الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع تقارير و تحقيقات

عاملات النظافة ب”الموقف” نساء يجرين وراء لقمة مغموسة بالذل و الإهانة و الإستغلال الجنسي

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في تقارير و تحقيقات
0
عاملات النظافة ب”الموقف” نساء يجرين وراء لقمة مغموسة بالذل و الإهانة و الإستغلال الجنسي
0
SHARES
8
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عاملات النظافة ب”الموقف” نساء يجرين وراء لقمة مغموسة بالذل و الإهانة و الإستغلال الجنسي
جريدة طنجة -لمياء السلاوي ( “عاملات النظافة ” )
الإثنين 14 اكتوبر 2016 – 17:55:34
• هن نساء “الموقف”، لم يجدن منفذا للعمل في شركات النظافة، أو رفضن العمل بها، لأنها لا تؤدي الحد الأدنى للأجر، وتسرحهن بدون موجب حق.
وجدن أنفسهن في انتظار شخص يؤدي مالا مقابل شغل طيلة اليوم أو نصفه، أو من يسعى إلى استغلال الفرصة لإشباع غريزته على حساب نساء مقهورات.

نساء يحلمن بتحصيل مال لسد رمق أسرة مفككة، عن طريق العمل المنزلي، ويحاولن صد التحرش الجنسي، والشتائم الحاطة بالكرامة، بل والإغتصاب،هن من اللواتي يرتدين ملابس رثة، بينهن من تدخن، وأخريات يثرثرن بلا توقف وكأنهن يعشن شريطا سينمائيا طويل الحلقات.

نساء الموقف بوسط طنجة

READ ALSO

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

حينما تقف سيارات، يتسابقن “أ سيدي، ألالة خاصكم شي خدامة أنا كندير كلشي”، أسيدي الجفاف والصابون، ولغسيل والطياب وحتى الزرابي “، يقتعدن رصيف الشارع، يستظللن بالأشجار في انتظار قدوم الزبائن، وإذا كنت مارا قربهن، ولم تستقبل إشارتهن في أن يذهبن معك للقيام بالأعمال المنزلية، فإنهن، يطلبن منك مالا مساعدة على اقتناء حاجيات الأسرة، مدعيات أنها ليست صدقة تمنح للمتسولات، اللواتي يوجدن على النقيض من ذلك قرب مسجد ، وفي حال إذا كان الرفض عبر إيماءة من رأسك، بعضهن يطلبن منك مدهن بسيجارة، خاصة الشابات منهن اللواتي أصبح وقوفهن في المكان بلباس عصري، أمرا عاديا، بعدما كان في السابق مثيرا للغاية، إذ يحبل هذا الزقاق، وما جاوره بتناقضات بين مسجد ، ومطاعم، ومتسولات يدخلن في ملاسنات حول من تعيش أحسن من الأخرى، ومن تمكنت من اقتناء منزل بعرق جبينها عبر التسول، هكذا يعلو صراخهن، فيما تندب اللواتي في الموقف حظهن، لأنهن لا يملكن منزلا، بل يكترين بيوتا في منازل مشتركة بالمدينة القديمة.

ما تغير بين الأمس واليوم بهذا المكان، هو ظهور شابات في مقتبل العمر، يشتغلن خادمات بيوت وعاملات جنس أيضا، ولكن لا يمكن نعتهن بذلك، وإلا تعرضت لوابل من الشتائم تحتاج معها “سلاكة” ممن يتهجمن، طبعا بمساعدة رجال يرابطون قرب المكان.

أهم يوم في حياتها، تقول فاطمة،( اسم مستعار) في الأربعين من عمرها، هي أن لا يطلب منها الزبون، علاقة جنسية، لأنها تريد أن تشتغل بما يرضي الله، ولا تلوي على جمع حفنة مال كي تطعم أولادها الذين تركهم أبوهم هاربا من تحمل المسؤولية، بعد طلاق نهائي لا رجعة فيه.

فاطمة، تتحسر على الوضع الذي آلت إليه الأسرة الآن، لأنه في السابق كان الأفراد يعيشون في بيت واحد متضامنين لا يشعرون بفقرهم، ولا بقلة ذات اليد، فيما اليوم كل واحد يتحمل مسؤوليته، فالفقر هو وصمة عار، وولادة الأبناء في أسرة فقيرة هو العار نفسه، لأنه يؤدي بك إلى أن تعيش في “تمرميد”، تروي فاطمة.

المرأة خادمة بيوت لها كرامة، لكن بعض الزبناء، وبعض الشابات “كرفسن” هذه الحرفة، عبر إخفاء عملهن الحقيقي ألا و هو امتهان الجنس، والظهور بمظهر الخادمة، لكن أصعب شيء، حينما تصدم بعينة زبائن لا رحمة ولا شفقة فيهم، مصابين بمرض التحرش الجنسي، والإستغلال البشع لجسد امرأة هي أصلا منهكة، تحكي فاطمة، والصراع سيستمر بين الإثنين، إلى حين إيجاد حل يمنح النساء المطلقات والأرامل والأمهات العازبات، مساعدات مالية من الدولة .

فاطمة تريد من المسؤولين مساعدتها، فهي تشتغل خادمة ب”الموقف”، وتتعرض للتحرش والإستغلال الجنسي، وتدخل في صراع مع متسولات، حينما ينقطع العمل المنزلي أو يشح لكثرة المتنافسات.

الإستغلال الجنسي بعد العمل المنزلي

عويشة (اسم مستعار) التي تصرخ في وجه صديقاتها بالإحتراس من الذئاب المفترسة، تحثهن على عدم التباهي بمفاتن الجسد حتى لا يسقطن فريسة للإستغلال الجنسي البشع الذي قد يشارك فيه مجموعة من أصحاب مالكي البيت، تروي أنها تعرضت، وهي شابة لأبشع أنواع الإستغلال، لأن زوجها الفقير، مدمن كحول ومخدرات، جراء قرار شخصي له، حينما طرد من عمله، وأصبح عالة على الأسرة، يطلب تحضير وجبات الأكل، وفي الوقت نفسه، مالا لشراء “البلية”، ما زاده إلا عنفا لفظيا ونرفزة، لدرجة أنه طلب منها يوما ما أن ” تخرج وتدبر على رأسها”، فكان أن وقفت كما النساء بالموقف، كل مرة تجلب معها مالا أحيانا يصل إلى 150 درهما، في يوم واحد، لكن في أحد الأيام، أقلها شاب على متن سيارته، وولج بها منزلا بحي راق، وهناك حضر لها أكلا مجهزا وحينما أكملت شغل البيت كما طلب منها، تبادل معها أطراف الحديث وهما يتناولان وجبة غذاء، ارتاحت لحديثه، فمنحته فرصة عبر التلميح، فاستغلها جنسيا، مقابل أداء مالي، وشاركه أصحابه وحصلت على 300 درهم ذاك اليوم، فانتصرت لفكرة زوجها المدمن” دبري على راسك”، لكن مع مرور الوقت، شعرت أنها لم تعد خادمة بيوت، ولكنها عاهرة بطريقة مقنعة.
خادمات قهرهن الزمن.

هذا الموقف الذي سلكته “عويشة” في حياتها، وطلبت من الشابات عدم السقوط في حباله الملتوية، ترفضه أمينة( اسم مستعار)، لأنها اعتادت أن تكون في مستوى الإصطدام، كلما تجرأ شخص على مفاتحتها في هذا النوع من المواضيع، وتؤكد أن الأمر لا علاقة له بالجمال، الذي كانت تتباهى به “عويشة”، وهي شابة، ودخلت الآن خريف العمر، ولكن له علاقة باحتقار أنواع معينة من النساء اللواتي يوجدن في حالة بؤس، ولا يستطعن أن يخرجن منه، خاصة اللواتي سقطن في خطأ ولادة أطفال من زوج فقير، محتجة أن هذا النوع من النساء عليهن “ربط لكرون باش ما يولدوش، وعيشوا الهم ولمسخ والمرض والقهرة والويل”، متسائلة لماذا يستغل الرجال هذا النوع من النساء؟ حتى اللائي لا يتمتعن بأي جمال بل منهن من هي قبيحة الوجه؟ مجيبة أن هناك من هو مريض جنسيا، يريد إشباع غريزته بطريقة شاذة، وهناك من يعتقد أن استغلال نساء الموقف، هو شعوره بالرجولة، لكن اللائي يواجهن التحرش الجنسي، ومحاولة اغتصابهن، يمتلكن قرار أنفسهن، لأن هناك نساء كثيرات لم يلمسهن أحد ينتهين من عملهن، ويحصلن على أجرتهن، ويغادرن بدون مشاكل، وحتى إذا بادر مالك البيت إلى التحرش فردهن يكون قويا، وبالتالي يتعظ الشخص، ويتراجع عن موقفه.

وساندتها زينب (اسم مستعار) مؤكدة أنها تفضل الذهاب مع امرأة للقيام بأعمال المنزل، رغم بخل النساء، إذ يتشددن في أداء المقابل المالي الذي يعوض عرقهن في العمل المنزلي، مستغربة أن تقود صاحبة المنزل سيارة بـ 40 مليونا، وتعيش في فيلا راقية أو شقة كبيرة المساحة، وتنفق على سهراتها الأسبوعية، عشرات الآلاف من الدراهم، لكنها شحيحة كثيرا في ما يخص تعويض الخادمات، بل تدخل في جدال معهن. بالتأكيد أن ما قامت به الخادمة هذا اليوم لا يعدو أن يكون سوى عمل هامشي لا يستحق إلا 100 درهم، وأن السوق مليء بالنساء باللواتي يشتغلن بـ 50 درهما فقط، فتخيرهن بين قبول 100 درهم، أو العودة إلى الموقف، وقلة من تمنح لهن تعويضا يغطي ساعات العمل، مع صدقة عبارة عن بقايا أكل صالح للهضم، وملابس مستعملة، وبعض الحاجيات المرتبطة بالمطبخ كالأواني.

خادمة بيوت وعاملة جنس

جسد سعاد (اسم مستعار) كجسد أي امرأة، قد يقال إنه مثير، لكن الإثارة ترى حينما يستغل الشخص تلك الخادمة جنسيا ويمارس ساديته التي يخفيها عن زوجته، أم أطفاله، لكن الإختلاف بينها وبين أمينة ، أنها تتمكن من إخراج المال من محفظة الرجال كما تريد، ليصل في اليوم إلى 300 درهم أو 400، أما الليل، فله طقوسه الخاصة.

ولا تحتاج ساد إلى مناقشة التحرش الجنسي، لأنها ألفت أن تجمع بين عمل “لحلال” وعمل “لحرام”، كما تروي على طريقتها “شوية لربي وشوية لعبدو”، لتضحك النساء جميعهن، وكأنهن طوين زمن القهر بضحكة صافية، يبحث عنها الأغنياء ولا يجدون سوى ” الضحكة الصفراء”.

أم عازب تربي ابنتها من الخدمة في البيوت

تعرف امل(اسم مستعار) كيف تراود زبونها، خاصة إذا كان لوحده في شقة بعمارة، تقوم بعملها المنزلي، وتحرص على أناقتها، وتؤدي ما عليها، وتحصل على أجرتها التي تم الإتفاق بشأنها مع الزبون، لكن حينما يطلب منها الممارسة الجنسية، تدخل معه في مفاوضات دقيقة عما يبحث عنه، وكل شيء بثمنه، هي التي عاشت محنة حب أعمى وهي مراهقة، أثمرت بنتا، أما عازبة هربت من بيت أسرتها من سيدي قاسم، خوفا من بطش العائلة في جرائم الشرف، إذ لم تتمكن من بيع ابنتها التي ولدتها بطنجة، كما يفعل عدد كبير من النساء، ولم تقم بكرائها بـ50 درهما للمتسولات، ولكنها تحرص على تربيتها بكل ما أوتيت من قوة، خادمة بيوت، وعاملة جنس، المهم أنها تحرص على التعامل مع زبناء من طينة الرجال ” السخيين”، الذين يصبحون ودودين، حينما يطلعون على صورة ابنتها، فتصبح الشفقة مضافة إلى الإستغلال الجنسي لمساعدتها على تحمل عبء الحياة.

تبادل أرقام الهواتف

رغم آثار البؤس البارزة على نساء الموقف، فإنهن لا يبالين، إذ يتسابقن على الزبائن، سواء الذين يقفون بسياراتهم، أو الذين يحصلون على أرقام الهواتف المحمولة، لتحديد موعد. اللواتي يظهرن حزما في العمل مطلوبات، من قبل الزبناء، إذ يأتين إلى الموقف، لكنهن لا ينتظرن كثيرا لأن الزبائن يتصلون بهن على الأقل مرّة واحدة في الأسبوع، ويعني ذلك أن الخادمة التي تشتغل بتَفانٍ قد تحصل على 3 فرص في الأسبوع بشكل شبه دائم.

فيما اللواتي يخلطن بين العمل المنزلي والعمل الجنسي، هواتفهن لا تتوقف عن الرنين، إذ يغطين حاجيـاتهن المـــالية، لوفرة الطلب، بين الشباب العـــازب، و المكبوتين جنسيــًا من المتزوجين، رجال متزوجون مسؤولون ، سياسيون و أطبـاء و محـامــون و تُجـار يحتفظون بشقق في وسط المدينة أو على الكورنيش ، للترويح عن النفس عبر استغلال بشع لأجساد الفقيرات البئيسات، فهُنــاك قصص حول ساسة وخادمات بيوت، عاملات جنس، لكن تأكيد صحة القصص بقى مسألة صعبة.

وفي غياب أي التفاتة من الوزارة المعنية لهذه الفئة من العاملات، و لا حتى جمعيات المجتمع المدني الطنجي لإدراج خادمات “الموقف” ضمن اهتماماتهم عبر إحداث مركز للخدمات والتكوين خاص بهن ، مع تخصيص حضانة لأطفالهن تعنى بالإهتمام بهم أثناء غياب أمهاتهن للعمل، وكذا إخضاع هؤلاء النسوة للتكوين في عدة مجالات كالطبخ والخياطة والتدبير المنزلي، بالإضافة إلى دروس في محو الأمية محاولة لانتشالهن من براثن الجهل.

إن الصورة الدرامية التي تعيشها هؤلاء النسوة، كل صباح، وفي نفس المكان، تفرض التدخل العاجل لتنظيم هذه الحرفة وتقنينها لحماية هذه الفئة التي ينخرها البؤس..

يتبع

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،
تقارير و تحقيقات

داء الإنحلال الأخلاقي بالمجتمع المغربي، ذكور على شكل مخنثين، لباس غريب، سلوكيات شاذة و حياة عوجاء،

23 نوفمبر 2021 |
الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا
تقارير و تحقيقات

الأجـــور بـالمغرب في المراتب الأخيرة عربيــًا

23 نوفمبر 2021 |
جرادة : فتنة  وتقصير …
تقارير و تحقيقات

جرادة : فتنة وتقصير …

23 نوفمبر 2021 |
الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..
تقارير و تحقيقات

الدبلوماسية المُـوازية و الفـراغ ..

23 نوفمبر 2021 |
شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام
تقارير و تحقيقات

شمال المغرب بات الوجهة المفضلة للمهاجرين الأفارقة متخذين منه مكانا للإقامة و لممارسة كل أنواع الإجرام

23 نوفمبر 2021 |
إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط
تقارير و تحقيقات

إنتحار الأطفال بالمغرب.. عندما أصبح دور الأسرة المغربية مقتصرا على الولادة فقط

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
دراجات كهربائية وشمسية تنتج قريبا بمصانع شركة  Bike Manufacture الدولية بطنجة

دراجات كهربائية وشمسية تنتج قريبا بمصانع شركة Bike Manufacture الدولية بطنجة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

طنجة تتألق للمرة الثانية على التوالي بفوز بطلها “عبد الله العلوي”

طنجة تتألق للمرة الثانية على التوالي بفوز بطلها “عبد الله العلوي”

23 نوفمبر 2021 |
جامعة الكرة تقرر انطلاق البطولة يوم 21 غـشـت

جامعة الكرة تقرر انطلاق البطولة يوم 21 غـشـت

23 نوفمبر 2021 |
وزير السياحة بطنجة جلسة عمل بمقر ولاية الجهة الوزير يعدُ بدعم مالي مناسب للمجلس الجهوي للسياحة

وزير السياحة بطنجة جلسة عمل بمقر ولاية الجهة الوزير يعدُ بدعم مالي مناسب للمجلس الجهوي للسياحة

23 نوفمبر 2021 |
الترمضينة، وجه آخر لعدوانية المغاربة التي لا تنتهي

الترمضينة، وجه آخر لعدوانية المغاربة التي لا تنتهي

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟