الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

المشردون و أحوالهم في كل فصل شتاء …… إرحموهم يرحمكم الله

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
المشردون و أحوالهم في كل فصل شتاء …… إرحموهم يرحمكم الله
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

المشردون و أحوالهم في كل فصل شتاء …… إرحموهم يرحمكم الله
جريدة طنجة – لمياء السلاوي (المشرّدون )
الثلاثاء 29 نوفمبر 2015 – 12:04:23

وأنت تتجول في شوارع مدينتك ، حتما ستراهم هنا وهناك،سوف تجدهم في الساحات وعند المقاهي وفي محطات النقل، وكذلك في الأماكن المهجورة والخرابات.

أطفال بوجوه شاحبة ، غابت نظارتها، وتراجع ألقها، وفقد فيها نزق الحياة وروعتها .عيونهم غائرة،وأجسامهم هزيلة،ونفوسهم مهيضة،هدّها الضياع ،وأتعبها الجوع،لتموت في أعماقهم كل تلك المعاني والأماني الجميلة في الحلم بغد أفضل.

لقد أضحت أحلامهم موقوفة عن التنفيذ بعدما اقتلعهم القدر من أحضان أسرهم الدافئة، ليمج بهم في عوالم مجهولة المعالم، لتتحول حياتهم إلى جحيم يكتنفها الغموض ويطبعها اليأس، ويسمها الحرمان.

الكلام هنا عن أطفال الشوارع المشردين.
تعود مع كل فصل شتاء قضية إنسانية بالدرجة الأولى، وإحدى مهام ومسؤوليات الدولة، والمتمثلة في حماية الآلاف من المغاربة الذين رمتهم الأقدار ليعيشوا دون مأوى، ويقضون لياليهم داخل زوايا ضيقة، يفترشون الأرض ويلتحفون السماء، إلا من بعض الأسمال البالية أو قطع الورق المقوى “كرتون” أملا في أن تحميهم من صقيع برد قارس وهطول أمطار متواصلة، أو التفاتة إنسانية من جمعية خيرية أو أفراد، يقدمون لهم وجبة ساخنة تعيد الدفء لأمعائهم الخاوية.

“المشردون” هم فئة من البشر موجودون في كل مكان، اعتادت أعيننا على رؤيتهم دائما، ليس لهم مأوى ولا دخل ولا طعام، مجرد رؤيتنا لهم نشعر بأننا فقدنا جميع معانى الإنسانية، لرؤيتهم في الشوارع دون مأوى، يرتعدون من البرد القارس في الشتاء، فقط يحاولون الحصول على مساعدات، وللأسف لا يوجد اهتمام بهم من قبل الجهات المعنية.

مشردو الشوارع والأزقة، ظاهرة اقترن نموها باتساع نطاق الفقر والبطالة وانعكاسهما على استقرار الأسرة المغربية، فهم ضحايا فشل السياسات الاقتصادية في تحسين دخل الفرد وضحايا فشل القطاعين العام والخاص في توفير فرص عمل تلبي تطلعات الكادحين وتأخذ بأيديهم نحو مزيد من الإنتاج والاستقرار الحياتي، يضاف إلى ذلك ضحايا العنف الإجتماعي من الأطفال والشباب، الذين غالبا ما يلجأون للبحث عن بصيص أمل في العيش بسلام، فتصدهم القسوة بتوحش ليؤول مصيرهم إلى التنازل عن جل حقوقهم مقابل البقاء في مجتمع تتناغم فيه معاني الشقاء والحرمان والويل من المجهول مع البرد والجوع والمخافة، إنه مجتمع المشردين الذي ينمو عاما بعد آخر على حساب مجتمع العقلاء دون أن يبدي الأخير أدنى خشية أو تعبيراً عن قلق من الإرتفاع المضطرد لأعداد المشردين المتجاهلين من قبل الدولة.

ورغم المعاناة إلا أن مجتمع المشردين في المغرب يتسم بالتعايش بين المشردين (المختلين عقلياً)، والذين تخلت عنهم أسرهم ومنهم ما يمكن وصفهم بالتائهين في الحياة الذين ارتضوا أن يعيشوا بعيدا عن معرفة أهاليهم بمعاناتهم وهم عقلاء، إلا أن فشلهم في الحياة دفعهم إلى العيش بعيداً عن أهاليهم، ومنهم من يحملون أسماء مستعارة، ويحرصون على تغيير ملامحهم لكي لا يعرفهم الآخرون ومنهم من وجدوا أنفسهم في مجتمع التشرد، حيث تقطعت بهم السبل وحال عليهم العوز والفقر ولم يستطيعوا التحرك، ويصنفون بالمشردين مؤقتاً، سيما وأن معظم أولئك المشردين الجدد قدموا إلى العاصمة بحثاً عن عمل فلم يجدوا، فأنفقوا كل ما بحوزتهم من مال، فبات الرصيف مأواهم المؤقت، ورغم ذلك فإنهم بمختلف أصنافهم يعيشون أجواء مفتوحة لا سطوح فيها ولا جدران، يتقاسمون برد الشتاء بأجسادهم العارية وأمطار الصيف، ولم يجدوا ملجأً أو داراً يأويهم فيقبلون بقهر الواقع والعيش على الرصيف في مجتمع التشرد.

قد يكون غياب دور الدولة في حماية هذه الشريحة المسحوقة أبرز أسباب معاناتها، ولكن لا ننسى بأننا مجتمع وصفه رسول الأكرمين بالأرق قلوبا والألين أفئدة، فمعظم المشردين في شوارعنا من مرضى نفسيين وكادحين وغيرهم لهم أسر، ونحن في مجتمع (محافظ)، الغريب أن غياب الأسرة لم يكن سبباً لقيام منظمات حقوق الانسان بحفظ كرامة هذه الشريحة.

في منعطف حي قديم طفل صغير إفترش الأرض وتوسد نعليه المحطمتين ثم راح يغط في نوم عميق…. لم يخفه الظلام ولم تزده الوحشة إلا كرها لنفسه… شعره الطويل تهدل فوق حاجبيه وثيابه الواسعة جعلته يبدو أكبر من عمره…. سنتان مضيتا وهويسكن المنعطف ألف كل شيء فيه، حتى القطط و الفئران والكلاب …الظلام والأحجار…سقوف الأبنية العتيقة …خرير الأمطار ..و ذات يوم وضع رأسه على عتبة المنعطف سمع صوتا يناديه من بعيد ففزع وقفز يحبو كأنه طفل صغير تذكر إن الصوت ليس غريبا على مسامعه فلطالما سمعه وهو يحلم خلال غفواته الطويلة…. كان الصوت حنونا رقيقا لم يسمع بين أصوات الناس مثله انه يخاطبه..إنه ليس حلما…. إنه حقيقة…… دنا من الصوت…. رأى شبح امرأة…مسح عيونه وحدق مرة أخرى لم ير شيئا…..

لكن الكلمات ظلت ترن في أذنيه ،،،،،،،”ولدي الحبيب تنام في قارعة الطريق”؟
يقول الباحث الإجتماعي محمد لطفي، إن أعداد المشردين في ارتفاع مستمر، متأثرة بكثرة المشاكل الإجتماعية الناجمة عن التفكك الأسري مثل الطلاق أو فقد أحد الوالدين، وانتشار تعاطي المخدرات والجرائم وارتفاع نسب البطالة والفقر والفشل الدراسي، واعتبر أن هذه المشاكل تغذي أفواج المشردين وترفع أعداد الذين يهيمون على وجوههم في الشوارع هرباً من المشاكل والضغط العائلي وبحثاً عن حياة الضياع حيث تنعدم المسؤولية والمحاسبة.

وأوضح أن أغلب المشردين لم يتحملوا قساوة البرد في الشارع خلال الفصل الحالي، فبحثوا عن أماكن تحميهم من البرد مثل المقابر والمنازل المهجورة، بينما ظل بعض المشردين يعيشون في العراء حيث أمضوا الليالي الباردة بقدر ضئيل من صور الحماية متمثلة في الأغطية والصناديق الورقية كما أضرموا النيران لحماية أنفسهم من موجة البرد والصقيع غير المعهودة التي تجتاح المغرب حالياً.

وقال إن ”المشردين فئة تجمع شريحة من العاطلين والمدمنين والمتسولين والمجرمين والأطفال والمعاقين والمسنين يجوبون الشوارع ويستوطنون الأرصفة والأزقة والممرات ويعيلون أنفسهم من خلال بيع أشياء بسيطة على إشارات المرور أو من خلال التسول”.

وأكد أن القضاء على هذه الظاهرة يستلزم حل مشاكل المشردين ومساعدتهم على إيجاد عمل أو الحصول على مساعدات مالية ووضع المسنين والمعاقين والأطفال في دور الرعاية، وتوزيع منشورات ولافتات في الشوارع الرئيسية لتوعية المواطنين على التعاون في حل هذه المشكلة التي تعكس صورة غير حضارية تسيء الى الإنسانية.

وأكد أن كل هؤلاء المتشردينن يتم استغلالهم في التسول الغحترافي أو السرقة أو توزيع المخدرات، واعتبر أن ردع هذه الظاهرة يبدأ من عدم الإنصياع إلى هذا الإبتزاز بدافع الشفقة، وعدم السماح للمشردين باستغلال التكافل والبر والرحمة في استدرار العطف، وإعادة إدماجهم في المجتمع بخلق أنشطة مدرة للدخل لفائدتهم حتى لا يكونوا عالة على المجتمع ويتسببون في ضعفه وهوانه وتقديم صورة سيئة له.

والآن سنخاطب الوزارة المعنية بالشؤون الإجتماعية و الجهات المسؤولة عن هؤلاء المواطنين و نقول لهم: أين أنتم من المجتمع وشؤونه؟.. الناس يباتون في العراء، وأنتم لا تحركون ساكنا، اسم الوزارة و الجهات أكبر من عملهم البئيس ، و نخاطب كل مغربية و مغربي : أين ضميركم الإنساني الحي.. أين التراحم والتآزر؟! ، لماذا نصرف وجوهنا حين نرى هؤلاء وكأننا لا نرى سوى أحجار تنام على الأرض!! هؤلاء إخواننا فمن لهم إن لم يكن أنتم؟..
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء……

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
عدد من مشاريع طنجة الكبرى  “هَزها الما” !!

عدد من مشاريع طنجة الكبرى "هَزها الما" !!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

طارق السكتيوي يبدي احترامه لاتحاد طنجة

طارق السكتيوي يبدي احترامه لاتحاد طنجة

23 نوفمبر 2021 |
أصحاب الهَواتـف الذّكية على  موعدٍ جديد مع خِدْمَة 4G

أصحاب الهَواتـف الذّكية على موعدٍ جديد مع خِدْمَة 4G

23 نوفمبر 2021 |
المحكمة الأوروبية تنتصر لمغربية برفض قرار إبعادها عن بريطانيا

المحكمة الأوروبية تنتصر لمغربية برفض قرار إبعادها عن بريطانيا

23 نوفمبر 2021 |
فك لُغز المحاولة الفاشِلة لإضرام النّـار في مدرسة (Severo Ochoa) الإسبانية

فك لُغز المحاولة الفاشِلة لإضرام النّـار في مدرسة (Severo Ochoa) الإسبانية

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟