الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home شؤون و قضايا

” جميعا من أجل بدائل قائمة على التنمية المستدامة والصحة و حقوق الإنسان”

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في شؤون و قضايا
0
” جميعا من أجل بدائل قائمة على التنمية المستدامة والصحة و حقوق الإنسان”
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

” جميعا من أجل بدائل قائمة على التنمية المستدامة والصحة و حقوق الإنسان” .. شعار قمة الكيف و المخدرات بطنجة
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( ندوة دولية حول الكيف و المخدرات )
الثلاثاء 29 مارس 2016 – 10:01:49
•

نظّمَ مجلس جهة طنجة- تطوان- الحسيمة، بشراكة مع جمعية مُحـاربـــة السيدا و كنفدرالية جمعيات صنهـــاجة الريف للتنمية، ندوة دولية حول الكيف والمخدرات، تحت شعار” جميعًا من أجل بدائل قائمة على التنمية المستدامة والصحة و حُقُــوق الإنسان” . وذلك يومي الجمعة 18 و السبت 19 مارس 2016، بمقر الجهة بطنجة.

و اعتبر، إلياس العماري، رئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، أن المنطقة التي تتهم اليوم بزراعة المخدرات هي نتيجة سياسة  و صراع المصالح الدولية و الجهوية و تدخل مصالح لوبيات المخدرات وبيع السجائر والمخدرات الصلبة، ربما هؤلاء وأولئك هم الذين أعطوا صورة سيئة وجعلوا من المنطقة والبلد ككل مصدرين لإنتاج المخدرات ، حسب تعبير العماري.

رئيس مجلس الجهة تحدث عن المسار التاريخي لزراعة هذه النبتة التي انتشرت قبل أربعة قرون مضت بالقارة الأمريكية لتنتقل إلى المغرب مطلع القرن 20، ومازالت تزرع إلى حد الساعة بأمريكا وتباع وتستخدم في مجالات كثيرة.

إلياس العماري تساءل في كلمته بالقول: “كيف نعاقب منطقة لأن ما تنتجه نبتة عادية جدا؟”، مسترسلا بالإشارة إلى أن المرحلة ما بين النبتة وتحولها إلى مخدرات، هناك أكثر من متدخل: المزارع، الناقل، محول النبتة من الكيف إلى المخدر، المصدر، والمسوق وصولا إلى مرحلة الاستهلاك. وأشار بالمقابل إلى أن آفة المخدرات ليست ذات طابع وطني محظ بقدر ما هي آفة دولية مثلها مثل الإرهاب، لا وطن ولا دين ولا لون لها، مع العلم أن نبتة الكيف تستعمل في 50 مادة نافعة للإنسان (الطب، البناء، النسيج، مواد التجميل…).

فكيف نعدم مادة صالحة للإنسان صحيا وتنمويا،-حسب العماري- بل الأكثر من ذلك كيف نعاقب ساكنة لأنها تزرع نبتة نافعة ولا نعاقب من يقوم بتحويلها كمادة إلى مخدر يقتل الإنسان؟، كم من منتج ومهرب للمخدرات توبع؟.

اليوم، يضيف إلياس العماري، هناك أزيد من 40000 مزارع فقير يعيشون في الجبل بدون وثائق هوية جراء الملاحقات الأمنية والمتابعات القضائية، وأقل من 1 في المئة فقط من تجار المخدرات يحاكمون. وبالأمس القريب كانت الطابوهات التي يتحدث عنها المفكرون ثلاثة وهي: الدين، والسلطة والجنس، واليوم أصبح الكيف رابع الطابوهات، وكلما تحدثنا عن الكيف إلا واتهمنا، ولكن واقع الحال هو أنه من يعيش ليس كمن سمع، فحجم معاناة ساكنة المناطق المعنية بزراعة الكيف لا حدود لها، فهم لا يطلبون سوى الأمان والعيش الكريم-حسب الياس العماري-.
 
وأضاف العماري في كلمته الافتتاحية، أن حل الإشكالية يجب أن يقطع مع التصور الفردي، وأن تكون المقاربة جماعية -تشاركية، وفي هذا الإطار تم توجيه الدعوة لحضور أشغال هذه الندوة الدوليــــة لكافة المتدخلين من قطاعات حكومية، جمعيات المجتمع المدني، المنتخبات والمنتخبين والمؤسسات الوطنية الدستورية: المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، وجميع السفارات المعنية بالموضوع استهلاكا وتجارة أو ترخيصا (السفارات الأوربية)، إضافة إلى مشاركة خبراء من العالم، كما أنه ولأول مرة تم كسر الطابو عبر تنظيم النشاط من طرف مؤسسة رسمية بحضور وسائل الإعلام الوطنية والدولية، حيث تم اعتماد مقاربة تشاركية للخروج بخلاصات تفتح باب الأمل في وجه كل المزارعين الذين يعانون ، ليتم ايجاد حلول عن طريق الحوار وتبادل الرؤية بحكمة وتبصـــر، للوصول إلى مقترحات عملية وقانونية لمحاربة المخدرات ولكن في مقابل الدفاع عن منتوج الكيف في بعده البيئي والصحي والتنموي.

و خلص المشاركات والمشاركون في الندوة الدولية حول الكيف والمخـدرات الى استحضار خلاصات دراسة المفوضية السامية لحقوق الإنسان حول تأثير سياسات المخدرات العالمية على التمتع بحقوق الإنسان، الصادرة بتاريخ 4 سبتمبر 2015 (A/HRC/30/65 )، ولاسيما توصياتها وخلاصاتها المتعلقة بإزالة العوائق عن ولوج مستعملي المخدرات إلى الحق في الصحة، بما في ذلك نزع الطابع الجرمي عن الحيازة و الاستهلاك الشخصيين للمخدرات، والحق في محاكمة عادلة في سياق التدبير القضائي لقضايا المخدرات، والتفكير في حلول بديلة للمتابعة القضائية وللعقوبات السالبة للحرية.

– القرار 51/12 للجنة المخدرات للأمم المتحدة، حول تعزيز التعاون بين مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة وباقي هيئات الأمم المتحدة من أجل تعزيز حقوق الإنسان في إطار إعمال المراقبة الدولية لتطبيق الاتفاقيات الدولية لمكافحة المخدرات..
 

– و كذا استحضار تقارير اللجنة العالمية لمكافحة المخدرات، وخاصة تقريرها الصادر في يونيو 2011 تحت عنوان “الحرب على المخدرات” والتي خلصت إلى الفشل المتزايد للسياسات الزجرية والعقابية كأساس لاستراتيجية مكافحة المخدرات في تحقيق الأهداف الأساسية التي أعلنتها، كما أوصت بإعادة نظر شاملة في سياسات مكافحة المخدرات بما يضمن تقليص المخاطر بالنسبة للأشخاص والجماعات والأمن الوطني، والحد من الإجرام المتعلق بالمخدرات بتحسين شروط عيش الفئات الأكثر هشاشة، بما في ذلك مزارعي القنب الهندي، ووضع سياسات تكفل إخراجهم من الفقر. كما أوصى التقرير الحكومات بتجريب نماذج للضبط القانوني للمخدرات بما يؤدي إلى مكافحة و تقليص سطوة الجريمة المنظمة وحماية صحة وأمن الأشخاص، وهي توصيات تعتبر اللجنة أنها تنطبق على مجال القنب الهندي..

وأكدوا استكمال استعداداتهم للمشاركة في الدورة الاستثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة، الخاصة بالمخدرات والجريمة، والمقرر انعقادها بنيويورك، بين 19 و 21 أبريل المقبل، مؤكدين انطلاقا من تجربتهم الميدانية المحلية، ضرورة وضع سياسات عمومية مندمجة، تضمن لايجاد بدائل واقعية و تشاركية تروم تنمية الإنسان والمجال، وتضمن الولوج الفعلي لمزارعي القنب الهندي الموجودين في وضعية الفقر والهشاشة إلى حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المضمونة بمقتضى الدستور وبمقتضى الاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب أو انضم إليها.

و أعلن المشاركات و المشاركون تشبتهم  بانزال مبدأ عدم الإفلات من العقاب تجاه الجرائم المحلية والدولية ذات الصلة بالمخدرات، طبقا للالتزامات الاتفاقية للمغرب وقوانينه الداخلية والتزاماته فيما يتعلق بالتعاون القضائي، واعين بالمخاطر الجدية التي تخلفها السياسات الدولية الحالية قي مجال مكافحة المخدرات من آثار تقوي من ارتباط المخدرات بالإرهاب وبانتهاكات حقوق الإنسان.
 
و اعتبروا  أن ما جاء في مسودة الوثيقة الختامية التي نشرت في 25 فبراير 2016، يكتفي بالتركيز على حظر تعاطي المخدرات اعتمادا على رؤية هادفة لعالم خال من المخدرات، ومن ثم لا تتلاءم مع ما تذهب إليه مختلف وكالات الأمم المتحدة التي أبرزت حدود هذا النهج، آثاره السلبية على الصحة العامة، وحقوق الإنسان، والتنمية الاقتصادية والاجتماعية، بما في ذلك الاتجاهات الحالية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، برنامج الأمم المتحدة المشترك حول السيدا، منظمة الصحة العالمية، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبرنامج الأمم المتحدة للمرأة، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان.
.
 

و جاء في توصيات اللقاء الدعوة الى  اعتماد السياسات الدولية في مجال مكافحة المخدرات على الحق في التنمية المستدامة، الصحة العامة وحقوق الإنسان، بالنظر إلى الآثار الضارة والغير منتجة للسياسات المعتمدة على الزجر والتجريم وحدهما، و النهوض بالسياسات الوطنية الفعالة، من خلال الاستفادة من مجالات التعاون العالمي والجهوي وتقاسم التجارب الجيدة فيما يتعلق بالبدائل التنموية المرتبطة بزراعة الكيف، و الالتزام الواضح للعمل من أجل الحد من عدوى فيروس نقص المناعة البشرية والتهاب الكبد الوبائي لدى مستخدمي المخدرات، فضلا عن مجموعة من التدابير للجمع بين الوقاية والعلاج والرعاية، كما هو منصوص عليه من قبل برنامج الأمم المتحدة المشترك، و الالتزام بتوفير الدعم والحماية لمدمني المخدرات بدلا من سياسة العقاب والزجر المعمول بها حاليا من خلال وضع وتنفيذ بدائل للتجريم والملاحقة القضائية والعقوبات السالبة للحرية، وأن يتم على الخصوص استحضار تقرير لهيئة الدولية لمراقبة المخدرات لسنة 2007 في هذا المجال وتقاريره الأخرى ذات الصلة وكذا المبادئ العامة لتناسبية العقوبات المكرسة في القانون الدولي لحقوق الإنسان ، و التوصية بإزالة العقوبات الجنائية المترتبة عن مجرد تعاطي المخدرات أو المترتبة عن زراعة الكيف و العمل على إيجاد بدائل قائمة على التنمية المستدامة.

  و رفع المشاركون والمشاركات في الندوة الدولية ملتمسا إلى النظر السامي لجلالة الملك، قصد تفضله بدراسة إمكانية تكليف المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي للقيام بدراسة، على أساس تشاوري مع كافة الفاعلين المعنيين، لآفاق تحديد سياسة عمومية بديلة في مجال المخدرات من منظور التنمية المستدامة والتأهيل الاقتصادي والاجتماعي لمزارعي القنب الهندي الفقراء، وتقنين وضبط زراعة هذا المنتوج وتثمين استعمال القنب الهندي في المجالات الطبية والصناعية ، و تكليف المجلس الوطني لحقوق الإنسان للقيام بدراسة، على أساس تشاوري مع كافة الفاعلين المعنيين، لآفاق تعديل المنظومة القانونية المتعلقة بالمخدرات من منظور حقوق الإنسان.
 
تجدر الإشارة إلى أن الندوة عرفت مشاركة مؤسسات وطنية و دولية  وخبراء ونشطاء ميدانيين في المجال من عدة جنسيات، بالإضافة إلى فاعلين جمعويين من المغرب ينشطون في المنطقة المعروفة بزراعة الكيف.

(تصوير : حمودة)

READ ALSO

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
آخر الأخبار

الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات

10 يناير 2025 |
الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال
شؤون و قضايا

الاحتيال و النصب على الفتيات و النساء باسم الحب و الزواج…. إجرام يحترفه بعض الرجال

8 مايو 2023 |
شؤون و قضايا

القمة التركية الإفريقية بإسطنبول.. كيف أصبحت تركيا الشريك الموثوق به في القارة الإفريقية..؟!

28 ديسمبر 2021 |
تقرير.. المغرب يمنح أدنى الأجور للأساتذة عند بداية حياتهم المهنية
سياسة

هل انتقل التنافس المغربي الجزائري إلى الساحة الإفريقية؟!

24 ديسمبر 2021 |
شؤون و قضايا

حقوق الإنسان بين العالمية و الخصوصية …. ومن يحميها للشعوب و الضحايا …

2 أكتوبر 2021 |
شؤون و قضايا

عن دوائر السرقة غير الموصوفة !

25 سبتمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
المجلس الجهوي للسياحة يعدل قوانينه مواكبة للتقسيم الترابي الجهوي الجديد و يعرض تقريره الأدبي و المالي

المجلس الجهوي للسياحة يعدل قوانينه مواكبة للتقسيم الترابي الجهوي الجديد و يعرض تقريره الأدبي و المالي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

كأس القارات هي فرصة كبيرة لإقناع المشجعين

كأس القارات هي فرصة كبيرة لإقناع المشجعين

23 نوفمبر 2021 |
المركز الجهوي للاستثمار يُكـــرّم ذ. قمر إمغران

المركز الجهوي للاستثمار يُكـــرّم ذ. قمر إمغران

23 نوفمبر 2021 |
أخيرا…. الملاعب المغربية تفتح في وجه الجمهور

أخيرا…. الملاعب المغربية تفتح في وجه الجمهور

24 فبراير 2022 |

ليونيل ميسي: “كلمات لابورتا جرحتني وسنعود للعيش في برشلونة”

6 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟