الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

تفاقم ظاهرة الاقدام على الانتحار .. عندما نقنط من حالنا و من رحمة الله بنا ..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
تفاقم ظاهرة الاقدام على الانتحار .. عندما نقنط من حالنا و من رحمة الله بنا ..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تفاقم ظاهرة الاقدام على الانتحار …. عندما نقنط من حالنا و من رحمة الله بنا …..
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( ظاهرة الانتحار )
الثلاثاء 12 أبريل 2016 – 11:22:14

في ظل التدافع المهول للأسباب والدوافع التي تمثل وراء تكريس الضغوط النفسية والاجتماعية، التي تستهدف الإنسان، أصبح التفكير أو الإقدام على الانتحار أفضل وجهة يقصدها من ضاقت به الأرض بما رحبت، والطريقة المثلى للتعبير عن الذات.

هي حــالات سَئمت من تكرار المحاولات الفاشلة لإثبات وجودها في عالم الأحياء، فآثرت عالم بديلا غير هذا، هو عالم الأموات لعل الأمر يُجدي نفعـًا.
هناك من الناس من وجد الانتحار السبيل القويم للهروب من مجتمع ربما يحمله ذنب أخطاء هو لم يرتكبها.

تدل تصريحات عدة لأخصائيين، كما تؤشر الكثير من الإحصائيات والمعطيات، على أن ظاهرة الانتحار بالمغرب تعتبر من الإشكاليات التي تؤرق المجتمع المغربي، والتي لا تكف عن التزايد في صفوف مختلف الفئات العمرية، لأسباب وإن اختلفت في طبيعتها فإنها تتوحد حتما في جسامة الثقل الذي تحدثه على الفرد..

الانتحار في المغرب تعبير عن عطب نفسي كبير
مجمل التصريحات التي توصلنا إليها في هذا الموضوع، من قبل مختلف الفئات العمرية، يشد فيها البعض بأزر وعضد البعض الآخر، ليقع الإجماع النسبي الذي يفيد أنها أسباب ترجع بالأساس إلى الافتقار للعدة المعنوية المتماسكة، والكفيلة بجعل الإنسان يحسن التأقلم مع مختلف المشاكل التي تتهدده في الحياة.

سألنا مجموعة من الشباب، عن الأسباب التي تدفع الفرد إلى الإقدام على هذا السلوك الذي أسماه البعض منهم “بالغير الواعي”، فكانت إجابة أحدهم على النهج الآتي”لا يجب أن نلقي اللوم دائما على المنتحر كونه يقدم على فعل جنوني، وننسى أن هناك من يلجأ لهذا السلوك إكراها وليس اختيارا، من قبيل البعض الذين يعانون من الأمراض العقلية والاضطرابات النفسية، التي لا تنشأ من فراغ إنما قد تكون نتيجة التعرض في الصغر لصدمات أخفق الزمن في محوها، كالتعرض للاغتصاب مثلا، بغض النظر عن الاضطرابات التي تكون وراثية، كالفصام أو الوسواس القهري الذي يتربع مقدمة الأسباب الرئيسية وراء انتحار المراهقين على وجه الخصوص”.

في نفس الإطار دائما وبمعية ذات المجموعة من الشباب، تدخلت شابة عشرينية، باندفاعية كبيرة، ودون سابق إنذار يؤشر على رغبتها في تضمين رأيها، لتسلط بذلك الضوء على أهم عامل يؤجج الإشكالية بقولها، “قد تؤدي الصراعات الأسرية المتكررة، وبالأخص بين الوالدين، وأيضا عيش الطفل المراهق مع زوجة أب قاسية أو زوج أم قاس، وتعرضه للضرب والإيذاء والحرمان العاطفي، إلى وقوعه في الإكتئاب ومن ثم التفكير في وضع حد لحياته”.

إن تعرض المراهق للنقد المستمر من قبل أقرب الناس إليه تضيف ، والاستهزاء به وعدم احترام مشاعره، مثل التنقيص من قدراته ومؤهلاته، يؤدي حتما إلى دفع هذا الطفل إلى تبني ثقافة التفكير في الانتحار، كشكل من أشكال التعبير عن رفضه الدفين لتصرفات لا يملك من الشجاعة القدر الكافي ليجهر بموقفه، بدافع الخوف طبعا من الكثير من الأخطار التي قد تهدده”.

وأردفت نفس المتدخلة بقولها” إن الفقر أيضا يساهم وبحدة في تفاقم هذه الظاهرة، وليس الحديث يجري هنا عن الفقر المتوارث، إنما ذاك الذي يجنيه الشاب العاطل بعد تحصيل علمي استمر لسنوات تشهد عليه الشواهد التي حصل عليها، والتي ما أغنته في شيء سوى أن ألحقته بلائحة المعطلين”.

منظمة الصحة العالمية كانت قد دقت ناقوس الخطر معربة عن قلقها من أن تؤدي الأزمة الاقتصادية العالمية إلى ارتفاع حالات الانتحار، خاصة بعد تفشي الظاهرة في الآونة الأخيرة في صفوف المعطلين، و أولائك الذين فقدوا مناصب عملهم لأسباب اقتصادية.

في صلة بالموضوع ارتأينا أن نسأل امرأة ستينية نفس السؤال، حتى تكتمل الصورة بوضوح أكثر فأضافت من جهتها، بالقول” إن ضعف الوازع الديني هو السبب الرئيسي وراء “كاع هاد المصائب”، على حد تعبيرها، ذلك لأن البعد عن الدين القويم وضعف الإيمان بالله واليوم الآخر وغياب الرضى بالقضاء والقدر، خيره وشره، وما ينجم عقب ذلك من قلة التوكل على الله وسوء الظن به سبحانه، والخوف من المستقبل، كلها أسباب كفيلة بدفع الفرد إلى تبني هذه الأفكار المدمرة، بل وإنها أسباب نافذة المفعول في ذلك وتستغني عن الأسباب الثانوية التي وإن ساهمت في الرفع من حدة الإشكالية تظل مجرد أسباب مساعدة تحل محل النوافل.

“الأسباب متعددة ومن الصعب التفكير في التطرق لها كاملة جملة وتفصيلا”، الفشل بمختلف أشكاله معنويا يجعل الانسان دائما يحس بالاحباط و الضياع و التشتت، الفشل المادي على سبيل المثال المتمثل في عدم القدرة على سداد الديون، والتعرض للخسائر، إضافة للفشل الدراسي كما يتضح الأمر كلما اقتربت امتحانات الباكالوريا، أو عقب الإعلان عن النتائج ندرك حينها أننا سنكون على موعد غير مخلوف، مع الكثير من الضحايا من الشباب اليافعين الذين يأبون قبول الرسوب. ثم الفشل العاطفي و الاجتماعي، و كذا المهني المتمثل في عدم القدرة على تأمين وظيفة كريمة والاجتهاد في ضمان الحفاظ عليها”.

و قد أظهرت الكثير من الدراسات الدولية أن السبب الرئيسي للانتحار، هو الفشل بنسبة قدرت ب 69 في المائة.

توفر النماذج وإساءة بعض وسائل الإعلام في التعامل مع هذه القضية، التي أصبحت مثارا للقلق والكثير من المطارحات الفكرية، تعتبر أيضا من الأسباب التي تؤجج الظاهرة قيد الدراسة، من قبل طرح قصص واقعية لشخصيات اختارت أن تخلد تاريخها بالانتحار، مما يشجع الكثيرين ممن يعانون المشاكل الاجتماعية والنفسية للإقدام على هذه الظاهرة.

أرقام صادمة
حسب الدراسات علاقة مع الموضوع، مجموعة من الأخصائيين أكدوا أن الانتحار هو السبب الثالث لموت الأطفال للفئة العمرية المتراوحة بين 15 و19 سنة. والسبب الرابع بالنسبة للفئة العمرية التي تتراوح ما بين 10 و14 سنة. وأفرزت الدراست أن نسبة انتحار الذكور من الأطفال والمراهقين تصل إلى خمسة أضعاف انتحار الإناث من العمر ذاته، كما تدل الإحصائيات العالمية على أن حوالي 1 إلى 2 من كل مائة ألف طفل ينتحر ون في سن تتراوح بين 15 و19 سنة.

ارتباطا بالموضوع فقد سبق لأخصائيين مغاربة أن حذروا من غياب الأطباء النفسيين المتخصصين في علاج الأطفال بالمغرب، في ظل معلومات تفيد أن طفلا يبلغ من العمر 8 سنوات، يبدأ بالتفكير في الانتحار، وأيضا في ظل غياب الرعاية النفسية في المدرسة والمجتمع، الأمر الذي يترجم عدم حسم هذا الأخير في تبني ثقافة تعنى بالشأن النفسي.

تشير الدراسة نفسها إلى أن المراهقين هم الأكثر إقداما على الانتحار وأيضا في مرحلة الطفولة، ويعزى ذالك في أغلب الحالات إلى التفكك الأسري، والفشل في الدراسة، والفصام العقلي والاكتئاب والكثير من الأمراض، وتبين الكثير من التقارير الدولية أن الانتحار يمثل ثلث الأسباب المؤدية إلى وفاة المراهقين، ويتزايد بشكل كبير في مرحلتي المراهقة والطفولة.

في نفس الصدد، ذكرت الكثير من الأبحاث الأكاديمية أن أكثر من مليونين و900 ألف مغربي لا يخفون رغبتهم في وضع حد لحياتهم، نتيجة للفقر والبطالة وانسداد الآفاق بعد طول عمر من التحصيل الجامعي والأكاديمي.

مريم بوزدي رئيسة جمعية رضى، تقول ” مهمتنا في هذه الجمعية هي التدخل عبر عدة وسائل، للوقاية من خطر العزلة الذي قد يؤدي بمراهق طفل إلى الانتحار”.

وتضيف” الانتحار يعتبر السبب الثاني للموت لدى فئة 15 إلى حدود 25 سنة. وأمام هذا المعطى يتبين أن الانتحار أصبح أمرا لا يجب السكوت عنه، ويمكن الوقاية منه، لهذا فالجمعية تتوفر على فضائات للاستماع تضمن كامل السرية”.

كما أورد تقرير أعده معهد الأرض من جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة في قياس السعادة، أن المغرب يحتل مرتبة متدنية باحتلاله الرتبة 99 من أصل 156 دولة.

يضيف علي الشعباني أخصائي علم النفس والاجتماع من جهته، ” أن الدولة بدورها تتحمل المسؤولية، من خلال النظام التعليمي الذي لم يرسو على أي برنامج منذ الاستقلال. وكذا النظام الاقتصادي يجثو بثقله هو الآخر”.

عبد الرحيم لجرموني الأخصائي في علم الاجتماع الديني يوضح من جهته”ظاهرة الانتحار خطيرة ومعقدة، قد تكون وسيلة للاحتجاج عل المجتمع، وعلى فشل الخطاب السياسي والاقتصادي وغيرهما”. ومن ثم فإشكالية الانتحار نشأت عقب تداخل العديد من الأسباب العميقة، خصوصا في ظل غياب التنشئة الاجتماعية السليمة.

الانتحار بين علم الاجتماع وعلم النفس
من خلال الإطلاع على مجموعة من الدراسات التي قدمها أخصائيون في كلا المجالين، تبين أن هناك العديد من الفرو قات بين كليهما، ذلك لأن علم النفس يضع الظاهرة في سياقها الفردي، على خلاف علم الاجتماع، ويتناولها من زاوية موقف الفرد من الحياة وكيف يتصورها، ولا يهمل أنها تعتبر من أعقد الظواهر وأكثرها تركيبا، بفعل تداخل الكثير من العوامل الشخصية والدينامكية المتعددة.

الدين والانتحار
أجمع علماء دين مغاربة كثر، على أن الانتحار حرام بكل صوره وأشكاله، وليس دواء يوصف للمعضلات، بل داء يسبب الانتكاسة والحرمان من الجنة، ليظل الانتحار بذالك منهيا نهي تحريم لما فيه من إزهاق للروح بغير وجه الحق، ذالك لأن لكل مشكلة ما يناسبها من الحلول، ليظل بذالك هذا السلوك مجرد دليل على ضعف الدين و العزيمة، مع قلة التوكل على الله.

تتعدد الأسباب….. ليظل الانتحار واحد
“عمر” البالغ من العمر 40 سنة، والمقيم بالديار الهولندية، هو أب لثلاث أطفال، ويشتغل بإحدى الشركات التي أفلست بسبب الأزمة الاقتصادية، لتكون النتيجة هي تلك التي لا تخفى على أحد، حيث تم تسريح الكثيرين من العمال ليحكم القدر على عمر أن يكون من هؤلاء، وكما أكد لنا مجموعة من الأصدقاء المقربين للشخص، فقد تم التأكيد أنه على إثر فقدانه لوظيفته، وقع طريح الفراش بعدما أصيب بشلل نصفي، وبات يقضي يومه على كرسي متحرك.

ستخرج الزوجة اضطرارا وليس اختيارا للبحث عن عمل، هو بحث كان حتما في البيوت كخادمة، مما ساهم وبحدة في تراجع الحالة النفسية لعمر الذي وجد نفسه عاجزا وغير قادر على تحريك ساكن أمام الوضع المأساوي الذي يتهدد حياته، إلا أن ما زاد الطين بلة وجعل الوضعية أكثر كارثية، هو فقدانه لمنزله الذي ذهب كفدية للديون البنكية التي تراكمت عليه. كانت هذه كلها أسباب وجد فيها عمر ما يكفي للتفكير في الانتحار الذي أقدم عليه بالفعل باستعمال مادة سامة.

ومن الحب فعلا ما قتل، من القصص المؤثرة فعلا، والتي تستدعي الكثير من التأمل هي قصة سكينة، هي شابة تبلغ من العمر 20 سنة، أطلعنا أفراد من أسرتها على تفاصيل جد بليغة في الألم، هي فتاة اختارت بمحض إرادتها التخلي عن الدراسة لتلازم البيت.

شاءت الأقدار أن تتعرف على شاب يكبرها بست سنوات، كان يشتغل كسائق لسيارة أجرة، جمعت بينهما علاقة حب كبيرة في السر والخفاء طبعا ودون علم والديها على حد تعبير الأخت التي تكبرها سنا، “كانت ديما كتبغي غي السبة باش تخرج تشوفو” هذه كلمات تلفظت بها سناء الأخت الأكبر لسكينة، حسب تصريحات أخرى تبين أن الشاب وعدها بالزواج في عطلة الصيف المقبلة، غير أنه أخلفها الوعد، تقول الأخت “كنا جالسين واحد النهار وسمعنا الزغاريت فدارهم وعرفنا بلي ولد لحرام هو لتزوج”. كانت الصدمة قوية على الشابة، لم تتحمل فقررت أن تضع حينئذ لحياتها حدا، وألقت بنفسها من الطابق الثاني، ولكن العملية لم تكلل بالنجاح كما أرادت لها، كونها لم تفارق الحياة ولكنها فقدت القدرة على الحراك بعدما أصيبت في عمودها الفقر بكسور بليغة لتظل رفيقة الكرسي المتحرك جراء إصابتها بشلل نصفي. إضافة إلى كونها لازالت تعاني إلى حد الساعة من تبعات صدمة نفسية حادة، وانهيار عصبي، أفقدها القدرة على التأقلم بالشكل الطبيعي مع الحياة. .

كلنا مسؤولون عن انتشار هذه الظاهرة الأليمة ، و المسؤولية الكبرى تقع بالتأكيد على الدولة ، الدولة التي لا تأبه في منظومتها التعليمية للتحسيس و المتابعة النفسية للأطفال و المراهقين ، الدولة التي تعجز عن تحمل مسؤوليتها في تحسين ظروف عيش مواطنيها ، الدولة التي أصبحت تدفع الانسان لهجرها ليس حبا في الهجرة بل هربا من واقع محبط و مفشل، لكن الانتحار ليس هو الحل ، المنتحر برغبته هو انسان مستسلم و ضعيف ، نحن كمسلمين علينا التسليم بقضاء الله و قدره ، و كل ما هو مطلوب منا هو المثابرة و الصبر و الاصرار ، و بآخر المطاف الله يفعل ما يريد ، و كم من فرصة ضاعت من بين أيدينا ثم تعبنا و تألمنا و بعد حين اكتشفنا أنها لم تكن خيرا لنا ، فالله يعلم و نحن لا نعلم.

لا تقنطوا من رحمة الله ،،،، ان كانت ظروف الحياة أرهقتكم ، فصبر جميل ، و عند الله الخير كله …

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
بيت الصحافة بطنجة يحتضن ندوة وطنية حول الإعلام و أسئلة الإصلاح

بيت الصحافة بطنجة يحتضن ندوة وطنية حول الإعلام و أسئلة الإصلاح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

الشراكة بين العام و الخاص في الخدمات البلدية موضوع ندوة اسبانية-مغربية بطنجة

الشراكة بين العام و الخاص في الخدمات البلدية موضوع ندوة اسبانية-مغربية بطنجة

23 نوفمبر 2021 |
الوالي اليعقوبي: لا تساهل مع البناء العشوائي “المرخص”

الوالي اليعقوبي: لا تساهل مع البناء العشوائي “المرخص”

23 نوفمبر 2021 |
نهْضَة طنجة لكرة اليد يُلَوّح بالانْسِحَاب

نهْضَة طنجة لكرة اليد يُلَوّح بالانْسِحَاب

23 نوفمبر 2021 |
المغرب بجانب السعودية في “عاصفة الحزم” باليمن

المغرب بجانب السعودية في “عاصفة الحزم” باليمن

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟