الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

“مرحلة انتقالية” !

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
“مرحلة انتقالية” !
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

“عاملات البيوت” “مرحلة انتقالية” !
جريدة طنجة – عزيز كنوني ( عاملات البيوت )
الأربعاء 08 يونيو 2016 – 13:32:32

لم يُفاجئنا تصويت برلمان الطالبي العلمي لصالح مشروع التقدم والاشتراكية، المتعلق بتشغيل “عاملات البيوت” . المفاجئ بالنسبة لغالبية الشعب المغربي أن أغلبية الائتلاف “التالف”، بما فيه التقدم والاشتراكية، التي دافعت، باستماتة عن مشروع القانون 19 – 12، ضدا على الرأي العام وأحزاب المعارضة مجتمعة ، والمنظمات الحقوقية والنسائية والأهلية، وحتى ضد المنظمات الحقوقية العالمية ، (اليونيسيف و ” هيومن رايتش ووتش”، خاصة) ، لم تكلف نفسها، أو لم تتوفرعلى الشجاعة الكافية، لتحضر جلسة التصويت على قانون من “صنعتها” .

المفاجئ حقا أن لم يحضر جلسة التصويت سوى 47 نائبا من الأغلبية “الغالبة”، بأمرها، صوتوا “ويويا” طبعا، بينما صوت ضد المشروع ، 7 نواب من المعارضة، وغاب عن الجلسة 339 برلمانيا ليشكل الوضع إدانة صارخة للاستهتار بحقوق الشعب على ممثليه الذين لا يطلب منهم سوى الحضور لقبة البرلمان، حتى يبرروا استفادتهم من ملايين الشعب وما يرافقها من امتيازات أهمها “تقاعد” يحصلون عليه بعد أربع سنوات جل أيامها غياب، بينما يقضي غالبية الموظفين في المصالح العمومية والخاصة، 60 سنة في “الكورفي” يوميا، ويريد بنكيران أن يجعل مدة الخدمة “مطاطية” من أجل معالجة اختلالات مطالبة متراكمة قامت على “الفساد” في معظمها، ولا مسؤواية للشعب فيها……

المفاجيء أيضا في هذه “الحريرة’ ما قبل الرمضانية، أن حزب نبيل بن عبد الله، الذي اشتهر بمواقفه “المتشيعة” المتشبعة بمفاهيم “الحداثة” والمناصرة لقضايا المرأة والأسرة، ضدا على مواقف البيجيدي” المعروفة في هذا الموضوع، هو الذي أصر على اقتراح سن عمل “الخدامات” ما بين 16 و 18 سنة، وفق مفهوم “غريب” لعبد السلام الصديقي الذي أكد في حوار مع جريدة وطنية واسعة الانتشار بأن سن القاصر هو 15 سنة، لأنه السن الإجباري للتعليم بالمغرب، وأن “الضجة” حول خادمات البيوت مفتعلة” ! وسانده في هذا الرأي زعيمه “الأوحد” نبيل بن عبد الله، الذي هاجم بنرفزة وعنف، في ندوة بمدينة سلا، معارضي مشروع قانون “الخدامات” واعتبر أن الأمر يتعلق بـ”جهات غرضها التشويش على الحزب” بسبب إصراره على رفض “التحكم والمتحكمين” ! ….

نبيل بن عبد الله اعتبر أن قانون تشغيل العمال المنزليين (الذي صادق عليه 47 نائبا من أصل 395)، يشكل “طفرة نوعية” في مجال حقوق هذه الفئة من المجتمع ويحمي “الخدامات” و “الخدامين” من ممارسات “يندى لها جبين الدولة” في غياب “حماية قانونية ملائمة لأوضاعهم.

ومعلوم أنه وقع في نهاية الأمر وتحت ضغط منظمات المجتمع المدني من أحزاب وهيئات حقوقية ونسائية، تعديل بسيط ينص على الإبقاء على السن المقترحة أوليا لتشغيل “عاملات البيوت” ما بين 16 و 18 سنة، ولمرحلة انتقالية مدتها خمس سنوات تبتدئ من تاريخ دخول القانون 19 ـ 12 حيز التنفيذ.
الكل فهم أن الغاية من سن هذه الفترة الانتقالية هو العناد الذي اشتهرت به حكومة بنكيران في كل ما يتعلق بمطالب تأتي من خارج “الأغلبية” وعدم الرضوخ لأي “إرادة” تملى عليها خارج الزاوية” ودائرة المريدين. وهذا ما حصل مع النقابات ، وهذا ما حصل، أيضا، مع “أساتذة” الغد إلى أن أدعن الرئيس لـ “تبوردة” الأساتذة، وقبل ، تحت الضغط بل السخط العام، بما رفض، عند بداية المواجهات التي أبان خلالها الأساتدة عن صبر وعناد وإصرار وصلابة وتشبث بالمطالب التي تقدموا بها وساندهم فيها معظم الشعب، وتعرضوا بسببها إلى شتى أنواع العنف المادي والمعنوي والجسدى ..

واسترخصوا دماءهم في سبيلها إلى أن تراجع “الأسد” “المقهقه” ، بعد أن أقسم بالأيمان الغليظة ألا تراجع ! …

لا أحد يجادل في أن قانون تشغيل “عاملات وعمال ” المنازل، بشتمل على بعض الإيجابيات، منها التوفر على عقد العمل ونوع من الحماية الاجتماعية ، والراحة الاسبوعية، والعطلة السنوية، والحماية من الأشغال الخطيرة، والتكوين والتدريب…..ولكن المتتبع للأوضاع بالمغرب، يصعب عليه الوثوق بأن هذه التدابير قابلة للتنفيذ على مستوى واسع، إذ الولوج إليها يبقى صعبا على العديد من عمال المصانع وقطاع الخدمات، الذين يمكن “مراقبة” أوضاعهم من طرف المفتشين، فكيف والحال أن “الخدامات” يشتغلن في فضاء محرم الولوج إليه إلإ بسلطان…..بمعنى أن جل تلك الحقوق تبقى “كارطونية” ما دام يستحيل تتبع أحوال العاملات وطبيعة تعامل المشغلين معهن، ومدى “استفادتهم” من “امتيازات” القانون الذي من المفروض أن يحميهم، وما دام أن مصالح الوزارة الوصية لا يمكن لها أن تتدخل إلى حين توصلها بـ “شكاية” من طرف الخدامة أو أهلها… وهل تقوى خدامة قاصر أو أحد أوليائها على أن التقدم بشكاية إلى دوائر حكومية، والحال أن هذه القاصر قد تكون العائل الوحيد للأسرة، في ظروف الفقر والقهر التي يعيشها الملايين من المغاربة، خاصة في القرى والبوادي التي اعترف بنكيران أنه فشل في تحسين أوضاعها وتوفير العيش الكريم لسكانها، ليختبئ ، كعادته، وراء المبادرات الملكية خاصة تلك التي تتعلق بمخطط تنمية العالم القروي التي رصد لها 50 مليار درهم على مسافة خمس سنوات، وتكفل بتوظيفها وزير الفلاحة، في عملية اعتبرت لحينها قالبا من قوالب أهل سوس العالمة.

ما ضر لو أن بنكيران أخذ بنفسه زمام الأمور وتحمل مسؤولية تعديل قانون “الخدامات” بإن فرض على أغلبيته رفع سن تشغيلهن إلى 18 سنة كحد أدنى، استجابة لمطالب أغلبية الشعب وحماية لحوالي مائة ألف “خدامة” سوف تبدي الأيام لبنكيران ــ إن استمر حيث هو الآن ــ ، ولوزيريه التقدميين الاشتراكيين، بنعبدالله والصديقي، أنهم اختاروا الحل الخطأ ـ بل وراهنوا على الفرس الخاسر، في إصرارهم على “الفترة الانتقالية” حتى وإن حاول بنعبد الله، تلطيف وقعها على النواب بأن قال إن تلك الفترة، “سوف تمر بسرعة”.

ولا شك أن غالبية الشعب من فئة الكادحين فهموا الأسباب الحقيقية لتعنت الحكومة “الإسلامية”، المساندة من “البرجوازية” المغربية، في الحفاظ على الوضع ، مع بعض الروتوش ، لمواجهة انتقادات الداخل والخارج والتظاهر بـ “حماية ” “عاملات وعمال البيوت” !!! ….

وفيما ينتظر بن عبد الله أن تمر الفترة الانتقالية بسرعة، ننتظر نحن أن تمر الأشهر الأربعة الباقية بالسرعة القصوى وبسلام، حتى نسترجع أنفاسنا بعد خمس سنوات من “التبوريدات” و “القهقهات” و”القفشات” التي أساءت كثيرا إلى الممارسة السياسية بالمغرب وهوت بالمعجم السياسي المغربي إلى الحضيض…
الله يبقي الستر !!!…..

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
69ألفا و 457 مترشحا ومترشحة سيجتازون امتحانات البكالوريا عن دورة يونيه2016  بجهة طنجة تطوان الحسيمة

69ألفا و 457 مترشحا ومترشحة سيجتازون امتحانات البكالوريا عن دورة يونيه2016 بجهة طنجة تطوان الحسيمة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

“السردين” و”الكلامار” مقترحات أسماء أحياء تثير السخرية بطنجة

“السردين” و”الكلامار” مقترحات أسماء أحياء تثير السخرية بطنجة

31 ديسمبر 2021 |
إتّحاد طنجة يُهدر نقطًـا أخرى بمَلعبهِ في مُواجهة برشيد

إتّحاد طنجة يُهدر نقطًـا أخرى بمَلعبهِ في مُواجهة برشيد

23 نوفمبر 2021 |
مرصد حماية البيئة والمآثر التاريخية بين محطتين:

مرصد حماية البيئة والمآثر التاريخية بين محطتين:

23 نوفمبر 2021 |
رسالة مفتوحة إلى المسؤول على وكالة أمانديس

رسالة مفتوحة إلى المسؤول على وكالة أمانديس

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟