الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

التبرع بالأعضاء .. جسر الربط بين ضفتي الموت و منح الحياة.. و هنا تكمن كل معاني الانسانية

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
التبرع بالأعضاء .. جسر الربط بين ضفتي الموت و منح الحياة.. و هنا تكمن كل معاني الانسانية
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

التبرع بالأعضاء .. جسر الربط بين ضفتي الموت و منح الحياة.. و هنا تكمن كل معاني الانسانية
جريدة طنجة – لمياء السلاوي ( التبرع بالأعضاء )
الثلاثاء 23 فبراير 2016 – 18:23:57

لا أعتقد أن كثيرين سألوا أنفسهم هذا السؤال، إنه سؤال بعيد وغير ضروري، ويجلب الاكتئاب، لا نفكر فيه لأنه يترادف مع الموت، مع الخوف، مع الآخرة… لا نفكر فيه لأننا لا نحتاجه… ولسنا مضطرين إليه…

لكن في لحظة ما، يصبح ملحاً، يمرض أحد الأخوة، الأبناء، الأهل، الأصدقاء، أو حتى نحن، يصبح السؤال قريباً، ملحاً، غاضباً… إنه سؤال البديهة، هل من المعقول أن يموت كل هؤلاء سنوياً، أن يصابوا بالعمى، بتشمع الكبد، بالقصور الكلوي… أن يشعروا بكل هذه الآلام، والحل قريب منهم، ولا يستطيعون الوصول إليه، الحل بأن يسأل كل واحد منا هذا السؤال ولا يؤجله… لأن الحياة قصيرة لنا لغيرنا.

وبينما نؤجل الإجابة تنمو سوق سوداء للأعضاء ترتفع فيها الأسعار حسب الطلب وتنخفض تبعاً للعرض، وتصبح تجارة لابتزاز المريض والمزايدة على ثمن العضو، حيث يحصل الفقراء على مبالغ بسيطة من أجل التبرع بأعضائهم التي تباع بدورها الى متلقين مستعدين لدفع ما فوقهم وتحتهم من أجل الحصول على فرصة جديدة.

وعلى الرغم من وجود آلاف المتوفين دماغياً إلا أن هناك رفضاً للتبرع بالأعضاء، رفض اجتماعي ليس له ما يبرره، رغم أن الدين قال كلمته، ما يشكل تحدياً لإنقاذ آلاف المرضى لتكتب لهم الحياة من جديد.

عودة إلى سؤال البداية، لنسأل سؤالاً آخراً، هل أنت نستعد لشراء عضو بشري إذا احتجت إليه؟ هل أنت مستعد لصياغة كل التبريرات وإيجاد كل المسوغات لتنقذ نفسك ومن تحب… رغم أن للدين والقانون رأي واضح… باعتبار هذا الشراء جريمة وخطيئة.

بين الموت وتأجيل الموت… تجارة تحول الإنسان وقيمه لقطع غيار… وبين ضفة الحياة وضفة الموت، ممر عبر الآخر… عبر الإنسان، على الضفة الأولى هناك مرضى محكوم عليهم بالألم، وعلى الضفة الأخرى، هناك الحل، أعضاء بشرية، تمنح الحياة مرة ثانية، وبين الضفتين، جسر هو التبرع… هذا الملف هو دعوة لعبور هذا الجسر…

لا تزال عمليات زرع الأعضاء البشرية تعرف نقصا كبيرا بالمستشفيات المغربية، ورغم الجهود المبذولة من طرف الجهات المختصة من أجل رفع عدد العمليات سنويا والاقتراب من المعدلات العالمية في هذا الجانب من خلال سنّ التشريعات القانونية المنظمة وتوفير الوسائل والأجهزة الطبية اللازمة، إلا أن هذه الجهود تواجهها العديد من العقبات من أهمها نقص عدد المتبرعين؛ الذي يرجعه الخبراء إلى سيادة بعض الأفكار التقليدية التي ترى في العملية تعدي غير مقبول على الجسد الإنساني. ولم تفلح الحملات الإعلامية للتوعية بأهمية التبرع لإنقاذ الأرواح في تجاوز الثقافة الشعبية الرافضة.

ما زال التبرّع بالأعضاء في المغرب يواجَه بتردّد مجتمعيّ ملحوظ يترجم خطوات محدودة، لكن المملكة، بحسب مراقبين، تُعدّ متقدمة في مجال تنظيم التبرّع بالأعضاء والأنسجة البشرية، بالمقارنة مع عديد من الدول العربيّة. 

وبالرغم من الجهود الكثيرة التي بذلها المغرب على مستوى التشريع، من خلال سنّ قوانين مرنة تحثّ على التبرّع بالأعضاء، إلا أن المواطنين المغاربة ما زالوا متخوفين من الإقدام على التبرّع، نتيجة ضعف في هذه الثقافة، وبهدف تشجيع المواطن المغربي على تسجيل نفسه على قائمة الراغبين في التبرّع بأعضائهم بعد وفاتهم، نشأت حملات شاركت فيها وجوه فنية ومدنية وسياسية بمختلف مدن المملكة.
 وتفيد معطيات سابقة لوزارة الصحة المغربية بأن نسبة المتبرعين بالأعضاء في المغرب لا تتخطى 0.4 مواطن لكل مليون مواطن. وعمليات التبرّع الموثّقة شملت الكلى والنخاع العظمي وقرنية العين، وقد بلغ عددها 820 عمليّة بحسب السجل الخاص بالتبرّع بعد الوفاة.

نجيبة.ب، شابة تخرّجت حديثاً من جامعة عبد المالك السعدي، تعاني من مشكلة عويصة في إحدى عينيها، تتفاقم مع مرور الوقت، بالتالي، لا بدّ من خضوعها لعملية زرع قرنية، لكن العملية مكلفة مادياً ، وتتطلب متبرّعاً يتعذّر العثور عليه. 

وتقول نجيبة: “سجّلت اسمي على قائمة الانتظار المعمول بها لإجراء عملية زرع قرنية في مستشفيات المغرب، ومن خلال تجربتي، اكتشفت أن المتبرعين بالأعضاء البشرية قليلون جداً، لا يتجاوز عددهم بضع حالات فيما يزيد عدد سكان المغرب عن 34 مليون نسمة”. 

خديجة من مدينة أصيلة، امرأة في أواخر عقدها الرابع، تخبر أنها تعاني من ضمور تام في وظيفة الكبد من جراء تعرضه للتليّف، وهو ما يتطلب عمليّة زرع عضو بديل، لكن ذلك لم يتيّسر لها بعد، وتشير إلى أن الأطباء المعالجين نصحوها بإجراء العملية الجراحية في بلد أوروبي إن توفّر المال لديها.
 
في السياق نفسه، يردّد المعنيّون بالقطاع الصحي في البلاد دائماً، أن عمليات زرع الكلى في المراكز الاستشفائية في المغرب أفضل حالاً من غيرها، وقد أشير أخيراً إلى أن زرع الكلى مُتاح حالياً للمرضى المحتاجين، على الرغم من أن الأعضاء المتوفّرة أقل بكثير من الحاجة. 

وتظل معاناة المرضى المغاربة، الذين يحتاجون إلى زرع أعضاء، معاناة إنسانية كبيرة على الصعيدَين الجسدي والنفسي، ما دامت ثقافة التبرّع غائبة في المجتمع المغربي، بالرغم من التشجيع القانوني ومواعظ رجال الدين. 

ويوضح المحامي والباحث في العلوم القانونية، محمد بنجلون، أن “القانون الجديد الذي ينظّم التبرّع بالأعضاء، حدّد عدداً من الشروط التي يتوجّب توفّرها قبل الخوض في أية عملية تبرّع. بذلك، يحرص المشرّعون على عدم تحوّل الأمر إلى متاجرة بالأعضاء البشريّة أو احتيال يضرّ بأي من الفريقَين”. 

ويشدّد بنجلون على أن “القانون، وبالرغم من إجازته عمليات التبرّع بالأعضاء والأنسجة البشريّة، إلا أنه ظل حذراً في ما يتعلق بفتح الباب واسعاً في هذا المجال”. ويشرح أن النص القانوني أعطى “كل شخص راشد يتمتع بكامل أهليته” الحقّ في أن “يعبّر وهو على قيد الحياة، بترخيص أو منح أحد أعضائه أو أعضاء معيّنة بعد مماته”. 

تجدر الإشارة إلى أن الفنان المغربي، الممثل هشام بهلول، كان قد تقدّم بطلب ترخيص للتبرّع بأعضائه بعد وفاته قبل أشهر أمام المصالح القضائية المختصة، فسجّل اسمه في السجل الخاص بالتبرّع بالأعضاء البشرية لدى المحكمة الابتدائية في مدينة الدار البيضاء، وهو ما أثار ترحيباً كبيراً بين المغاربة. 

من جهته، أقدم وزير العدل والحريات المغربي، مصطفى الرميد، على الخطوة نفسهان وأعلن عن إدراج اسمه في السجل الخاص بالتبرّع بالأعضاء بعد وفاته لدى محكمة الدار البيضاء، وذلك “من أجل أن يُستفادَ منها طبياً في عمليات زرع للمرضى المحتاجين إليها”. 

إلى ذلك، نظّم عدد من الفقهاء والدعاة حملة من جهتهم للتوعية حول أهمية التبرع بالأعضاء والأنسجة البشرية، وفق شروط شرعية وقانونية، ومن هؤلاء، الشيخ محمد الفزازي، الذي وصف التبرّع بالأعضاء بأنه “عملية إنسانية شرعية وعتق للأرواح وإدخال للبسمة إلى نفوس المرضى”، مجيزاً للمسلم أن “يتبرّع بعضو من أعضائه حتى لغير المسلمين.
 
لماذا لا يتبرع المغاربة بأعضائهم؟ لماذا القلة القليلة من المغاربة فقط توصي بالتبرع بأعضائها بعد وفاتها ونادرا قيد الحياة؟
 
المفارقة الصادمة أن العديد من المغاربة المرضى يتألمون يصرخون يئنون من وجع المرض الذي ينهك صحتهم وجيوبهم، بسبب تلف عضو أو فشله وقصوره في تأدية وظيفته، مثل الكلية، الكبد، المعدة.. علما أن المغربي وهذه حقيقة لا مجاملة فيها، يسارع إلى الخير، محب للمبادرات التطوعية، وبالتالي هناك خلل يجب كشفه في إشكال التبرع بالأعضاء؟؟
 
من خلال النقاش مع مجموعة من الأشخاص، وتقصي وجهة نظرهم، معظمهم صرح بعدم ثقته في الجهة التي ستقوم بتسلم الأعضاء، والأشخاص الذين سيستفيدون، وخلاصة الآراء المتقاربة تجمع على غياب الثقة في مؤسسات الصحة، واعتبار “كلمة” تبرع” و”تطوع” مجرد خدعة لاستدراج البسطاء من الناس لمنح أعضائهم لتجار الصحة، الذين لا يأبهون بآلام المرضى ومعاناتهم..
 
إن تمثلات معظم المغاربة لمسألة التبرع المرتبطة بالجسد بدءا من التبرع بالدم، توجهها مسألتان:
1- مصداقية الجهة المشرفة، وهنا أعطي مثالا على ارتفاع نسبة التبرع بالدم، عندما تبرع الملك الملك محمد السادس بدمه، مما منح المصداقية للجهة المتسلمة، باعتبار أن الملك يتابع هذه المبادرة، إذن لاينبغي الاستخفاف يثقة المغاربة، سيما أمام التراكم التاريخي لغياب الثقة بين المواطن والمؤسسة الصحية.
2- الشفافية في تدبير رصيد المتبرعين بالأعضاء، من خلال عملية التوثيق للمستفيدين، بكل المعطيات التي من شأنها إزالة الغموض والشك وبناء الثقة بين المواطنين ومؤسسات الصحة.
 
أيضا لا يمكن إغفال الترسانة القانونية المغربية المتطورة، تجاة قضية التبرع، والتي أحاطت التبرع بالأعضاء بإجراءات قانونية استباقية، تمنع المتاجرة بالأعضاء البشرية، لكنها تبقى غير كافية، حيث لا يواكبها تحسيس عبر مختلف مؤسسات الدولة، كالإعلام، المدرسة، المسجد..، وهو مايجعل ثقافة التبرع بالأعضاء تبقى غامضة دينيا وثقافيا وهامشية في النقاشات اليومية، لكونها لم تصل إلى مستوى المواضيع التي تحظى بجاذبية كالرياضة أوالموسيقى، أو السياسة، وهو ما يجعل المغرب متأخر عن الأردن والسعودية ومصر، وتونس والعديد من الدول التي قطعت أشواطا كبيرة في رفع معدلات التبرع بالأعضاء، في حين أن التبرع بالأعضاء هو طريق منح حياة لإنسان يتألم ويتألم معه من يحبونه، ختاما لا بد من تأسيس بنك للتبرع بالأعضاء، هو بنك لصناعة الحياة، والتزود لدار البقاء، يقول الله تعالى: “ومن أحياها فكأنها أحيا الناس جميعا”.
 
تقبل المجتمع لفكرة التبرع بالاعضاء البشرية بحاجة إلى برنامج توعوي مبني على دراسات وتجارب دول أخرى من قبل متخصصين والأمر أيضاً يتطلب كسر الحاجز النفسي للأفراد لتقبل الفكرة مع توضيح الجانب الانساني والاخلاقي لهذا العمل وما تترتب عليه من نتائج ايجابية قد تساهم في احياء نفس بشرية كانت تنتظر الموت في أي لحظة.

فلنتبرع جميعنا بأعضائنا بعد مماتنا، و لنكسر هذا الحاجز و نلغيه من أجندة الطابوهات التي باتت تسيطر على خط سيرنا في الحياة.

فلنتبرع جميعنا من أجل الفوز بأجر لا يعدّ و لا يحصى …. فالحياة عند الله مقدّسة و منح الحياة للآخر قمة الارتقاء بالنفس والجسد.

فلنتبرع جميعنا و لنعد النظر في ثقافات بالية تحرمنا من انسانيتنا التي خلقنا الله من أجلها ……
فلنتبرع جميعنا…..

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
نساء طنجة الرائدات : الإعلامية شفيقة الصباح

نساء طنجة الرائدات : الإعلامية شفيقة الصباح

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

“السّماوي” في طنجة

“السّماوي” في طنجة

23 نوفمبر 2021 |
نشتغل على تكوين أطر اتحاد طنجة

نشتغل على تكوين أطر اتحاد طنجة

23 نوفمبر 2021 |
معدل استرجاع حركة النقل الجوي بمطار طنجة ابن بطوطة يفوق 105 في المائة

معدل استرجاع حركة النقل الجوي بمطار طنجة ابن بطوطة يفوق 105 في المائة

22 ديسمبر 2022 |
الأمهات العـازبات ببلدنــا ….. ارحموهن يرحمكم الله

الأمهات العـازبات ببلدنــا ….. ارحموهن يرحمكم الله

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟