حضور وازن لصورة قاتمة
الضيوف حملوا بدون شك صورتين، الأولى جميلة وحضارية إعطاء ضربة الانطلاقة من حيث الإقبال الجماهري، والأهاجيز واللوحات الجميلة التي رسمت على مستوى المدرجات. وصورة ثانية قاتمة حين اندلعت الفوضى باقتلاع كراسي مدرجات الملعب الكبير، وتطور الأمور خارج اسوار الملعب باندلاع أعمال شغب وحرق وتخريب وتهشيم زجاج سيارات الأمن الوطني والقوات المساعدة وحالة الاستنفار القصوى في صفوف المصالح الأمنية بالمدينة.
حضور وازن لصورة قاتمة
الضيوف حملوا بدون شك صورتين، الأولى جميلة وحضارية إعطاء ضربة الانطلاقة من حيث الإقبال الجماهري، والأهاجيز واللوحات الجميلة التي رسمت على مستوى المدرجات. وصورة ثانية قاتمة حين اندلعت الفوضى باقتلاع كراسي مدرجات الملعب الكبير، وتطور الأمور خارج اسوار الملعب باندلاع أعمال شغب وحرق وتخريب وتهشيم زجاج سيارات الأمن الوطني والقوات المساعدة وحالة الاستنفار القصوى في صفوف المصالح الأمنية بالمدينة.
حضور وازن لصورة قاتمة
الضيوف حملوا بدون شك صورتين، الأولى جميلة وحضارية إعطاء ضربة الانطلاقة من حيث الإقبال الجماهري، والأهاجيز واللوحات الجميلة التي رسمت على مستوى المدرجات. وصورة ثانية قاتمة حين اندلعت الفوضى باقتلاع كراسي مدرجات الملعب الكبير، وتطور الأمور خارج اسوار الملعب باندلاع أعمال شغب وحرق وتخريب وتهشيم زجاج سيارات الأمن الوطني والقوات المساعدة وحالة الاستنفار القصوى في صفوف المصالح الأمنية بالمدينة.
حضور وازن لصورة قاتمة
الضيوف حملوا بدون شك صورتين، الأولى جميلة وحضارية إعطاء ضربة الانطلاقة من حيث الإقبال الجماهري، والأهاجيز واللوحات الجميلة التي رسمت على مستوى المدرجات. وصورة ثانية قاتمة حين اندلعت الفوضى باقتلاع كراسي مدرجات الملعب الكبير، وتطور الأمور خارج اسوار الملعب باندلاع أعمال شغب وحرق وتخريب وتهشيم زجاج سيارات الأمن الوطني والقوات المساعدة وحالة الاستنفار القصوى في صفوف المصالح الأمنية بالمدينة.