الجمعة 4 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

إنّما الأمم الأخلاق ما بقيت … فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

إنما الأمم الأخلاق ما بقيت … فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( الأخلاق )
الثلاثاء 09 فبراير 2016 – 09:44:06

الحضارةُ المُعاصرة استطاعَت أن تطيرَ بالإنسان في الهواء وأن تغوص به في أعماق البحار ووفرت له كلّ أدوات التّرفيه والمُتعة واللهو ، لكن كل هذا وقف عند حدود المتعة الجسدية ، والراحة البدنية ، وإشباع الغرائز الجائعة ، والشهوات الجامحة ،  أما ما يخص النفس وتهذيبها والاستعلاء بالقيم والمُثل العليا فما زالت الحضارة المعاصرة مفلسة فيه ولم تستطع إسعاد البشرية . يقول ابن خلدون في مقدمته: “إذا تأذن الله بانقراض الملك من أمة حملهم على ارتكاب المذمومات وانتحال الرذائل وسلوك طريقها، وهذا ما حدث في الأندلس وأدى فيما أدى إلى ضياعه”.
 
إن أزمة القيم العميقة التي يعيشها المغرب الآن،  والتي تتجلّى انعكاساتها بشكل واضح على كلّ المستويات الهيكلية للمجتمع ،هي في مجملها نتاج واضح لعدّة إخفاقات خاصّة على المستويات الحضارية والفكرية التربوية والاجتماعية التي عاشتها البلاد منذ زمن.

فما نلاحظه اليوم من مشاكل وأمراض وآفات واضطرابات تكاد تعصف بالمجتمع بكلّ فئاته ومكوّناته مثل انهيار قيم العمل والعلم والمعرفة والتطوّر والتربية والأخلاق والإخلاص والضمير واحترام الآخر والمنافسة والاجتهاد وتقدير العائلة والتراحم واحترام المجتمع وحبّ الوطن وإتقان العمل والصدق والصراحة والأمانة والمسؤولية والواجب والانتماء الحضاري والعرقي وغيرها من القيم هي نتيجة منطقية لتدنّي المستويات الفكرية والعلمية والتربوية وغياب أفكار ومشاريع وسياسات قائمة على أسس حضارية أصيلة نابعة من توجّهات وأفكار المجتمع المغربي الدينية والثقافية وانتماءاته التاريخية وهو ما أدّى إلى التعثّر في كلّ التوجّهات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية للبلاد، وأحدث حالة من التخبّط يكاد يفقد المغاربة بوصلتهم ويجعلهم فريسة للتيّارات المتضاربة الوافدة من الشرق والغرب.

يشهد مجتمعنا المغربي منذ سنوات ليست بقصيرة، تراجعاً ملحوظاً في مؤشرات قيمه الأخلاقية، حيث اصبح جلَّ اهتمام أفراد هذا المجتمع العريق والأصيل منصباً على الحاضر وما يؤمّنه من مغريات وماديات دون التفكير أو التخطيط للمستقبل البعيد، الأمر الذي أدّى الى تدهور العلاقات الاجتماعية وحدوث شرخ كبير في نظام القيم ومنها القيم الأخلاقية ، فعندما تطغى المصالح المادية والشخصية على حياة الفرد فأنه يقع في متاهات صراع يقوده الى تغيير اتجاهه الصحيح وتراجع قيمه الأخلاقية .
 
 وفي سياق حديثنا عن القيم لابدَّ لنا ان نوضح بأن القيم هي مجموعة المبادىء والتعاليم والضوابط الأخلاقية التي تحدد سلوك الفرد وترسم له طريقه الصحيح الذي يقوده الى أداء واجباته الحياتية ودوره في المجتمع الذي ينتمي إليه ، ويعتبر نظام القيم السد المنيع الذي يحمي الفرد من الوقوع في الخطأ وارتكاب اعمال تخالف الضمير وتنافي المبادىء والأخلاق وفي ذات الوقت يعتبر المرجعية التي من خلالها نحكم على كل ماهو خطأ أو صواب.
 
انهيار القيم الأخلاقية ينتقل كالعدوى من فرد الى فرد بواسطة العلاقات التي تربط الأفراد بعضهم ببعض داخل المجتمع حتى تغدو الحالة مرضاً مزمناً يؤدي به – المجتمع – الى التفسخ والإنحطاط ، ومن الملاحظ بأن فئة الشباب هم الأكثر تأثراًبالتغييرات والتطورات الحاصلة في المجتمع والأكثر اصابة بالأمراض المجتمعية والأسباب كثيرة،  وأهمها انهيار القيم الأخلاقية على صعيد الأسرة .
 
 فتفكك الأسر وسيطرة روح الأنانية بين افرادها وغياب الرقابة على الأبناء وترك الحبل على الغارب بمنحهم الحرية المطلقة في التصرف دون حسيب او رقيب ادّى الى ضياع الشباب واختلال قيمهم الأخلاقية ، بالإضافة الى دخول التكنولوجيا الحديثة كالأنترنيت والستلايت واجهزة المحمول وكل هذا يعد أسباب وعوامل مهمة في انهيار القيم وتراجع مؤشراتها بشكل خطير ، فمثل هذه الأدوات ادخلت مقاييس ومعايير جديدة كثيرة ومتناقضة ومشوشة أثرّت سلبياً على سلوك الشباب فاختّلت علاقاتهم الأخلاقية التي في حالاتها الإعتيادية تؤدي إلى سعادة الفرد وطمأنينته ، وفتحت باب الإباحية على مصراعيه ووضعت أمامهم مغريات جنسية و أخرى حياتية أدّت بهم الى الانحراف وتغليب الغرائز والإستسلام للسلوكيات اللاأخلاقية واستحلال المحرمات واستباحة الممنوعات واتيان كل ما يخالف الأخلاق والشرع والدين ومخالفة القانون .
 
ومن المظاهر الأكثر شيوعاً والتي تدل على تراجع القيم الأخلاقية لدى شبابنا، هيعدم احترام العادات والتقاليد والموروثات الأخلاقية وأنماط السلوك المتعارف عليها في مجتمعنا وتقليد نماذج سلوكية مستوردة لا تتناسب مع النماذج المحلية المألوفة كإتباع موضات أزياء غريبة وتسريحات شعر أغرب بالإضافة الى احتقار نظام الأسرة  و العقوق بالوالدين وعدم التقييد بالضوابط الاجتماعية والانحراف عنها والتقليل من قوتها وسيطرتها ، ومن هنا يبدأ الأمر بإعطاء مؤشرات خطيرة لابدَّ من تداركها قبل استفحال الحالة وصعوبة علاجها ان لم تكن قد استفحلت فعلاً.

بالرغم من أننا تحدثنا عن الأغلبية من شبابنا إلاّ ان هناك ايضا اقلّية منهم لا يزالون يحتفظون بمبادئهم وقيمهم الأخلاقية ولا يضعفون بسهولة امام المغريات والماديات، ولكن حتى هذه الأقلّية لا تسلم من الأذى وليست بمنأى عن الإنحراف ، فمنهم من تربى في اجواء اسرة فاضلة استمد منها قيمه الأخلاقية وحافظ عليها حتى ظهوره للمجتمع وتصادمه بالواقع الفاسد فاختل توازنه بين ما تعلمه داخل اسرته من قيم مثالية وبين ما لمسه على ارض الواقع من انحدار وتدهور في هذه القيم مما أدّى به إلى الضياع واعتلال السلوك وبالتالي اصبح يعيش مأزقاً نفسياً واجتماعياً خلق لديه فجوة كبيرة بين ما قيل له وتعلمه وما لمسه ، فعلى سبيل المثال تعلم من اسرته شيئاً عن الأمانة واذا به يرى في الواقع صورا عديدة للخيانة وتطلب منه الإستقامة واذا به يجد الإنحراف قائماً في كل مكان في مجتمعه فتختل موازينه وتهتز قيمه ويتسرب الشك إليه فتنهار ثقته وتتكون لديه مشاعر النقمة والعدوان والقيام بسلوكيات لا اخلاقية تثير سخط المجتمع عليه.
 

شخص يقتل والدته

 ان منظومة القيّم الاخلاقية والاجتماعية تشكل الاسمنت المسلح الذي لن يقوم بدونه أيّ بناء سياسي أو اقتصادي أو اجتماعي وثقافي، لأنها في النهاية هي ذات القيّم التي تشكّل الإنسان وتميزه عن غيره من المخلوقات وتجعله خليفة في الأرض يقوم بإعمارها وبنائها ويؤسس لمجتمع متجانس تسوده الطمأنينة والأمن والتفاهم والاحترام في كل المجالات وفي حال انهيار هذه القيّم فإن كلّ المقوّمات المادية والمالية والتكنولوجية ستتحوّل إلى أسلحة للدمار والتناحر والتشاجر والتقاتل لتقضي على وجود الإنسان ذاته، مكارم الأخلاق ضرورة اجتماعية  عليها مناط الوجود والتحدي الأكبر لبقاء الدول، ولا يستغني عنها مجتمع من المجتمعات، ومتى فقدت مكارم الأخلاق ، تفكك أفراد المجتمع،وتصارعوا، وتعارضت مصالحهم، ثم أدى بهم ذلك إلى الانهيار ثم الدمار.
 
من هنا يأتي دور المؤسسات الاجتماعية والثقافية والتربوية والتعليمية والإعلامية بالإضافة الى المنظمات المجتمعية في أن يعيدوا فاعلية النظام الاجتماعي القائم بهم وعليهم، والاهتمام بفئة الشباب ومعالجة مشاكلهم الحياتية والاجتماعية وتحفيز الوعي لإدراك خطورة انهيار القيم الأخلاقية ، واعداد مناهج دراسية اجتماعية تعنى بالمبادىء والقيم والأخلاق وبالتدريج ابتداءا من المرحلة الإبتدائية لتشمل جميع المراحل الدراسية ، وعلى الإعلام بمختلف وسائله اعداد برامج خاصة تعرض مشاكل الشباب واستضافة المختصين الاجتماعيين والنفسيين لإستشارتهم وطلب الحلول والمعالجات منهم والإستمرار على هذا المنهج في محاولة جماعية وبالتعاون مع المؤسسات المعنية للحفاظ على نظام القيم الأخلاقية وبالتالي الحفاظ على المجتمع ومنعه من الإنهيار الأخلاقي ، كذلك على الأسر ان تؤدي دورها في مراقبة ابنائها ذكوراً وإناثاً والتقرب منهم لمعرفة مشاكلهم وايجاد الحلول المناسبة لها ومساعدتهم على تجاوز اخطائهم وعدم تكرارها وذلك من خلال التوجيه والأرشاد السليم والمتابعة المستمرة .
 
إن أعظم خطر يتهدد أي مجتمع هو انهيار منظومته الأخلاقية، وضياع وميوعة هويته الثقافية، لأن هذه الأمور هي بمثابة الأسس التي تقوم عليها الحضارات بكل جوانبها الفكرية والمادية؛ والمتأمل في تاريخ الأمم يدرك بجلاء أن هلاك الأرواح وخراب العمران في كل أمة سبقه فساد العقائد وانهيار القيم.

 
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ….. فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
صلاح أمرك للأخلاق مرجعه ….. فقوّم النفس بالأخلاق تستقم
إذا أصيب القوم في أخلاقهم ….. فأقم عليهم مأتماً وعويلاً

فالأمم تضمحل وتندثر إذا ما انعدمت فيها الأخلاق، فساد فيها الكذب والخداع والغش والفساد حتى ليأتي يوم يصبح فيها الخلوق القوي الأمين غريباً منبوذاً لا يؤخذ له رأي، ولا تسند إليه أمانة، فمن يريد الأمين في بلد عم فيه الفساد وساد فيه الكذوب الخدّاع المنافق؟!
 
و حقيقة ما أحوجنا إلى أخلاق الإسلام وتوجيهاته، ونحن نرى قطيعة الرحم وضعف البر والصلة وانعدام النصيحة وانتزاع الرحمة والحب والتآلف بين كثير من الأبناء والآباء والجيران والأخوة وبين أفراد المجتمع الواحد، فاذا شاعت في المجتمع الأخلاق الحسنة من الصدق والأمانة والعدل والنصح، أمن الناس وحفظت الحقوق وقويت أواصر المحبة بين أفراد المجتمع وقلت الرذيلة وزادت الفضيلة ، وإذا شاعت الأخلاق السيئة من الكذب والخيانة والظلم والغش، فسد المجتمع واختل الأمن وضاعت الحقوق وانتشرت القطيعة بين أفراد المجتمع وانقلبت الموازين،  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : سيأتي على الناس سنوات خداعة؛ يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة، قيل: ومن الرويبضة يا رسول الله؟! قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العام.

ما أحوجنا إلى أخلاق الإسلام وتوجيهاته؛ لتستقيم أمورنا وتصلح أحوالنا وتضبط تصرفاتنا ويحسن إسلامنا ويكتمل إيماننا، فلا ينفع إيمان أو يقبلُ عمل أو ترفع عبادة بدون أخلاق تحكم السلوك وتوجه التصرفات..

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
أكبر قضية نصب و احتيال و تزوير و انتحال للصّفة بطنجة (1)

أكبر قضية نصب و احتيال و تزوير و انتحال للصّفة بطنجة (1)

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

هاته هي الشركات المتنافسة على صفقة تدبير مطرح النفايات الجديد لطنجة

هاته هي الشركات المتنافسة على صفقة تدبير مطرح النفايات الجديد لطنجة

23 نوفمبر 2021 |
افتتاح معرض للمنحوتات “طرق الأباطرة الرومان عبر صربيا فيميناسيوم” بطنجة

افتتاح معرض للمنحوتات “طرق الأباطرة الرومان عبر صربيا فيميناسيوم” بطنجة

14 ديسمبر 2022 |
المُنـاصَفة و الإنْصـاف ..!!

المُنـاصَفة و الإنْصـاف ..!!

23 نوفمبر 2021 |
فائض في المداخيل وعجز في التدبير

فائض في المداخيل وعجز في التدبير

8 مارس 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟