الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

أزمة صامتة : استفزاز إسباني و”تجاهل” مغربي “مفهوم”

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
أزمة صامتة : استفزاز إسباني و”تجاهل” مغربي “مفهوم”
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

‬ Crisis silenciosa entre Marruecos y España
جريدة طنجة – عزيز كنوني ( العمود الرئيسي )
الأربعاء 16 شتنبر 2015 – 11:20:24

تعرضنا في نفس هذا الركن، منذ أسابيع، إلى العلاقات المغربية الإسبانية، وأشرنا إلى أنه كلما تقدمت هذه العلاقات على طريق التحسن، إلا وجاء من الجانب الإسباني من يفسد “اللعبة” ، ويخلق المزيد من المتاعب في وجه حكومتي البلدين, وجئنا بعِدّة أمثلة في هذا الباب ، منها الزيارات الاستفزازية لمدينتي سبتة ومليلية المستعمرتين من إسبانيا منذُ الغزو الاسباني الذي أعقب خروج العرب من الأندلس وإطلاق نظام “لا ريكونكيستا” الاستعماري، ومنها أيضا تصريحــــات العديد من السياسيين والمسؤولين الأسبان المناوئة للمغرب والاستطلاعات الشعبية التي تُبــرز أن المغرب يُشكّل “العَدُو الأول” بالنسبة للشعب الاسباني، ومنها كذلك، المواقف العدائية لرئيس الحكومة الإسبانية السابق أثنار، الذي كاد أن يتسبب في حرب مع المغرب بسبب صخرة “ليلى”، بالرغم من أن هذه الصخرة لا توجد ضمن ما عده “الكورتيس” ودونه في محاضر رسمية ، في نهاية القرن السابع عشر كـ “ممتلكات إسبانيا” بالسواحل المتوسطية للمغرب، ومنها الكثير من التصرفات المشينة التي يقوم بها مسؤولون أمنيون أسبان على بوابة معبر كل من مليلية وسبتة، ضد المغاربة، خاصة أولئك الذين يشكلون منفذا للسلع المعروضة في أسواق المدينتين، ومنْهـا أيضــًا، المواقف العدائية ضدّ المغرب في الكتابات الصحافية الاسبانية التي جمعَ الرّاحل الأستاذ محمد العربي المساري جانبا منها في العديد من كتاباته ومُحاضراته وتعرّض لها في النّدوات التي شاركَ فيها على مدى عقود، ودونها في كتابه.

‫وبينما كانت جهات رسمية بالخارجية الاسبانية تشيد بـ “متانة العلاقات الاسبانية المغربية”، بل وتطلب ود المغرب في “التعاون المخابراتي” من أجل مواجهة الإرهاب والتطرف الديني، على غرار دول أوروبية أخرى، لم يجد الوزير الأول الاسباني، مانويل راخوي، اليميني، أدنى حرج في القيام بزيارة لمدينة مليلية، تزامنا مع انطلاق الحملة الانتخابية ، بهدف “كسب” أصوات أسبان هذه المدينة الذين يشعرون “بالأمن” كلما جاء من “البينينسولا” من يبشرهم بأنهم باقون في “مدينتهم” التي تتساوى في الأسبنة مع أي مدينة إسبانية أخرى، لا فرق.

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

‫الرأي العام المغربي الذي اعتبر هذه الزيارة عملا “استفزازيا” ضد المغرب، وتحديا سافرا لمستقبل العلاقات بين البلدين، فطن إلى “اللعبة” الانتخابية، وفهم أن الحزب الشعبي إنما أراد حصد أصوات سكان مليلية وسبتة الأسبان، في عملية استباقية، ضد غريمه التاريخي، الحزب الاشتراكي العمالي الاسباني، خاصة وأن الحزب الشعبي اليميني الفرنكاوي، المتطرف، مهدد في مركزه السياسي وفي بقائه كحزب قيادي، خاصة بعد ظهور حزبين شابين حققا صعودا باهرا على الساحة : “بوديموس” (نستطيع)، الذي يتزعمه “بابلو إيكليسياس طوريون” و”سيودادانوس” (مواطنون)، الذي يقوده كاتبه العام “أنطونيو روبليس”.‬

‫وفي غياب رد فعل رسمي، كما كان الشأن خلال زيارة ملك اسبانيا السابق، خوان كارلوس الأول لمدينتي سبتة ومليلية سنة 2007، سارعت بعض المنظمات الأهلية، ومنها جمعية الريف الكبير، إلى التنديد بزيارة ماريانو راخوي لمدينة مليلية واعتبار هذه الزيارة محاولة لاستفزاز المغرب من طرف الحزب الشعبي الذي يوجد في “وضع صعب” ، وبالتالي فإنه يحاول التمسك بكل الفرص لتحسين “صورته”وحظوظه في الانتخابات التشريعية للعشرين من دجنبر الجاري.‬

ولم يأت راخوي بجديد ولا فاجأنا حين أكد في خطابه أمام مواطنيه الذين يعيشون بمدينة مليلية،‪ ‬”إسبانية” هذه المدينة بالرغم من أنها توجد في قارة أخرى غير القارة الأوروبية، داخل التراب الوطني للمغرب، وهو بلد عريق تعرفه شبه الجزيرة الإيبيرية من الجزيرة الخضراء إلى جبال البرانس، وما بعدها، وعلى مسافة كبيرة من الشواطئ الجنوبية لإسبانيا، وتنتمي تاريخا وجغرافيا إلى منطقة الريف الشرقي المغربي…ومع ذلك يتحدث راخوي عن إسبانية مليلية، دون أن ينتبه إلى أنه بذلك يثير سخرية ، بل وشفقة العالم الحر الذي يعيش الألفية الثالثة، والذي لم يعد فيه مكان لا لـ “الممتلكات الاستعمارية” ولا لـ “أراضي ما وراء البحار”، ولا لـ “القلاع” و “الحصون” الاستعمارية….. ولكنه منطق اسبانيا “الفرنكية” التي لا منطق لها ‪!!‬….والتي تصر على السباحة ضد تيار التاريخ الإنساني والحضاري، وتكيل بمكيالين حين تطالب بسيادتها على صخرة جبل طارق التي تخلت عنها لبريكانيا العطمى، بموجب معاهدتي “أولتريخت” 1713، بينما تنكر على المغرب سيادته الجغرافية والتاريخية والبشرية والثقافية والحضارية على سبتة ومليلية والجزر والصخور المتوسطية التي تحتلها اغتباطا ‪!!!‬…

مصادر مغربية عبرت عن “امتعاض” المغرب من زيارة الوزير الأول الإسباني الاستفزازية، لمدينة مليلية ، تلك الزيارة التي اعتبرتها محافل دبلوماسية مغربية “غير معزولة” خاصة وأن الخطاب الذي ألقاه راخوي، بتلك المدينة يحمل الكثير من الرسائل الاستفزازية بالنسبة للمغرب.

ونحن نعلم أن الحزب الشعبي اليميني المتطرف، يحظى بـ “تعاطف” كبير مع السكان الأسبان للمدينتين، لآنه يعزف على وتر “إسبانية” المدينتين، ولأنه يتعهد، بمناسبة أو بدونها، بتحقيق الحماية الكاملة للمدينتين وسكانهما الأسبان، ضد “الأطماع المغربية” ‪!!!‬…..ولأنه، في الختام، يريد أن يؤكد لمن يريد أن يصغي إلى ترهاته، أن لا تفاوض بشأن المدينتين “الإسبانيتين” ‪!!!‬…

طريقة تعامل إسبانيا مع القضايا التي تخص المغرب لا تسير، دائما، في اتجاه المحافظة على علاقات “مقبولة” بين البلدين، نقول مقبولة، وهو الحد الأدنى في صلات الدول بعضها ببعض، وتعاملها في نطاق مصالحها الخاصة، لأنه بين المغرب وإسبانيا لا يمكن القول بإمكانية حصول تقارب أبعد من ذلك، بسبب مشكل سبتة ومليلية الذي يمكن اعتباره بمثابة قنبلة موقوتة يمكن أن تنفجر في أي وقت، وتحدث أضرارا ربما لا يمكن تصور آثارها المحتملة على إسبانيا ذاتها، وعلى استقرار منطقة البحر الأبيض المتوسط، وانطلاقا، على الأمن والسلم في هذه المنطقة من العالم.‪!!!‬….

_____________
بقلم : عزيز كنوني

azizguennouni@hotmail.com

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
المخرج الأمريكي الواعد براد أندرسون Brad Anderson بطنجة

المخرج الأمريكي الواعد براد أندرسون Brad Anderson بطنجة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

مقتطفات من كتاب “المستطرف في كل فن مستظرف” -2

23 نوفمبر 2021 |

‫صفقة الـ 21 مليار: كله تمام ‬

26 سبتمبر 2020 |
إغلاق مُؤقت لمَحطَـة قطـار طنجة

إغلاق مُؤقت لمَحطَـة قطـار طنجة

23 نوفمبر 2021 |
ميناء طنجة المتوسط : نموذج ناجح يقتدى به على صعيد المنظمة العالمية للمناطق الحرة

ميناء طنجة المتوسط : نموذج ناجح يقتدى به على صعيد المنظمة العالمية للمناطق الحرة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟