الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home نبش في الذاكرة ..

“حبيب الفقراء” وسام على صدره

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في نبش في الذاكرة ..
0
“حبيب الفقراء” وسام على صدره
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

الإعلامي خالد مشبال يكتب لجريدة طنجة عن رحيل المهندس العراقي نزار النقيب “حبيب الفقراء” وسام على صدره
جريدة طنجة – خالد مشبال ( المهندس العراقي نزار النقيب )
الأربعاء 22 يونيو 2016 – 11:48:52

المهندس العراقي نزار النقيب نفس مطمئنة، رجعت إلى ربها راضية مرضية.. بوفاته في طنجة يوم الجمعة 10 يونيو 2016، فقد المغرب ضيفا عربيا عزيزا، أنفق جزءا مهما من ثروته المباركة، في مشاريع الكفالة الإجتماعية لفائدة الفقراء والمرضى.

في جلساته الهادئة قبل الوفاة، لا ترى إلا رجلا وقورا أعياه عراك الطموح، منذ تخرجه من كلية الهندسة في بغداد سنة 1949، إلى أن تقدم سنه واعتزل الخلوة في إقامته الجميلة بمدينة طنجة، لا يغادر غرفة مكتبه، المطلة على بياض البحر المتوسط، قبالة ضفة الأندلس لجنوب إسبانيا.

على مرمى البصر، يراقب بمتعة التأمل الشارد، غدو رواح المراكب التجارية العملاقة، وسفن الصيد الصغيرة.. في نفس الوقت، يستعيد فصولا مشرقة من مرحلة انتقال الحضارة العربية الإسلامية إلى أوربا..مع إدمانه اليومي على قراءة صحف المغرب والمشرق، حتى يظل على إتصال دائما بالعالم..وغالبا ما يقرأ مقالات التحليل في قضايا الإقتصاد، والسياسة، والدين، والفن.

المرحوم نزار النقيب، قليلا ما كان يتحدث عن مساره المهني كمهندس ورجل أعمال..كيف جمع ثروته الهائلة بصدق المعاملة، وما صادفه من نجاح وإخفاق في مشاريعه التجارية..؟ كيف زرع الله في صدره الرحب، حبه الكبير للفقراء والمرضى..؟ كيف اختار المغرب ومدينة طنجة لإقامته الدائمة..؟ أول الأمر، كان هذا الرجل الفاضل، يرفض أن يكتب أو يروي سيرته الذاتية، وإعدادها للنشر..

وله رأيه الخاص في كتب السير لأشهر الأسماء العامّـة..فليس كلهم قالوا الحقيقة كاملة، عن مسار حياتهم من البدء إلى الخِتــام..وقليل منهُم ما استطاع أن يتجرد من أنانية الذات فيما كتبه عن شخصه.

نـزار النقيب، لم يكن يتباهى بنعمة الله عليه، وهديه إلى فعل الخير..ولم يكن يضع فوق رأسه عمامة شيوخ الورع والتقوى، ولا هو من الداعين أو الناهين عن نواقض الأشياء..وإذا كان له نصيب من الإستمتاع بترف الحياة الدنيا، إلا أنه عاش مواظبا على آداء الصلوات الخمس، وأحرص المؤمنين على صلاة الفجر في وقتها المعلوم..ورأيه القاطع أن الصلاة تطهر النفس من كل معصية لا تضر صاحبها..

عناد نزار النقيب في مواقف القبول والرفض، ملامح بارزة في مكوناته الشخصية، لأنه يحرص ما أمكن، أن يكون متنبها ودقيقا في معاملاته المتبادلة مع عامة الناس، لعله يتجنب عواقب سوء النية، والرجم بالباطل..
وسَخاء نزار، هو سَخاء العقل والنفس معــًا..وكل خدماته الخيرية، يحسبها جيدا بمعيار الصدقة الواجبة، لمن يستحقها من فقراء ومرضى، أسبقهم الأطفال البؤساء..

وعن مسقط رأسه مدينة الموصل، المنكوبة حاليا باحتلال همج تنظيم “داعش”، صنيعة الإستعمار الجديد، يروي نزار النقيب في آخر كتب سلسلة شراع سنة 2012 : ” الموصل، شكلت طوال التاريخ، المدينة الأكثر أصالة على صعيد العراق، نظرا لموقعها الجغرافي المميز، ومكانتها كفضاء للتجارة الرائجة، ثم تحلي سكانها بمكارم الأخلاق والشيم الرفيعة.

نزار النقيب وخالد مشبال في جلسة وفاء للفقراء

إبان الحكم الملكي، لم تعرف مدينة الموصل مساوئ من قبيل الإرتشاء، واستغلال النفوذ، والفساد السياسي والمالي والإجتماعي. وهنا أتذكر أنني شاهدت بعيني شنق قاضي، بتهمة تلقيه رشوة. وهذا يعكس ما كان يتحلى به المجتمع العراقي من قيم أخلاقية أضحت مفتقدة تماما.

في ظل هذا الواقع الذي يبدو مثاليا للأجيال الحالية، ولدت في مدينة الموصل سنة 1927، لوالد هو رؤوف النقيب، ووالدة هي ممدوحة علي آغا”.

نزار النقيب، عشق المعمار الموصلي منذ صغره، وكان بيت الأسرة على غرار البيوتات الموصلية، يمتاز بالزخرفة والنقش والمرمر، وشبابيكه المطلة على فضاء الشارع، من الخشب المزين والمطعم بالزجاج الملون. هذا الطراز العمراني المريح للعين، الذي ينشرح له القلب، ويطيب فيه العيش، أثر فيه كثيرا، وخلق في داخله الميل إلى دراسة الهندسة، رغم أنه كان يريد أن يدرس في كلية الطب لا في كلية الهندسة.

ويقول عنه صديقه الكاتب العراقي مظفر أحمد داوود العبيدي في كتابه المخطوط ” الكريم المغترب نزار رؤوف النقيب” : ” فتح السيد نزار مكتبا له في مدينة الموصل، وبدأ كمهندس ومقاول يبدع ويصمم المساكن، ويستلهم من التراث العربي الإسلامي، والحضارة العراقية، والمساكن الموصلية العتيقة..فهو يؤمن أن العمارة هي التاريخ الصحيح الذي لا يكذب، وهي الحياة التي عاشت في عالم الأمس، والتي تعيش اليوم، والتي ستبقى حية في المستقبل.. وهي الصفحة التي نقرأ عليها ثقافة الشعب، ونهضته وتطوره ورقيه، وما يبنى اليوم سيكون قياسا لتطور حضارتنا في الأمس والغد”.

ويتذكر نزار النقيب حين اقترن بزوجته فريدة الشاوي وعمره 22 عاما، تشجيع والده على إتمام مراسيم هذا الزواج، قبل أن يغادر الموصل إلى لندن، لإنهاء دراسته العليا في الهندسة، والحصول على الدكتوراه.. لقد قال له والده بالحرف : ” عليك أن تقترن ببنت بلدك، لا أريدك أن ترجع من لندن وبرفقتك زوجة أجنبية “.

وعن الموت يقول نزار النقيب بعد وفاة زوجته : الموت، هذا الذي يصفه الله في القرآن الكريم ب “المصيبة”، يأخذ منا أعز الأحباب، ويتركنا أسرى لمشاعر الفقدان، والإحساس بالفاجعة، فلا يعد لنا سوى الحنين، نحاوره من مسافة الذكريات الجميلة التي تسكننا حتى النخاع..وما أتمناه من الله تعالى أن يكون رحيلي الأبدي كمثل الأشجار التي تموت وهي واقفة.

سنة 1975 زار نزار النقيب مدينة طنجة التي يعتبرها صادقا ” قطعة من الجنة فوق الأرض”، نظرا لما كانت تزخر به من مناطق خضراء شاسعة، ومنتزهات عمومية من أجمل ما يكون، وطبيعة خلابة خاصة في منطقة “الجبل الكبير”، ومنطقة “عشابة”، وكذلك حي مرشان المطل على شسوع البحر، حيث يتاح للمرء أن يرى بالعين المجردة مدينة طريفة الإسبانية وهي على مرمى البصر.

ورغم الإهتمامات العلمية لنزار النقيب البعيدة كل البعد عن مجالات الأدب والفكر، إلا أنه نسج علاقات إنسانية مع مجموعة من الأدباء والشعراء والكتاب والإعلاميين، عرب ومغاربة وأجانب. وتتوفر مكتبة منزله على مجموعة من الكتب المتنوعة المواضيع والمصادر الثقافية..

وكان رحمه الله معجبا بالأدب العربي القديم، وبصفة خاصة الشعر، الذي يعد ديوانا للعرب، ومجال تميزهم الثقافي والإبداعي.

وبقراءة كتاب “المبتدأ والخبر” ضمن كتب سلسلة شراع الذي يروي جوانب من مذكرات السيرة الذاتية لراحلنا العزيز المهندس نزار النقيب، يطلع القارئ على النص التالي بعنوان : “يفيض القلب قبل الجيب” : ” استأثر المجال الطبي بحصة كبيرة من قائمة أعمالي الخيرية والإحسانية، باعتبار أنه المجال الأشد احتياجا لمبادرات المحسنين، وأصحاب الأيادي البيضاء والقلوب الرحيمة.

وفيما يلي أبرز مساهماته وتبرعاته على صعيد القطاع الصحي في المغرب :
– 1991 : تجهيز قاعة جراحة القلب والشرايين الوحيدة في المغرب المتواجدة بمستشفى ابن سينا بالرباط بآلات أساسية من أجهزة ومواد أولية هامة، بلغت تكلفتها مليون و 200 ألف دولار، استجابة لنداء برنامج “ليلة القدر” بإذاعة طنجة.
– 2001 : التبرع ببناء طابق جديد لمصلحة جراحة القلب والشرايين بمستشفى ابن سينا بالرباط بتكلفة 260 مليون سنتيم.
– 1991 – 2011 : تغطية تكاليف 200 عملية جراحية للقلب والشرايين، من صمامات ولوازم الجراحة.
– التكفل بعمليات جراحة العيون في مستشفى برشلونة (إسبانيا)، وكذلك في مستشفيات العاصمة الفرنسة باريس، لفائدة أطفال صغار.
– 1991 – 2010 : شراء مواد معدنية طبية لإجراء عمليات جراحية للمفاصل، وكذلك سماعات الأذن لعدد من فقراء مدينة طنجة وتطوان، وإصلاح قسم المستعجلات والعناية المركزة بمستشفى الأمراض بالرباط.
– 2009 : التبرع لجمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان بمبلغ 5 ملايين و 300 ألف دولار، لاقتناء أجهزة للأشعة العلاجية، وتجهيز قاعة العمليات الجراحية والإنعاش بمستشفى سيدي محمد بن عبد الله بالرباط.
– 2009 : التبرع لنفس الجمعية بمبلغ 5 ملايين دولار من أجل إنشاء صندوق نزار النقيب للصدقة الجارية لدعم وشراء الأدوية لمرضى السرطان.

على صعيد أعماله الخيرية بالعراق :
– إعانة عشرات المرضى لإجراء عمليات جراحية بالموصل ومدن أخرى في العراق.
– بناء مجمع النقيب الطبي بالموصل لمعالجة الفقراء والمحتاجين (وقف خيري).

وبمناسبة الحديث عن تبرعات نزار النقيب لصالح المرضى الفقراء، تجدر الإشارة في هذا السياق، إلى المقال القيم الذي كتبته الإعلامية المرموقة، والإنسانة النبيلة السيدة أمينة السوسي، في جريدة “الشمال” (ع 582 – 31 ماي / 6 يونيو 2011)، وجاء فيه :
” لا يسع مرضى السرطان المغاربة إلا أن ينوهوا محترمين ومقدرين المجهودات الإنسانية والمادية والمعنوية الكبيرة التي تبذلها سمو الأميرة للا سلمى، من خلال ترأسها لجمعية محاربة داء السرطان، واهتمامها البالغ بالمرضى ذوي الإحتياجات المختلفة، وتآزر وتضامن ذوي النوايا الحسنة والكرم العاطفي والمادي، الذي يساندون سموها.

ومن أهمهم إنسان نبيل يفيض قلبه قبل جيبه حنانا ورأفة بكل مريض فقير، أعوزته الحاجة، وأقعده المرض عن السعي لرزقه بكرامة أوفر.. والذين دائما يقصدون باب الله من خلاله.. في غير مذلة ولا تحقير.. فهم يعرفون أن الرجل الشهم الكريم، يستثمر ماله عند الله.. مقتنعا أنه مستخلف فيما أنعم الله عليه.. وهم يدعون له دائما بموفور الصحة والعافية..
زكى الله حياة ورزق السيد نزار النقيب.”.

وفي عمودي بالصفحة الأولى ل” جريدة طنجة” ع 🙁 3639 – 4 يونيو 2011)،كتبت هذه الخاطرة :
” لو كان كل الأغنياء في مثل سَخاء نـــزار النقيب، ربما تلاشت إلى الأبد ظروف الحاجة بين الضعفاء. وما يضمن نجاح المخطط الوطني لوقاية ومراقبة السرطان (2010 – 2019)، أن يكون المهندس العراقي نزار النقيب، من أبرز وأهم أعضاء جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان..

فتحية من الأعماق إلى أعز مقيم في طنجة.. مدينة البحرين التي يحبها، كما تحبه.”.
للأسف الشديد أن المسؤولين المغاربة على مختلف مستوياتهم السياسية والإجتماعية، لم يلتفتوا لوفاة هذا الرجل النبيل، ولو بعبارة المواساة لأبنائه وأسرته.
ورحم الله “حبيب الفقراء” نزار النقيب….

READ ALSO

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

12 فبراير 2021 |
نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

1 فبراير 2021 |
مجتمع

الأمازيغية إثراء ثقافي ينفي الطرح العنصري

1 فبراير 2021 |
نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

24 يناير 2021 |
نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

16 يناير 2021 |
كتاب وآراء

زعامتنا في أفق التحرير أجرأ من زعامات مشرقنا

16 يناير 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
القبض على بنحدو المبحوث عنه بحي بن كيران .

القبض على بنحدو المبحوث عنه بحي بن كيران .

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

الشغب الرّياضي … بين التعصّب و الفَوضى

23 نوفمبر 2021 |
التّحليق إلى البَيْت العَتيــق (8)

التّحليق إلى البَيْت العَتيــق (8)

23 نوفمبر 2021 |

تقريرٌ من زمن “العام زين” ‪! ‬

2 مايو 2021 |
السيسي للمصريين: لا تُصدّقوا غيري

السيسي للمصريين: لا تُصدّقوا غيري

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟