الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

أهمية الأمن و الاستقرار في حياة الإنسان

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
أهمية الأمن و الاستقرار في حياة الإنسان
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

أهمية الأمن و الاستقرار في حياة الإنسان
جريدة طنجة – عمر محمد قرباش ( آراء )
الخميس 21 أبريل 2016 – 11:05:00

إن من أجلِّ النعم وأعظمها نعمة الأمن والأمان والهدوء و الاستقرار، في الدور و الأوطان ، هذه النعمة لا يعرف قيمتها وأهميتها وعظم شأنها إلا من ذاق مرارة فقدانها ، هي مطلب كٌلِ أمة ، وغاية كل دولة ، من أجلها جندت الجنود ، ورصدت الأموال ، وفي سبيلها قامت الصراعات والحروب ، وأكثر من يعرف هذه النعمة وقيمتها والعيش معها ومن دونها نحن المسلمون ، هذه النعمة العظيمة التي ذكرها الباري سبحانه وتعالى في آيات كثيرة وفي مواضع متعددة من كتابه الكريم ، والتي كانت أولَ دعوةٍ لأبينا الخليل إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، حيث قدم طلب الأمن على طلب الرزق لأن الأمن ضرورة و ذلك حينما قال : ( رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وارزق أهله من الثمرات) ، و الانسان لا يتلذذ بالرزق مع وجود الخوف ، بل لا يحصل الرزق مع وجود الخوف ، ولهذا جعل الله سبحانه نعمة الأمن مطلب أبينا إبراهيم عليه السلام : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ } ، فقدم إبراهيم عليه الصلاة والسلام في الدعاء طلب الأمن على التوحيد ، و جعله الله تعالى صفة دائمة لبيته الحرام فقال ” أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ ) ، و قد امتن الحق سبحانه على قريش بما حباها من نعمة الأمن ـ فأمرهم بالعبادة شكرا على ذلك فقال عز من قائل : ” الذي أطعمهم من جوع وأمنهم من خوف ” .

فمما لاشك فيه أن بالأمن تستقر الحياة ، ويأمن الناس على حياتهم ، ويستقيم معاشهم ، و يأمنوا على أموالهم وأعراضهم ويتوجهون إلى العلم والعمل ، والتحصيل والإنتاج في سائر مناحي الحياة ، لذلك كله جعل الإسلام الأمن من أهم المقاصد الشرعية التي يسعى إليها ، فكان غاية عظمى وهدفًا أسمى ، لا يجوز بأي وسيلة من الوسائل خدشه ، فضلًا عن التعرض له وزعزعته. فعن سَلَمَة بْن عُبَيْدِ اللهِ ، عَنْ أَبِيهِ قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا } يعني : من جمع الله له بين عافية بدنه ، وأمن قلبه حيث توجه ، وكفاف عيشه بقوت يومه ، وسلامة أهله ، فقد جمع الله له جميع النعم التي من ملك الدنيا لم يحصل على غيرها ، فينبغي أن لا يستقبل يومه ذلك إلا بشكرها ، بأن يصرفها في طاعة المنعم ، لا في معصية ، قال الحجاج بن يوسف لخريم الناعم : ما النعمة ؟ قال : الأمن ، فإني رأيت الخائف لا ينتفع بعيش .

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

إنّ نعمةَ الأمن و الاستقرار عظيمة لا يعرف قدرها ومنزلتها وآثارها إلا من افتقدها ، ولو قلب الإنسان النظر في وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة ، لرأى العجب العجاب من اختلال الأمن و عدم الاستقرار في بعض بلاد المسلمين المجاورة ، وفي أمكان عديدة فقدت هذه الدول أمنها أو بعض أمنها ، فصار الواحد منهم لا يأمن على دينه ولا يأمن على ماله ، ولا يأمن على دمه بل و لا يأمن على عرضه ، والأمن له آثاره العظيمة ، إذا استتب في البلد أمن الناس على دينهم وعلى دمائهم ، وعلى أموالهم و أعراضهم ، وبالمقابل إذا اختل الأمن فقد بعض الناس دينهم ولم يتمكنوا من إظهار شعائر دينهم ولم يأمنوا على أموالهم ودمائهم وأعراضهم .

فتمام النعمة السعي إلى استمرارها واستقرارها وذلكم بشكر الله تعالى عليها والقيام بحقوقه حق القيام ، واستعمال نعمه في طاعته واجتناب نواهيه ، فإنه بالشكر تدوم النعم ، قال تعالى: ( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ) .

فدوام نعمة الأمن والاستقرار التي يظفر بها الإنسان ، لا تكون إلا بالإيمان والابتعاد عن العصيان ، و لقد أوضح القرأن الكريم أهمية الأمن الذي حرص الإسلام على تحقيقه في حياة الإنسان الذي يكون مصدر طمأنينته و استقراره و سكينته ، فقارن الأمن بالإيمان ، فلا أمن بدون إيمان ، لأنه يبعث الطمأنينة في النفس و يبعد عنها الهم و القلق و الاضطراب ، فتوحيد الخالق و إخلاص التوحيد له ، يثمر الأمن النفسي و الأمن الروحي ، فالموحد تراه أمنا إذا خاف الناس ، هادئا مطمئنا إذا اضطرب الناس ، فالعلاقة بين الأمن و الإيمان ، و الصلاح و الاطمئنان ، جاءت واضحة جلية في كتاب الله ، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، و في ذلك يقول الحق سبحانه في سورة الأنعام ” الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ” ، والمقصود بالظلم كما بينه الله في آيات أخرى في وصية لقمان لابنه ” يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم ” وفسر النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في مواضع عدة ، فبين أن الإيمان و التوحيد هما أعظم أسباب الأمن و الطمأنينة ، وجعل الله الأمن قرينا لأهل الإيمان في الدنيا والآخرة ، بالتزامهم أحكامه وإقامة شرعه على الوجه الأكمل ، ففي الحياة الدنيا قال تعالى ” (وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ)” ، وفي الآخرة قال عن المؤمنين ” مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ “. و تؤكد السنة هذا المقصود ففي الحديث ” أشرف الإيمان أن يأمنك الناس ” ، و تبين أن من صفات المؤمن الأمن كما في الحديث ” المؤمن من أمنه الناس على دمائهم و أموالهم ” .

و الكفر بنعم الله و عصيان أوامره من بواعث الخوف و عدم الاستقرار ، فقد ضرب الله مثلا بقرية كان الأمن و الاطمئنان يعم في أرجائها فكفرت بأنعم الله عليها ، فبدل كفايتها بالجوع ، و أمنها بالخوف فقال سبحانه : ” وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ” ، و يكون الابتلاء سببا في سلب نعمة الأمن أحيانا قال تعالى : ” وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ” أرأيتم إلى قول الله تعالى ” بشيء من الخوف ” فكيف لو بلانا بالخوف كله ، نعوذ بالله من ذلك .

فالأمن والأمان و الاستقرار و الاطمئنان ، يبدأ بالإيمان بالله رباً وخالقاً ورازقاً وحافظاً ، وبالإتباع لنبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم والعمل بما جاء في كتاب ربه وفي سنته من توجيهات وإرشادات ، وبيان لحقيقة خلق الإنسان وتصوره للكون والحياة وما بعدها ، فيدرك المؤمن أن هذا الكون يسير وفق نظام وأن هناك إله يدبر أمره وأن حياته ليست ملك له.. بل هي ملك لخالقها – سبحانه – الذي بيده الأمر والنهي والضر والنفع والحياة والموت ، وما عليه إلا الاستقامة على دين الله في كل أحواله ، فيجد الأمن النفسي والراحة حتى وإن كان يعيش في ظل أمواج الفتن والابتلاءات والفقر والحاجة فيدفع ذلك بالأسباب ويرضى بأقدار الله..

قال بعض الصالحين: مساكين أهل الدنيا! خرجوا منها وما ذاقوا أطيب ما فيها قيل له : وما هو؟ قال: معرفة الله – عز وجل – والأنس به . و سُئل حاتم الأصم: علام بنيت أمرك في الحياة ” أي كيف بنيت حياتك وما سبب سعادتك واطمئنانك”؟ قال على أربع خصال: علمت أن رزقي لا يأكله غيري فاطمأنت به نفسي، وعلمت أن عملي لا يقوم به غيري فأنا مشغول به ، وعلمت أن الموت يأتيني بغتة فأنا أبادره ، وعلمت أني لا أخلو من عين الله – عز وجل – حيث كنت ، فأنا أستحي منه ، قال تعالى ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً)..

إن المتتبع لآيات كتاب الله ، و المتأمل لمراشده و هداه ، يجد أن الأمن و الاستقرار ثمرة من ثمار الهداية ، و الاضطراب و القلق نتيجة مؤكدة من نتائج الضلال و الغواية ، فالإنسان إن لم يتوفر له الطمأنينة النفسية ، والسعادة القلبية وانشراح الصدر، لا يستلذ بعيش وإن كان غنيًا ، ولا يهنأ بثوب وإن كان فاخرًا ، ولا يهنأ بمركب ولو كان فارهًا ، هذه فِطْرَةُ الله -جل وعلا- التي فَطَرَ الناس عليها ، فلا تظن أن هذا المال وهذا المتاع وهذا الجاه وهذه الشهرة وهذه المناصب تعيد للنفس طمأنينتها ، وتعيد للقلب انشراحه ، أو تعيد للإنسان السعادة -وإن كان هذا جزء قليل من أجزاء السعادة لا ننكره- إلا إن راحة القلب ، وانشراح الصدر، وطمأنينة النفس ، لا تتحقق إلا في ظلال الإيمان بالله عز وجل ، و اتباع سبيله السوي ، أما من تنكب طريقه ، و جاد عن هديه فلا أمن ولا أمان ، ولا استقرار و لا اطمئنان . .

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
أصيلة تصيح : وا والياه !؟

أصيلة تصيح : وا والياه !؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

مطلوب دروس خصوصية  لمسؤولي الـ  PJD في مادة الجغرافيا والأعلام الوطنية لدول العالم

مطلوب دروس خصوصية لمسؤولي الـ PJD في مادة الجغرافيا والأعلام الوطنية لدول العالم

23 نوفمبر 2021 |
متى نوقف فرنسا عند حدها؟؟؟  “مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس”

متى نوقف فرنسا عند حدها؟؟؟ “مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس”

22 مايو 2023 |
في الحاجة إلى إدارة ترابية مواطنة

في الحاجة إلى إدارة ترابية مواطنة

23 نوفمبر 2021 |
محمد الوهابي:  جمعية الثقافة والرياضة ببروكسيل رائدة في الأنشطة الرياضية والاجتماعية

محمد الوهابي: جمعية الثقافة والرياضة ببروكسيل رائدة في الأنشطة الرياضية والاجتماعية

18 أغسطس 2023 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟