الأربعاء 5 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

القراءة أولا …

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
القراءة أولا …
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

القراءة أولا …
جريدة طنجة – عبد السلام مفرج ( آراء)
الخميس 18 فبراير 2016 – 11:09:59

كَعــادتهــا كل سنة، انطلقت يوم 12 فبراير الجاري بالدار البيضاء ، فعاليات المعرض الدولي للنشر و الكتاب في دورته الثانية و العشرين، وقد حفلت بعرض أكثر من 100 ألف عنوان يتنوع حسب شتى الحقول المعرفية ، بمشاركة دور نشر من 44 دولة ، موزعة على 276 عارفا مباشرا و392 عارضا غير مباشر ، موازاة مع تنظيم 132 نشاطا ثقافيا , ومعها ينتظر إطلاق ماسسي ” منصة بيع الحقوق” لأول مرة في هذه التظاهرة الكبرى ، حتى تتحول – بذلك – إلى سوق دولية لتداول حقوق النشر بين شركائها المهنيين .

أن نهضة أية أمة لاتقوم إلا على أساس الفكر المستنير, وإذا كان مفتاح الفكر هو المعرفة ,فان هذه الأخيرة لا تتحقق إلا عن طريق القراءة المستمر ، لذلك صار من الضروري- أكثر من أي وقت مضى – الاتهام بالترسيخ التدريجي لتقاليد القراءة في المحيط الفردي و الاجتماعي . ومن تمة يطرح السؤال التالي نفسه بصفة مشروعة : ما هي سبل تجاوز أزمة القراءة في أبعادها العامة، وإخراج الفرد و الجماعة و المجتمع من حالة العزوف عنها إلى دائرة الاتهام المشترك بها ، بوصفها الحاجة العليا للإنسان من جهة ، واحد القيم الأساسية في الحياة و المجتمع من جهة ثانية ؟

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

انطلاقا من هذا السؤال المفتوح أصبحت القراءة اليوم مشكلة الفرد و المجتمع معا فهي مسؤولية الجميع ، ولا بد من تضافر الجهود المربين و المثقفين و السياسيين و الاقتصاديين و غيرهم من أجل التفكير في إيجاد مخرج للأزمة الكبرى التي تمر عملية القراءة بوجه عام . وهناك أمثلة تاريخية تكتشف بوضوح أن القراءة كانت طريق الأمم نحو الرقي الحضاري : فاليونان الذين كانوا أكثر الناس قراءة وإنتاجا فكريا في الفلسفة و الشعر و الحكمة , سيطروا على أكبر رقعة جغرافية في العالم أيام الاسكندر المقدوني تلميذ المعلم الأول أريسطو.

و المسلمون الذين انطلقوا من كلمة ( اقرأ )وطلبوا العلم من كل مصدر ، بلغو قمة المجد وسماء العز و السلطان في أقصر وقت ، حتى أصبحوا سادة الأرض , على اعتبار أن القراءة غي الإسلام استمدت قدسيتها من الرسالة الربانية في قوله تعالى : ( اقرأ باسم لربك الذي خلق …)

أما المجتمعات الغربية التي بلغت ذروة النهضة الصناعية و التكنولوجية في عصرنا ،فان أفرادها أكثر الشعوب صلة بالقراءة ،وأعلى رقما في عدد ما يستهلكه الفرد الواحد فيهم من الكتب و المجلات و الصحف .

انه لا مناص من تأسيس أرضية خصبة لتكوين مجتمع عالمي قارئ تنتقل فيه القراءة من هواية فردية يمارسها صاحبها كنشاط شخصي حر ، إلى ظاهرة اجتماعية قائمة الذات تخضع لنظام محدد يتفق الجميع على الالتزام به وبمعنى آخر لابد من الارتقاء بالفعل القرائي من قضية محصورة في نطاق الفرد إلى قضية كبرى يتبناها المجتمع بأسره و تدافع عنها مؤسساتها ومكوناته المختلفة، كقيمة أساسية لها وزنها الذي لا يستهان به إلى جانب القيم الأخرى .

في ضوء هذه الفكرة يمكن القول أن معالجة إشكالية القراءة في مجتمعات العالم الثالث ومنها مجتمعنا المغربي ، يقضي من المعنيين بالأمر أن يضعوها في إطار المشروع المجتمعي و الثقافي العام، تساهم فيه كل الأطراف المسؤولة بتظافر جهودها وتكامل مساعيها وصولا نحو الهدف المنشود : فلجو الأسرة والبيت دور مصيري في تهيئة الفرد لتعلم القراءة وتعويده عليها منذ طفولته الأولى، من خلال نمط التنشئة التربوية للوالدين ، ومدى عيناتهما بالكتب وتوفيرهما لمناخ مشجع على المطالعة .

وللمعلم في المدرسة دوره البارز في التشجيع الناشئة على القراءة حيث بإمكانه أن يثير لديهم الرغبة في البحث و التنقيب في المراجع ، واختيار مادة المقروء بحرية و شغف على هامش ما هو مقرر لديهم كما تلعب المكتبة المدرسية دورا مساعد في تنمية عادة المطالعة لديهم .

والمراكز الثقافية و المكتبات العامة تأثيرها الكبير في استقطاب القراء وإغرائهم بالقراءة و الاطلاع، إضافة إلى بعض أساليب ترويج الكتب كإقامة معارض لها على المستوى المحلي و الوطني و الدولي , بالتالي تقديم تسهيلات عدة لإيصال الكتاب إلى طالبه .

وبإمكان وسائل الإعلام ( صحافة ، إذاعة و تلفزيون ) أن تضطلع بدور بالغ الأهمية في الحث على القراءة من طرق عدة كالتعريف بالكتاب , وعقد الندوات لمناقشة , وإقامة الحملات الاشهارية لمؤلفه و مواضيعه …
ولا يفوتني التأكيد على ضرورة تكاثف جهود المؤسسات للدولة من أجل إنعاش الحياة الثقافي ، وإحلال مسألة القراءة المكانة التي تستحقها وفي هذا الصدد تجدر الإشارة إلى أن الفعل الثقافي في المغرب يكاد يحتل اهتماما رسميا ضعيفا أمام تزايد اهتمام السلطة بالقضايا السياسية و الاقتصادية الآنية .

انطلاقا من قيام هذه الوسائط و المؤسسات بأدوارها , يمكن صياغة مشروع اجتماعي نتكامل توفر له أقصى ظروف التحقق من أجل تهيئة جو الاستهلاك الثقافي بوجه عام، وإنعاش عادة المطالعة الحرة بوجه خاص ، خصوصا وأن مشكلة النفور الفردي و الجماعي من الفعل القرائي ليست وليدة الصدفة أو الاستثناء ، بل هي نتاج ظرفية زمنية طويلة طبعت طريقة التعامل الشعبي مع الثقافة عموما و ليس فقط مع الكتاب كأداة من أداوتها .

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم

زمن البرجوازية الإقطاعية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

استيلاء على قطعة أرضية تابعة للجماعة السلالية بجماعة حجر النحل

استيلاء على قطعة أرضية تابعة للجماعة السلالية بجماعة حجر النحل

23 نوفمبر 2021 |
تكريم فرقة سماع طنجة بقيادة سعيد بلقاضي بقصر الدوقات بلشبونة

تكريم فرقة سماع طنجة بقيادة سعيد بلقاضي بقصر الدوقات بلشبونة

13 يونيو 2022 |
أكبر باخرة للسياحة البحرية على الصعيد العالمي ترسو بميناء طنجة المدينة

أكبر باخرة للسياحة البحرية على الصعيد العالمي ترسو بميناء طنجة المدينة

23 نوفمبر 2021 |
توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الجمعة

16 ديسمبر 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟