الأربعاء 5 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

تَعاطي تلاميذ أبرياء للمخدرات… منتهى الإهمال الأبوي و التربوي و الأمني

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
تَعاطي تلاميذ أبرياء للمخدرات… منتهى الإهمال الأبوي و التربوي و الأمني
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تَعاطي تلاميذ أبرياء للمخدرات… منتهى الإهمال الأبوي و التربوي و الأمني
جريدة طنجة – لمياء السلاوي (.. )
الأربعاء 02 دجنبر 2015 – 11:24:04

تناولت العديد من الصحف فيما سبق، موضوع تعاطي المخدرات وسط تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية ببلادنا، و لأن هذا الموضوع أصبح بالفعل يضغط على أطراف عديدة من مجتمعنا، آباء و تربويين و ربما كذلك مسؤولون هم في آن الوقت المهملين و المقصّرين في حق هؤلاء التلاميذ و المتسببين ربما كذلك في ضياعهم و دمارهم.

لذلك ارتأينا أن نتكلم مرة أخرى عن هذه الظاهرة الاجتماعية الخطيرة جدا،  فالكل يسجل انتشار المخدرات ومظاهر الانحراف لدى تلاميذ وتلميذات المؤسسات التعليمية بشكل ملفت للنظر.. وهو ما يهدد في العمق التماسك الاجتماعي… والسؤال الذي يطرح نفسه أمام هذه القضية الشائكة والمتشعبة، ماذا ننتظر من شباب غائب عن الوعي، فارغ أخلاقيا، وعنيف سلوكيا.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

إن تعاطي أبنائنا في المؤسسات التعليمية للمخدرات يؤدي بدون شك إلى نتائج سيئة سواء بالنسبة إليهم أو لأسرتهم أو لمجتمعهم ككل، و الشخص المتعاطي يصبح تلميذا كسولا بتفكير سطحي يهمل أداء واجباته، وينفعل بسرعة ولأقل الأسباب في تعامله مع الآخر، لما للمخدرات من مؤثرات شديدة وحساسيات زائدة، مما يؤدي إلى إساءة علاقات التلميذ بكل من يعرفهم، ولا يمكنه إقامة علاقات طيبة ورصينة مع الآخرين ولا حتى مع نفسه.

مسؤولية الأسرة
 تلعب الأسرة دورا هاما و مصيريا في هذا الصدد، على اعتبار أن الأسرة، برأي المختصين، تعتبر خط الدفاع والحصانة الاجتماعية الأولى والأبرز، وبالتالي، فسوف تكون جهود المقاومة أو المكافحة ناقصة ومعرّضة للفشل، إن لم تكن الأسرة واحدة من أركان هذه الجهود…. ويجب التأكيد في هذا المقام على ضرورة القدوة الصالحة للوالدين قولا وفعلا.

وأكدت مجموعة من الدراسات العلمية ، أن لطبيعة ممارسات الوالدين أثرها على سلوك فلذات أكبادهم، فقد لا يحسن الوالدين تربية الأبناء، أو يتصف أسلوب معاملاتهم بالقسوة أو العنف أو التسيب والتدليل، أو قد يتسم جو الأسرة بالشحناء والتباغض، والقول السيئ..

وما ينبغي الإشارة إليه هنا هو أهمية توعية الوالدين وتبصيرهم وتدريبهم على مهارات الأبوة والأمومة، وحسن التعامل مع أبنائهم، خاصة مع الأطفال في سن النّماء والتنشئة والتغيرات الجسدية والعاطفية.

مسؤولية المؤسسات التعليمية و الحقل التربوي
التربية في معناها الواسع هي كل جهد مبذول من أجل إحداث تغيير مرغوب فيه في سلوك أفراد المجتمع ، و أساليب التربية السليمة التي يتعرض لها الفرد تشكل حصنه الواقي من الوقوع في براثن الأمراض الاجتماعية المختلفة كتعاطي المخدرات ، لذلك فالمدرسة بصفتها إحدى المؤسسات التربوية المسؤولة التي أوكل إليها المجتمع تربية الأنباء وإعدادهم ، وباعتبارها الإطار الثاني بعد الأسرة الذي يكتسب منه الأبناء قيمهم ومثلهم وأنماط سلوكهم ، تستطيع أن تتخذ من الإجراءات وتعدّ من البرامج مايكفل وقاية الأبناء من الوقوع في شرك التعاطي والإدمان على المخدرات ، وقيام المدرسة بدور فعال في هذا المجال لا يمكن أن يتم بحال من الأحوال إلا بوجود نوع من التنسيق المستمر بينها وبين وسائط التنشئة الاجتماعية في المجتمع .

نرى أن أفق تحقيق “المدرسة المغربية الحقيقية” يتطلب الحفاظ على حرمتها وتقوية مكانتها، واعتماد أساليب جديدة لتدبير أمن المؤسسة التعليمية، بتنسيق مع كافة الفاعلين والشركاء، والمعالجة الحقيقية لظاهرة استهلاك المخدرات لدى التلاميذ بتكثيف الحملات التحسيسية والوقائية.

وما من شك أن مواجهة هذه الظاهرة، يجب أن تكون كذلك، في صلب المناهج التعليمية، فالتربية على أسسها والتتلمذ عليها، كفيل بزرع المناعة في نفوس التلاميذ، خصوصا في سن المراهقة و التي تكون نفسية التلميذ فيها مضطربة وسلوكه تطغى عليه الاندفاعية والمغامرة واللامبالاة للعواقب.

إن التصدي لظاهرة تعاطي التلاميذ للمخدرات، يتطلب استراتيجية تربوية تعتمد على سد الفجوات، التي يمكن أن تحصل بين المدرسة والأسرة، عبر تجسير الهوة ومتابعة سلوك التلميذ داخل وخارج القسم، وأظن أن جمعيات آباء وأولياء التلاميذ لها دور كبير في ذلك باعتبارها صلة الوصل، التي يمكن أن تجسد ثقافة قرب الأسرة من الفضاء التعليمي، الذي بدوره يجب أن يمتلك جميع الخاصيات التربوية والثقافية، التي تسمح للتلميذ بالعيش في كنف الاستقرار النفسي، إذ هناك العديد من الفضاءات المحيطة بالمؤسسات التعليمية، تكون بمثابة إغراءات وشحن تؤثر سلبا على سلوك التلميذ، وأذكر هنا مقاهي الشيشة والفضاءات غير المحروسة التي تسمح بالتسكع والانحلال الأخلاقي. 

السُلطات الأمنية و مدَى ضخامة دوْرها في الحَد من الظاهرة
بعد أن أصبحت المؤسسات التعليمية مستهدفة بشكل كبير من قبل شبكات ترويج المخدرات وغيرها من المواد الخطيرة، وبعد أن بدأ يتنامى عدد متعاطي المخدرات في صفوف التلاميذ، بشكل مخيف ، على السلطات الأمنية أن تبادر بتنظيم حملات تحسيسية لفائدة التلاميذ بالمؤسسات ، لتضعهم في صورة المصير المؤلم الذي ينتظرهم اذا وقعوا في شباك المخدرات، من ضياع و شتات و اجرام محتمل يقتم مستقبلهم و يحوله الى ظلام دامس .

كذلك يجب تخصيص دوريات مراقبة مستمرة بأبواب المدارس و المؤسسات التعليمية و ضواحيها ، من غيركم نساء و رجال الأمن ينقذ أبناءنا من مروجي المخدرات الذين أصبحت ساحات المدارس مرتعا و مصدر رزق مسقي بمرارة العلقم ، من غيركم نساء و رجال الأمن يساعدنا في تربية أبنائنا بالحفاظ على ما نزرعه فيهم بالبيت عندما يكونون خارج حصننا.

من المسؤول… ؟ الآباء ؟؟ التربويين ؟؟؟ أم السلطات الأمنية ؟؟؟؟
كلهم مسؤولين بالطبع ، فكلهم من الواجب عليهم آداء مهماتهم اتجاه هؤلاء التلاميذ على أكمل وجه ، أو ينسحبوا من مزاولة هذه المهام.

الآباء لا يلدون و التربويّون لا يمارسون و رجال الأمن يعتزلون .
الى متى سيظل أبناؤنا تحت رحمة مروّجين يدمرون عقولهم و يضيعون مستقبلهم، الى متى سيتملص كل هؤلاء المسؤولين من مسؤولياتهم و لا يعملون الا على الصاق التهمة بالآخر و الآخرين ،،،،، الى متى سنظل مكتوفي الأيدي .. جبناء أمام فلذات أكبادنا ..

قال الرّسول محمّد ﷺ ((كلّكم راعٍ و كُّكم مَسؤول عن رَعيته …))

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
الملك محمّد السادس يحلّ بالإمارات العربية المُتّحدة

الملك محمّد السادس يحلّ بالإمارات العربية المُتّحدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

بن جلون و جدلية السياسة و الاقتصاد

بن جلون و جدلية السياسة و الاقتصاد

23 نوفمبر 2021 |
كيْفَ أنتُـم مـعَ العَلاقـات ؟

كيْفَ أنتُـم مـعَ العَلاقـات ؟

23 نوفمبر 2021 |
‫الهجرة السرية و أفـارقة جَنـوب الصحراء‬ ..

‫الهجرة السرية و أفـارقة جَنـوب الصحراء‬ ..

23 نوفمبر 2021 |
بيان المكتب التنفيذي لمرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة

بيان المكتب التنفيذي لمرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟