الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

لا مكان للدّجل الدّيني أو السيّاسي في مغرب اليوم

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
لا مكان للدّجل الدّيني أو السيّاسي في مغرب اليوم
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لا مكان للدّجل الدّيني أو السيّاسي في مغرب اليوم
جريدة طنجة – عزيز گنوني ( آراء)
الأربعاء 10 فبراير 2016 – 17:42:14

اصطف عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة إلى جانب إمام سلا، في اعتبار أن الزلازل والكوارث، بصفة عامة، عقاب من الله للمفسدين من عباده على الأرض.‬

‫حدث ذاك عند تطرق رئيس الحكومة لظاهرة الجفاف التي تعم المغرب، خلال مثوله أمام البرلمان، حيث نزع عنه جبة رجل الدولة ليستبدلها بجلباب وعمامة رجل الدين الواعظ والمنذر. إلا أنه إذا كان يحيى المدغري ينطلق في “خطبته” من مفهوم ديني تراثي، هو كل “ما وصل إليه لوحه” أيام “التخنشة” في جبال الريف العتيد، فإن بنكيران ، “الفيزيائي”، انطلق من مفهوم يكتنفه الكثير من معاني النفاق السياسي، فهو يربط الغيث، برضى الله سيحانه وتعالى على المغاربة، وبالتالي فانحباسه لا يمكن أن يكون إلا ظاهرة الغضب الإلهي. وموطن النفاق السياسي في كلام بنكيران، يتجلى في إعلانه تحت قبة البرلمان، العام الماضي، وكان العام ممطرا، بأن حكومته “مباركة” على المغرب بدليل نزول الغيث مدرارا من السماء، وأن المغاربة “عندما ينزل المطر، يفرحون ويشعرون أن الله راض عنهم”، وبنفس المنطق يمكن الوصول إلى استنتاج أن انحباس المطر من غضب الله عنهم.‬

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

‫الزلازل عقاب من الله للخطائين‬
‫وهذا بالضبط، ما ذهب إليه “الفقيه” المدغري حين اعتبر الزلزال “من آيات الله” وربط الزلازل التي ضربت منطقة الحسيمة والناظور، بمعاصي أهل الريف وبارتكابهم “للموبقات” و “المعاصي”، فحق عليهم “عقاب الله”، انطلاقا من مبدأ أن الذنوب “موجبة للعقاب” في الدنيا قبل الآخرة، وأن كل الظواهر الطبيعية، من جفاف وطوفان وكسوف وزلازل وأمراض وأوبئة، إنما هي “ابتلاء من الله” وعقاب للمفسدين جراء ما اقترفته أيديهم.‬
ويمكننا أن نسائل بنكيران هل يمكن اعتبار الجفاف الذي يشهده المغرب، هذه السنة، عقابا من الله لحكومته التي قال إن الله سبحانه وتعالى كان راضيا عنها، السنة الماضية، حيث جعلها “مباركة” على عباده، وعلى “الإخوة” من جماعته المؤمنة الصالحة، ليبتليها، هذه السنة، بانحباس المطر من باب العقاب الإلهي ؟ ‪!‬

الغضب الإلهي في الديانات القديمة
حقيقة إن مبدا “غضب الإله”، كرسته الديانات القديمة، منذ النشء، حيث إن أساطير اليونان والروم والمصريين القدماء وغيرهم من الشعوب الأولى، أرجعت كل الكوارث الطبيعية إلى “الغضب الإلهي” لحاجة العقل البشري إلى إيجاد “أجوبة” عن الكوارث الطبيعية وإلى إعطاء “تفسير” لهذه “الظواهر” العجيبة التي “يباغث” بها الإنسان وتكون في معظمها “مأسوية”. فالعقل البشري “آلة نشيطة” في إعطاء معنى ومدلول للأحداث التي تحصل بمحيطه وفي حياته اليومية.

الأسطورة اليونانية جعلت ، منذ آلاف السنين ، كما تعلمون” لكل الظواهر الأنسانية أوالطبيعية،”آلهة” لرعايتها وحمايتها. فهناك إله أو إلهة للحب، (أفروديت) والموسيقى (أبوبون)، والعواصف (بوزيدون)، والأسرة (هيسطيا)، والزواج (هيرا)، والحرب (آريس) والإحتراس الحربي (أطينا) والنار والحديد (هيفايسطوس)، والريح (هيرميس) وجهنم أو مملكة الموتى (هاديس). وجميع هذه الآلهة” تخضع لسلطة ملك الملوك، “زوس” .ونفس هذه الآلهة، ولكن بمسميات أخرى، توجد أيضا في الأساطير الرومانية والمصرية.

أما “نيميسيس” فهي إلهة “الغضب الإلهي العادل” عند الإغريق، وإلهة “الانتقام” و”التوازن”، توزع جزاء السماء على البشر، إن خيرا أو شرا. وقد صار اسمها، من باب الاستعارة، مرادفا لغضب أو انتقام السماء.

العقل نعمة إلهية والتفكير فريضة إسلامية
وإذن، فإن فكرة غضب السماء” و”عقاب السماء” قديمة، صاحبت الإنسان منذ وعيه الأولي بالكون وبمنزلته بين المخلوقات وبتفاعله مع محيطه. وقد كرست الديانات البدائية المختلفة، وحتى “الكتابية منها” هذه الفكرة، عبر الخطيئة والذنوب والعقاب، إلا أن الإسلام جاء بمبدأ المسؤولية، وحددها في الآية الكريمة “ولا تزر وازرة وزر أخرى، ومن هنا ينتفي الاعتقاد بأن الله عز وجل، إذا ما أغضبه بعض عباده، ـــ بترويجهم للمخدرات أو بارتكابهم للموبقات،ـــ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، جر على الكون بما فيه وما عليه من كائنات، زلازل مدمرة ، تأتي على عباده جميعهم، لا فرق بين المذنب والبريء، بين الصغير والكبير، بين المؤمن والكافر، والمتدين والفاجر، والراشد والرضيع الذي لا ذنب له، فأي منطق هذا ومن صفات الله وأسمائه الحسنة العدل وأنه سبحانه وتعالى، الرحمان الرحيم، الغفار، اللطيف، الحكيم، الكريم، الحليم ، العفو والرؤوف ، سبحانه جل جلاله.

خطاب “فقيه” سلا، الذي “ثمنه” رئيس الحكومة وسار على منواله، يلغي العقل ومنطق الاستدلال والبرهان من الفكر البشري المطلوب من المسلمين (أولي الألباب) استعماله في فهم وتدبر الكون ، ذلك أن العقل الوازع، والعقل المدرك، والعقل الحكيم والعقل الراشد، نعمة إلهية والتفكير فريضة شرعية (د. نظمي جليل أبو العطا) أو ليس “التكليف الشرعي” مرتبطا بالعقل؟ . “إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر لما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الريح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون” صدق الله العظيم.

على بعض “رجال الدين” وخطباء المساجد وعلى رأسهم “الفقيه” يحيى بن محمد المدغري الريفي ومن والاهم من المتاجرين بالإسلام، المقامرين به في عالم السياسية الرديء، أن يعلموا أنه لا مكانة في مغرب اليوم للدجل الديني أو الشعوذة السياسية أو التخلف الفكري بل إن التوجه العام يجب أن يسير في طريق تنوير العقول وليس إفسادها بل والدفع بها إلى استكشاف المزيد من آيات الله في أكوانه، وآيات الإعجاز في القرآن، الكريم لا أن نقف عند “ويل للمصلين” و”نعطل ” استعمال العقل لأن الإسلام دين الحرية المسؤولة المنضبطة، المرتبطة بتطوير المجتمع، ولا يجوز لمسلم أن يعطل العقل على أداء وظيفته لأن “العقل نعمة إلهية والتفكير فريضة إسلامية” (د. القصبي زلط)، ولأن الإسلام ثورة حقيقية ضد كل صور الجمود الفكري وضد التسلط على رقاب العباد لفرض الوصاية عليهم، إن باسم الدين أو باسم السياسة أو بهما معا ‪!!!‬ ……

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم

صورة وتعليق !!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

نائبة “سلالية” شجاعة في مواجهة أطماع المتربصين بأراضي الجموع

16 يناير 2021 |
محكمة النساء الرمزية في دورتها السابعة عشر بطنجة

محكمة النساء الرمزية في دورتها السابعة عشر بطنجة

23 نوفمبر 2021 |
التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025

التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025

3 سبتمبر 2025 |
إسبانيا تدفعُ قطاع النقل الطرقي الدولي المغربي نحو بالإفلاس

إسبانيا تدفعُ قطاع النقل الطرقي الدولي المغربي نحو بالإفلاس

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟