين من مستوى عالي دون ذكر الأسماء. حضرنا لخوض المباراة وفي جعبتنا ثلاث هزائم في البطولة التي لا تعكس مستوانا في الكأس. وإذا كانت نتائج البطولة مخيبة، فإنها شكلت حافزا ساهم في نجاحنا في الكاس”.

وعن الظروف التي يشتغل فيها ومستقبل الفريق، اضاف طارس السكتيوي:” تحملت مهام تدرب الفريق وهو يمر من ظرفية حرجة. وجدته فريا منهكا، مريضا على جميع الاصعدة. قمنا بعمل كبير حتى حصلنا على التركيبة الحالية، وفريقنا في طور البناء، من خلال العمل القاعدي الذي انطلقنا به ويتطلب وقتا. قمنا باختيارات ترتكز على الانضباط وحب قميص الفريق، والتفاني له”. وعاد مدرب المغرب الفاسي للحديث عن الظروف الصعبة التي واجهته قبل مباراته ضد اتحاد طنجة وقال:”بالنسبة للمباراة، قضيت أسبوعا صعبا جدا، لكنني كنت أحس ان ورائي رجالا واعون بالعمل الذي كنا نقوم به، دخلنا مواجهة الإياب امام اتحاد طنجة ونحن منهزمون في ثلاث مباريات في البطولة، وان كانت النتائج المخيبة لا تعكس المستوى الحقيقي للفريق خلال هذه المواجهات التي كنا خلالها الأفضل تقنيا وتكتيكيا وأداءا. لكننا كنا متسلحين بالأمل بفضل المسيرة المميزة في الكاس. واجهنا أندية قوية نظير الوداد البيضاوي في عز الاهتمام الاعلامي وهو ينافس على المستوى القاري، وفي أجواء الحضور الجماهري الغفير، بينما نخوض نحن مباريات على مستوى القسم الثاني، في غياب الحماس الجماهري و الإعلامي الذي يميز منافسات بطولة القسم الاول. وأجزم على أن النقط التي أهدرناها في البطولة كانت حافزا.

ولكم يكن أمامنا خيار بديل عن التوهج في منافسات الكاس ونحن بلغنا دورا مهما، وغير مسموح لنا كي نضيع فرصة بلوغ النهائي بعد إزاحتنا لأقوى فرق القسم الأول. والتأهل سيمنحنا خطوة هامة لمواصلة العمل بارتياح، واشكر اللاعبين ولهم يعود كل الفضل”.

بدا طارق السكتيوي مدرب المغرب الفاسي هادئا في الندوة الصحفية، منتشيا بالإنجاز والتألق الذي حققه في الكاس، وعجز عنه لحد الساعة في البطولة. وقال:” خضنا المباراة ضد أحد اقوى فرق البطولة الوطنية، يتميز بجمهور كبير يحسد عليه، ونفتخر به من الشمال الى الجنوب، لأنه يعطي لكرة القدم المغربية رونقا. له مدرب كفء، مخضرم، احترمه كثيرا. لاعبين من مستوى عالي دون ذكر الأسماء. حضرنا لخوض المباراة وفي جعبتنا ثلاث هزائم في البطولة التي لا تعكس مستوانا في الكأس. وإذا كانت نتائج البطولة مخيبة، فإنها شكلت حافزا ساهم في نجاحنا في الكاس”.

وعن الظروف التي يشتغل فيها ومستقبل الفريق، اضاف طارس السكتيوي:” تحملت مهام تدرب الفريق وهو يمر من ظرفية حرجة. وجدته فريا منهكا، مريضا على جميع الاصعدة. قمنا بعمل كبير حتى حصلنا على التركيبة الحالية، وفريقنا في طور البناء، من خلال العمل القاعدي الذي انطلقنا به ويتطلب وقتا. قمنا باختيارات ترتكز على الانضباط وحب قميص الفريق، والتفاني له”. وعاد مدرب المغرب الفاسي للحديث عن الظروف الصعبة التي واجهته قبل مباراته ضد اتحاد طنجة وقال:”بالنسبة للمباراة، قضيت أسبوعا صعبا جدا، لكنني كنت أحس ان ورائي رجالا واعون بالعمل الذي كنا نقوم به، دخلنا مواجهة الإياب امام اتحاد طنجة ونحن منهزمون في ثلاث مباريات في البطولة، وان كانت النتائج المخيبة لا تعكس المستوى الحقيقي للفريق خلال هذه المواجهات التي كنا خلالها الأفضل تقنيا وتكتيكيا وأداءا. لكننا كنا متسلحين بالأمل بفضل المسيرة المميزة في الكاس. واجهنا أندية قوية نظير الوداد البيضاوي في عز الاهتمام الاعلامي وهو ينافس على المستوى القاري، وفي أجواء الحضور الجماهري الغفير، بينما نخوض نحن مباريات على مستوى القسم الثاني، في غياب الحماس الجماهري و الإعلامي الذي يميز منافسات بطولة القسم الاول. وأجزم على أن النقط التي أهدرناها في البطولة كانت حافزا.

ولكم يكن أمامنا خيار بديل عن التوهج في منافسات الكاس ونحن بلغنا دورا مهما، وغير مسموح لنا كي نضيع فرصة بلوغ النهائي بعد إزاحتنا لأقوى فرق القسم الأول. والتأهل سيمنحنا خطوة هامة لمواصلة العمل بارتياح، واشكر اللاعبين ولهم يعود كل الفضل”.