الأربعاء 17 سبتمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

عيد الأضحى بالمغرب .. إستغلال للمناسبات الدّينية و تشويه للموروث الحضاري للشعوب المسلمة..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
عيد الأضحى بالمغرب .. إستغلال للمناسبات الدّينية و تشويه للموروث الحضاري للشعوب المسلمة..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

عيد الأضحى بالمغرب .. إستغلال للمناسبات الدينية و تشويه للموروث الحضاري للشعوب المسلمة.
السبت 10 شتنبر 2016 – 17:25:00

• جريدة طنجة – لمياء السلاوي : بعد غدٍ ينحَـر المَغـاربــة مـــع الغالبية من مسلمي المعمور أضحية العيد. وبعيدًا عن السياق الديني لهذه المناسبة الدينية، إذ هم قلة قليلة ممن يتصدقون بثلث الأضحية على الفقراء كما تحث عليه سنة العيد، فإن هذه المناسبة الدينية باتت تتخذ أبعادا ووجوها مختلفة تدفع بطرح أسئلة حول الدور الذي تقوم به بالمجتمع؟ و الإنعكاسات التي تتركها على الأوضاع الإجتماعية للناس؟ و عن من هي الجهة أو الجهات التي تستفيد من هذه المناسبة؟

كما هي العادة تسارع وزارة الفلاحة لنشر أرقام عدد الرؤوس من الماشية المرصودة للعرض مع اقتراب العاشر من ذي الحجة. وبالموازاة مع ذلك، تدخل المؤسسات المالية في سباق محموم مع الزمن لاصطياد عدد أكبر من طالبي السلف. فتغزو الإعلانات الإشهارية القنوات و الشوارع ، حتى المحلات التجارية الكبرى، تلجأ للإشهار من خلال تقديم عروض للسلف لشراء كبش العيد و أجهزة ألكترونية مرتبطة بذلك كالثلاجات و الشوايات مثلا، الأمر الذي تلجأ له العديد من العائلات المغربية ، الاقتراض من أجل شراء الأضحية، على الرغم من أن الأمر لا يرتبط بفريضة مؤكدة، وهو ما يعتبره علماء الاجتماع “ظاهرة حديثة” مرتبطة بالتحولات التي طرأت على المجتمع في الآونة الأخيرة، في حين يؤكد علماء الدين أنه “لا حاجة للاقتراض لتطبيق السنة”.

علي الشعباني، عالم الإجتماع، يقول إن لجوء الأسر إلى الاقتراض من أجل اقتناء أضحية العيد “ظاهرة حديثة” تعود إلى أن “مفهوم عيد الأضحى قد تغير؛ ففي الماضي كان لهذا المفهوم طابع ديني تنفيذا للسنة النبوية، قبل أن يصبح مظهرا احتفاليا وولائميا في الوقت الراهن”.

ويرى الشعباني، أنه حينما كان الناس يحافظون على المفهوم الديني للعيد كانوا يلتزمون بالقدرة الشرائية؛ فإن كانت للفرد مقدرة مادية يضحي، وإن لم تكن له لا يقوم بذلك”. وأردف المتحدث ذاته أن “البعد الديني فقد، وتحول العيد إلى احتفال يرتبط بالولائم والزيارات”.

وتحدث الخبير السوسيولوجي أيضا عن تغير في عقليات المواطنين المغاربة، مشيرا إلى أن “المسلم كان يعتبر أن الاقتراض حرام لغير الضرورة وأن الدين دين يسر وليس بعسر”، مؤكدا أن اقتناء أضحية العيد أصبح اليوم يرتبط كذلك بـ”نوع من المباهاة والأنفة، فلا يمكن أن لا يضحي شخص فيما بقية الجيران قامت بذلك”. وأوضح الشعباني أن السبب في اللجوء إلى الاقتراض مرتبط أيضا بتسهيل القروض.

من جانبه، أوضح أستاذ التربية الإسلامية ، حسن الابراهيمي ، أن الأضحية هي سنة مؤكدة للقادر عليها، ومن لم يقدر فلا تلزم ، و أضاف، : “قد ضحى النبي ﷺ بكبشين أقرنين أملحين، فقال عند ذبح الأضحية الأولى بعد البسملة والتكبير: اللهم هذا عن محمد وآل محمد ، وقال في الثانية بعد البسملة والتكبير: اللهم هذا عمن لم يقدر من أمة محمد”.. وخلص المتحدث ذاته إلى أنّه “لا حاجة للاقتراض لشراء الأضحية”.

بالمغرب، يعلم المواطن البسيط أن شركات السلف و متاجر السوبر ماركيت يمتلكها الحاكمين. وهي على رأس المستفدين من مناسبة عيد الأضحى. وأرباحها تتضاعف خلال هذه الفترة، فيما تبقى الأسواق التقليدية لعرض المواشي، رغم أهميتها من حيث عدد زبنائها، تتسم بضبابية وعدم وضوح الجهات الأكثر استفادة : هل هم المربون الصغار و المتوسطين أم المعلفين و المسمنين ؟ أم السماسرة و الشناقة؟

مهما يكن، فإن الجزء الأكبر من الأموال التي تروج في سوق الأغنام، لا تذهب للعالم القروي، و هي أموال تقدر بمئات الملايين، و من هذه الزاوية، لا يمكن أن نقول أن الدورة الإقتصادية لعيد الأضحى تساهم في تنمية البادية المغربية، أين يذهب هذا الرأسمال ولماذا لا يخلق ما يكفي من التراكمات على مر السنين، لإصلاح أوضاع و حياة الناس بالبادية؟

إنها دورة اقتصادية مغلقة، الكساب الصغير يسترجع مدخراته لتوليد خرفان جدد للموسم المقبل، و هو ما يجعل من الصعب أن يحصل لديه تراكما رأسماليا كافيا لنشله من واقعه المزري المقيد بتعاقب سنوات الجفاف المريرة و و الشروط المجحفة التي تستنزف عرقه و شقاءه والمفروضة من المؤسسات الزراعية المموّلة.

يذهب الجزء الأكبر من الأموال التي يضخها العيد الى المؤسسات المالية و التجارية و الى الأشخاص المتدخلين في عمليات البيع وهم غالبيتهم ليسوا بقرويين. وهؤلاء هم المستفيدين من سوق الغنم. وليس في بالهم بتاتا استثمار أرباحهم أو جزء منها في مشاريع إقتصادية و إجتماعية بالعالم القروي.

اذا كان الفقراء و أيضا الجماهير القروية لا يستفيدون من عيد الأضحى، فمن يستفيد إذن؟

بالاضافة للمؤسسات المالية و التجارية طبعا، تستفيد الدولة و نظامها السياسي بالأساس من هذه المناسبة. فهي أولا آلية تنفيس كبرى، تشل الحياة العادية للمواطنين و تدخلهم قسرا في جو مشحون ومفعم شكليا بالتعاليم الدينية. عمليا يعتكف غالبية المضحين في بيوتاتهم لمدة قد تصل لأسبوع كامل. بالمدن الكبرى، حيث ينتمي أصحاب الدكاكين التجارية و المحلبات و الورشات الحرفية الصغرى و المتوسطة، الى بلدات قروية أو مدن صغرى بعيدة عن موقع تجارتهم، يستغلون المنافسة لاقفال محلاتهم و السفر الى ذوييهم.

بطنجة مثلا، تشل الحركة التجارية المرتبطة بشكل مباشر بحياة المواطن بوجه عام لفترة قد تتجاوز الأسبوع. لن نتكلم عن ما يراكمه العيد من مشاكل مرتبطة بالنفقات المنزلية و العائلية التي تتضرر بسبب ارتفاع ثمن “الحولي”.

نعم، يستفيد النظام السياسي من هذه المناسبة و يستغلها لإعادة انتاج آليات تحكمه في المجتمع و فرض وصايته عليه. ظرفيا، ولو لبضعة أيام، يوفر عيد الأضحى للمهمشين و العاطلين فرصا لكسب بعض النقود. فالعديد من الشرائح الإجتماعية المنبوذة تجد في الدورة الاقتصادية المغلقة للعيد وسيلة للتنفيس و الخروج المؤقت من حالة العوز المستديم . كما أن بعض أفراد الطبقة الوسطى من مالكي العقارات السكنية، يستفيدون هم أيضا من خلال كراء “كراجات” لبائعي الغنم غير عابئين بالضرر الذي يتسببون فيه لبيئة حيهم و محيطهم.

حقًا في مثل هذهِ الأجواء، هل لازال للأضحى فلسفته الدينية و الاجتماعية التي تدعو للتكافل و التآزر و مساعدة الفقراء و المحتاجين؟

بتركيا مثلا ، حيث مكنت التنمية على مدى السنوات العشرين الأخيرة، من رقي الوعي الإجتماعي للأتراك. بعد صلاة العيد، يقوم البعض بالتوجه للجمعيات الخيرية و التنموية لكي يتبرع لهم من خلال شيك بنكي بثمن كبش العيد. و قد أفتى مفتي الجمهورية فيما مضى بأن ذلك مستحبــًا، نظرا إلى فساد الكميات الكبيرة من اللحوم التي يتصدق بها المضحون للجمعيات بسبب افتقاد هذه الأخيرة لخزائن تحفظها من التلوث.

الإسلاميون الذين يتبجّحون بتجربة الحــزب الاسلامي الحاكم بتركيا، ينتقون ما يتماشى مع مصالحهم، لذلك فهم لا يقفون عند هذا الإجتهاد الذي يحول مبدأ الأضحية الى فعل ملموس للتضامن و البناء الذي يعود على الجماعة الإسلامية بالخير و المنفعة. العالم يتطور، أيضا المؤسسات و المقاولات و السماسرة و المحتكرون من منتهزي الفرص .. يتطورون في اتجاه معاكس لأي تنمية وطنية حقيقية باستغلال المناسبات الدينية و تشويه الموروث الحضاري للشعوب المسلمة…

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
“الشريف بين الويدان” يغادر السجن بعد انتهاء فترة محكوميته

"الشريف بين الويدان" يغادر السجن بعد انتهاء فترة محكوميته

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

جنرال روسي للأميركيين: غادروا سوريا فورا.. سنبدأ القصف

جنرال روسي للأميركيين: غادروا سوريا فورا.. سنبدأ القصف

23 نوفمبر 2021 |
معهد الأميرة للامريم للأطفال الانطوائيين بطنجة في حاجة ملحة  للدعم

معهد الأميرة للامريم للأطفال الانطوائيين بطنجة في حاجة ملحة للدعم

23 نوفمبر 2021 |

صورة من الأرشيف

23 نوفمبر 2021 |
قصف سوريا

قصف سوريا

8 سبتمبر 2013 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟