الأربعاء 17 سبتمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

آخرُ الغيث…قطرات‬ ‫لا عُنفَ بعدَ اليوم

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
آخرُ الغيث…قطرات‬ ‫لا عُنفَ بعدَ اليوم
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

آخرُ الغيث…قطرات‬ ‫لا عُنفَ بعدَ اليوم
جريدة طنجة – عزيز گنوني ( آراء )
الجمعة 25 مارس 2016 – 18:22:25



 وأخيرًا، وأخيرا، أفرَجــت حكومـة بنكيــــران، وتحت ضغط المُنظّمات النّســائية والهيئات الحُقـوقية، المغربية والدَّولية، عن مشـروع قـانـــون مناهضة العنف ضدّ النّســاء، بعــد أن جَمّدهُ بنكيــران، فـوق ثلاث سنوات في درج مكاتبه وأنشأ له لجنة برئاسته، بل وتبادل بشأنه بعض “النوادر” مع رفيقه الراحل عبد الله باها رحمه الله.‬

هذا القانون سيوضع لاحقًا تحت أنظار البرلمان بغُرفَتيه لمُنـاقَشتهِ والمصادقة عليه أو تعديله وفق ما ستتفتق عنه عبقرية النواب والمستشارين شريطة أن يتوفر النصاب، وإلا اضطر البرلمان ، إلى التصويت “بمن حضر”، ذلك أن مبادرات رئيسي مجلس النواب ومجلس المستشارين من أجل إقناع أعضاء البرلمان بـ “حتمية” حضور الجلسات، سواء على مستوى اللجان أو الجلسات العامة، لم تفلح، حتى عندما ضمنا لهم إقامة فاخرة في فنادق فاخرة ووفرا لهم كل ما يتبع ذلك من “اللوازم”، فضلا عن الامتيازات الهائلة التي يتمتعون بها، بسبب “تطوعهم” لخدمة الشعب، بأجر متواضع، وتقاعد لا يتعدى “زوج فرنك”‪! ‬ بشهادة وزيرة الماء التطوانية الجميلة.

ثم يأتي بعد ذلك دور النشر بالجريدة الرسمية الذي بدونه لن تكون لنص هذا القانون أدنى شرعية.
الإعلان عن “الإفراج” عن هذا القانون الذي لا زال مشروعا، ورد في بيان الاجتماع الأسبوعي “الخميسي” الأخير للحكومة ، وهو أول قانون من هذا النوع في تاريخ المغرب الحديث، أملته، لا شك، التحولات الجديدة التي طرأت على الشعب المغربي الذي تنكر للكثير من أخلاقه وقيمه الاجتماعية النبيلة، ليسقط تحت تأثير عادات دخيلة مشينة، ومنها ممارسة مختلف أشكال العنف ضد المرأة، الأم والزوجة والأخت والبنت والقريبة والبعيدة أيضا.

بيان الحكومة تحدث عن “صيغة جديدة” لمشروع قانون مناهضة العنف ضد النساء، وأوضح أن هذا المشروع يرتكز على الحقوق التي كرسها الدستور والتي تنص على المساواة بين الجنسين وعلى النهوض بحقوق المرأة وحمايتها وحظر كل أشكال التمييز ضدها.

هذا كلام كبير، إذا أدخلنا في اعتبارنا مواقف بنكيران من النساء اللائي لم يكن يتردد في مناداتهن بـ “العيالات” ، والدعوة إلى “حبسهن” في الدار، لأن في خروجهن “مفسدة” للأسرة و”فتنة”……

مشروع القانون الجديد جاء، كما أشيع، بتحديد “دقيق” للعنف ضد المرأة بهدف حصر الأفعال والسلوكات التي يجرمها القانون الجديد القديم وإحداث الآليات الضرورية للتكفل بالنساء ضحايا العنف. ولابد ن يكون هذا القانون قد أشار في مقتضياته إلى العنف الأسري والاغتصاب الزوجي والسرقة بين الأزواج…وتلك حالات كان البيجيديون قد “استخفوا” بها اعتبارا للخلفية التي يقضون بمقتضاها، والتي يبدو أنهم كانوا مضطرين لاحتوائها والالتفاف عليها بعدما صار العنف ضد المرأة مسألة رأي عام دولي ‪!!!‬…

وكانت الوزيرة الحقاوي قد أعلنت في اليوم العالمي للمرأة، عن قرب “برمجة” النسخة النهائية للمشروع من طرف الحكومة. وزادت فتباهت بإنجازات المغرب في مجال حماية حقوق المرأة الأمر الذي يوجب على نساء هذا البلد “أن يهنئن أنفسهن عليها” حسب زعمها ‪!‬….

وفي هذا الصدد أشارت إلى العديد من المنجزات “على المستوى التشريعي” كالمرصد الوطني للعنف ضد النساء، والمرصد الوطني لتحسين صورة المرأة في الإعلام وقالت “إن الأرقام ناطقة اليوم” بالتقدم الذي تعرفه المرأة في المغرب” ، ونحن نقول، نعم، التقدم الذي صنعته المرأة لنفسها وبإرادتها وإمكاناتها، وطموحها. أما ما تتحدث عنه الوزيرة، فإنه تقدم ……على الورق ليس إلا ‪!‬

قانون مناهضة العنف ضد المرأة بدأ التحضير له سنة 2005، وانتقل إلى بسيمة الحقاوي من الوزيرة التقدمية التي سبقتها لوزارة التنمية والتضامن والأسرة، نزهة الصقلي التي انتقل إليها من ياسمينة بادو، على عهد حكومة ادريس جطو، سنة 2009‪
‬وكان مشروع الصقلي يروم محاربة العنف ضد النساء، وتعزيز حماية الحقوق الإنسانية للمرأة في سياق التطورات العميقة التي يشهدها المغرب، بعد المصادقة على جملة من المواثيق والاتفاقيات الدولية التي أصبحت تفرض تدخل المشرع المغربي من أجل ملاءمة التشريع المحلي مع التوجه العالمي‪. ‬

وفي نوفمبر 2010 أطلقت الوزيرة الصقلي حملة وطنية لمناهضة العنف ضد النساء، أكدت خلالها ضرورة التعبئة في صفوف الرجال والنساء ، من أجل ربح رهان مناهضة العنف ضد النساء، عبر التحسيس والتربية بهدف تغيير العقليات الظاهرة التي تعد وصمة عار على جبين المتورطين في ظاهرة العنف ضد النساء.
‫كانت الوزيرة الحقاوي قد أعلنت، عند انطلاق حملة “الشماتة” الوطنية الثانية عشرة لوقف العنف ضد النساء، سنة 2014، أن مشروع قانون مناهضة العنف ضد المرأة سيخرج إلى حيز الوجود قبل نهاية تلك السنة.‬

‫وها نحن في منتصف الشهر الثالث من سنة 2016، وقانون الحقاوي لم يظهر له وجود. لقد صادق مجلس الحكومة على “صبغته الجديدة” ولكن لا زالت أمامه “مسافة الألف ميل” يقطع جزءا منها بالبرلمان، بشقيه، قبل الوصول إلى الجريدة الرسمية…..‬

ولعل التوقيت الذي اختارته حكومة بنكيران المؤتلفة على الاختلاف والتناقض والتعاكس والتنافر، وهي على بعد سبعة أمتار من خط الوصول إلى آخر الشوط “النهائي”، للمغامرة الفاتنة، الساحرة التي تعيشها منذ “حدث” ميدلت التاريخي ، ونفهم أنهم قلة من يستطيعون الزهد في تلك المغامرة، وفي حظوتها وإغوائها وأوهامها وإغراءاتها. ومع ذلك، فلربما كان خروج قانون مناهضة العنف ضد النساء “خاتمة خير” على بنكيران وبيجيده ، قد تمهد الطريق إلى “محطة” جديدة،….. فالنساء هن من يصنعن الرجال، ويصنعن التاريخ. ويوقفن دوران الأرض،…… ويؤثرن في “مزاج” الصناديق المعلومة ‪!!!!‬…..

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم

صورة من الأرشيف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

شاعرة اسبانية تُصدر ديوانًا شعريًا يتغنّى بمقهى الحافة

شاعرة اسبانية تُصدر ديوانًا شعريًا يتغنّى بمقهى الحافة

23 نوفمبر 2021 |
عزوف الشباب المغاربة عن الزواج…ظاهرة أصبحت تخيفنا

عزوف الشباب المغاربة عن الزواج…ظاهرة أصبحت تخيفنا

25 أكتوبر 2023 |
ضربة بحجر على رأس شاب تودي بحياته

ضربة بحجر على رأس شاب تودي بحياته

23 نوفمبر 2021 |
هزيمة الجديدة لن تؤثر علينا في مواجهة جمارك نيامي

هزيمة الجديدة لن تؤثر علينا في مواجهة جمارك نيامي

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟