الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

عدد من مشاريع طنجة الكبرى “هَزها الما” !!

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
عدد من مشاريع طنجة الكبرى  “هَزها الما” !!
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

سُويعات من الأمطار تغرق مدينة طنجة في فيضانات مهولة
جريدة طنجة – عزيز كنوني ( “امطار طنجة تُغرقُ المدينة )
الثلاثاء 29 نوفمبر 2016 – 12:29:33

الطُوفان الذي ضرَبَ مدينة طنجة بداية الأسبوع، لم يشهد له أهل هذه المدينة “المنكوبة” مثيلا في العهد الحديث. ولعل الذكريات عادت بهم، ولو للحظات، إلى يوم كانت أزقة ودروب وساحات المدينة تنظف كل ليلة با لماء و”الليخية” والجريزي، وكان سوق السمك يبخر بالجاوي بعد عصر كل يوم حتى إذا قصده المواطنون صباحا لم يجدوا أنفسهم مكرهين على استنشاق الروائح الكريهة النتنة التي تغمر المكان في أيامنا هذه بالرغم من توافر إمكانات التنظيف والتطهير و “التعطير”. وكانت عملية صيانة وتصفية المجاري تباشر يوميا، صيفا وشتاء، كما الشأن بقنوات الصرف الصحي والبالــوعات وكل ما له ارتباط بالفضاء الخارجي للمدينة.

لقد كانت هناك بعض الفيضانات في الماضي ولكنها كانت ترتبط بالوديان التي تخترق المدينة لتصب في البحر، وهي بالنسبة للواجهة المتوسطية: واد الملالح، واد مغوغة، واد السواني، واد اليهود. والواجهة الأطلسية: واد الزيتون، واد بوخلف، واد اكزناية، واد المهرهار، حيث إنه مع امتلاء حقينة هذه الأودية، خلال فصل الشتاء، كانت “تفيض” وتجرف بعض المناطق التي تمر منها كمغوغة والسواني وبوخلف، مثلا، خاصة وأن معدل التساقطات المطرية التي كانت تشهدها منطقة طنجة سنويا أيام “الخير والبركة” كانت تقارب 1500 ميليمتر.

ماذا حدث إذن لمدينة طنجة التي تَشهد مشاريع بنيوية عملاقة ومشاريع تنموية فرعونية وُكل أمر إنجازها إلى الوالي وإدارته المحلية والإقليمية، حتى “تغرق” في يم عظيم، بعد سويعات فقط من تهاطل أمطار أخبرت بها مسبقا مصلحة الأرصاد الجوية و “حذرت” منها، حتى يأخذ ولاة الأمر الاحتياطات اللازمة لتفادي كل ما من شأنه أن يزعج السكان ويرعبهم، أو يتسبب للمدينة في خسائر على مستوى الأرواح والممتلكات العامة والخاصة.

إن المشاهد التي حملتها مختلف المواقع الاعلامية، خاصة الإليكترونية التي أصبحت “قوة” حقيقية في المشهد الإعلامي الوطني، تبعث الرعب في النفوس لما حملت من صورا لارتعاب والارتياع والهلع والفزع، حيث تحولت مناطق عديدة من المدينة إلى بحيرات عميقة، سمحت باستعمال قوارب لعبورها، ما دفع العديد من رواد المواقع الفيسبوكية إلى السخرية من مسؤولي المدينة التي شبهها بعض أهالها بمدينة البندقية الإيطالية.

ولم يكن يتصور أحد من أهالي طنجة أن تغمر المياه الساحة المقابلة لمحطة السكك الحديدة القديمة حتى غمرت المياه السيارات على كامل ارتفاعها في مشهد مؤلم بالنسبة للأهالي الذين لا يذكرون كارثة بهذه الحدة والشدة، وسط المدينة .

لقد استغربَ أهل طنجة أن تغرق أحياء بكاملها بمجرد سقوط أولى زخات المطر وتتسبب في خسائر مادية كبيرة لأصحاب السيارات والتجار والمارة عبر طرق المدينة والمناطق المجاورة كحي كاساباراطا بأسواقه المنجرفة، ومنطقة حي الموظفين وبني مكادة التي تعتبر مركزا سكنيا وتجاريا من الدرجة الأولى بالمدينة، وحي ادرادب، والإدريسية القريب من جماعة العبدلاوي، وشارع الأطلس وشارع مولاي حفيظ ومحيط بناية مجلس الجهة الواقع في ما كان يسمى” بمنطقة إقامة” بأحيائها الراقية الممتدة إلى كاليفورنيا ثم الجبل الكبير، وعدد من المدارات الحديثة الإنشاء لتمتد إلى الكورنيش الذي غمرت المياه جوانب منه وحاصرت المياه بعض المنشآت السياحية الحديثة وتسببت في عرقلة سير المارة والسيارات بهذه المنطقة التي قد تتسبب المياه في ظهور الكثير من اختلالات البناء بها، وقد بدا بعضها ظاهرا على حافتي طريق الكورنيش، والمطلوب الإسراع بعملة الصيانة في هذه المنطقة التي تعول عليها المدينة في مخططات التنمية التي رصدت لها ميزانية ضخمة ضمن مشاريع المخطط الملكي” لطنجة الكبرى” والتي وكل أمر تنفيذها إلى والي الجهة.

إلاّ أن بعض تلك المشاريع “هزها الما” ومنها بعض المدارات والأنفاق خاصة نفق بني مكادة الذي غمرته المياه بالكامل، حيث إنه أصبح غير صالح للاستعمال وزاد ذلك في عرقلة السير الذي أحدث النفق لتسهيله.

هذا الطوفان دفع العديدين إلى القول بأن مشاريع “طنجة الكبرى” لا يسير إنجازها على ما يرام، يبدو ذلك من هشاشة البنيات التحتية، التي رصدت لها اعتمادات كبيرة في ميزانية المخطط الملكي والتي لم تصمد أمام أولى زخات المطر لتتحول المدينة إلى بركة ماء يغمرها البحر من كل جانب ، حتى أن بعض شباب أحياء البرانص، حولوا البركة التي “غزت” أحياءهم، إلى “مسبح ” شعبي، دفعوا إلى داخله بصندوق بلدي للنفايات، ليستعملة الشباب منصة للقفز و للغطس في المياه التي ازدادت نسبة ارتفاعها مع توالي سقوط الأمطار، حتى لتخال أن البحر تخطى سواحله ليغمر المنطقة بالكامل. مشاهد مضحكة مبكية وثقها أهل الدراية بفيديوهات وقع تداولها على نطاق واسع.

وقد ظلّت تعليقات الفيسبوكيين على هذا الوضع قوية تتخللها “قفشات” تهكمية على الإدارة والجماعة وما بينهما حتى أن بعضهم نشر صورة لمواطن يعبر بحيرة بوسط المدينة على قارب بمجداف . وآخر نشر صورة لشباب يمارسون رياضة “التيجيتسكي” في مسبح القطار القديم، طبعا بتعليقات تبرز مدى “لطف” و “خفة دم” شباب طنجة وقدرتهم العالية على “التنكيت” السياسي كلما دعت إلى ذلك مواقف مثيرة وغريبة. ولعل طوفان طنجة كان مبعث وحي وإلهام لمن به مس من هواية “التقشاب” على مواقف تغري بذلك !

وحيث أن “للجد أوقات وللهزل مثلها”، على قول الشاعر الجاهلي، فإن العديد من المعلقين ارتابوا من صمت المسؤولين ، خاصة العبدلاوي البيجيدي رئيس المجلس البلدي ــ ياحسرة ــ، ووارث سره أمحجور ، ومن يشمله جمعه البلدي “السعيد” جدا…. أيضا من صمت المنتخبين الجماعيين والبرلمانيين والمنظمات الأهلية….

ولكن منبرا من المنابر الإعلامية الوطنية أخبر بأن مقر ولاية طنجة شهد لقاءات ، الإثنين والثلاثاء، بحضور الوالي اليعقوبي والرئيس العبدلاوي، والمدير الجهوي لشركة أمانديس الفرنسية التي عجزت الدولة عن فك الارتباط بها والتي فوض لها أمر تدبير قطاعات الماء والكهرباء وما قاربهما ، قيل إنها خصصت لـ “مناقشة” آثار الفيضانات التي اكتسحت جهات ومناطق عديدة من مدينة طنجة وخلفت أضرارا وخسائر متفاوتة بالعديد من المرافق الحيوية بالمدينة.

نفس المصدر أورد وفق ما توصل إليه من معلومات أن ممثل “أمانديس” ووجه بـ “عتاب” شديد بسبب ما اعتبر “تقصيرا” في صيانة ومتابعة وضعية البنيات التحتية، و تصفية المجاري وقنوات الصرف الصحي بالشكل المطلوب ــ والمتفق عليه في دفتر التحملات، والله أعلم ــ والتأخرالحاصل في إنهاء الأشغال ببعض الأوراش الهامة، وتعطل خدمة مضخات الماء في الأنفاق التي أغرقتها بضع دقائق من الغيث الذي لم يكن مفاجئا، بطبيعة الحال.

وفي غياب أي بيان رسمي في الموضوع، فإننا نعتبر أن “العتاب” الذي يكون ممثل “أمانديس” قد تلقاه خلال ذلك اللقاء من طرف “الناطق” باسم مواطني طنجة، يشكل أعلى ما يمكن أن نواجه به شركة أمانديس التي نفتقر إلى خدماتها ما دمنا أننا لا زلنا “عاجزين” على تدبير مائنا وكهربائنا وأزبــالنا، بعد مرور أزيد من نصف قرن على استقلال بلادنا، الذي احتفلنا بذكراه الواحدة والستين ، بداية الأسبوع الحالي..

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
الظاهر والخفي في أزمة تشكيل الحكومة

الظاهر والخفي في أزمة تشكيل الحكومة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

العزوف عن الزواج و “العنوسة” …  إجبار أم تمرُد على قوانين القبيلة

العزوف عن الزواج و “العنوسة” … إجبار أم تمرُد على قوانين القبيلة

23 نوفمبر 2021 |
أرباب المصانع والمنعشين العقاريين غاضبون من عمدة طنجة والوالي اليعقوبي يدخل على الخط

أرباب المصانع والمنعشين العقاريين غاضبون من عمدة طنجة والوالي اليعقوبي يدخل على الخط

23 نوفمبر 2021 |
مقابرنا ..إهمال و سحر و زائرون لا يراعون حرمة الراقدين فيها ….

مقابرنا ..إهمال و سحر و زائرون لا يراعون حرمة الراقدين فيها ….

23 نوفمبر 2021 |
بصمات .. مهرجان يرصد بصمة أعلام الثقافة والفكر بطنجة

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء

28 ديسمبر 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟