الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

زنـا المَحـارم ….الجنس المُلطَّـخ بدمـاءِ ذَوي القُرْبـى ..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
زنـا المَحـارم ….الجنس المُلطَّـخ بدمـاءِ ذَوي القُرْبـى ..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

زنا المحارم ….الجنس الملطخ بدماء ذوي القربى
جريدة طنجة – ل.السلاوي (زنا المحارم)
الأربعاء 14 أكتوبر 2015 – 12:23:44

يُعتبر الحَديث عن زنا المحارم بالمغرب من الطابوهات المسكوت عنها،حيث تفضل كثير من الأسر المغربية الصمت خشية الفضيحة والقيل والقال، فتَضيع حُقــوق ضحايا الاغتصاب من قبل من يفترض أن يكونوا مصدرا للحماية والرحمة،حيث يظهر خرق واضح لكل المعايير والقيم المجتمعية إلى الحد استحلت فيه نفوس مريضة لأجل شهواتها ورغباتها أجزاء من لحمها ودمها.

حــالات مُؤلمــة
هن طفلات صغيرات لم يبلغن سن الرشد بعد وأخريات بالغات تحولن إلى فرائس سهلة المنال لتفريغ الكبت الجنسي من قبل نفوس عقيمة القيم و الأخلاق.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

لم ينس الشارع المغربي بعد قضية فوزية الدمياني، القضية التي سال فيها مداد الصحافيين ودموع الكثيرين تأثرا لما حدث لفتاة في وضعية هشة جسديا واجتماعيا، حيث اكتشفت والدتها أن ابنتها المعاقة ذهنيا حامل في شهرها السادس، لتكتمل فصول القضية، كون الأمر يتعلق بزنا المحارم والجاني ابن شقيق الضحية فوزية، نتج عن الاغتصاب طفل والده في نفس الوقت ابن خاله.

الحـالة الثـــانية وليست الأخيرة في قائمة طويلة لحوادث وجرائم زنا المحارم، بدأت أحداثها عندما قصدت فتاة لم تتجاوز 14 ربيعا، مدينة الرباط للعمل في أحد المنازل، حيث لاحظت العائلة التي تشتغل لديها، أن بطنها بدأت تنتفخ بطريقة غير عادية، قبل أن تبين الفحوصات أنها حامل منذ مدة، دون أن يتم اكتشاف ذلك ،لتعترف بعد ذلك أن الجاني هو شقيقها الذي اعتاد مراودتها تحت التهديد دون علم الأسرة، والغريب في الأمر أن الأم حاولت التكتم على الابن تجَنُبــًا لاعتقالهِ.

وبعد إجـراء الفُحوصـــات الطّبية، تـأكّـدت الشُرْطَــة أن الأمرَ يتعلّـق أساسًا بزنــا المَحــارم بَطلها الأخ، حيث تم اعتقاله فيما أحيلت الفتاة التي وضعت مـولـــودها على إصلاحية من أجل المعالجة النَّفْسية والتكفل بها.

الحــادث الثالث بدأت تفاصيله عندما استيقظت طفلة صغيرة على توسلات شقيقتها للأب بالابتعاد عنها وتركها لتكمل نومها، إلا أنه حملها وتوجه بها إلى الغرفة الأخرى، وهي العملية التي كرّرهــا، حسب تَصْريحـات الضّحية، أكثر من خمس مَرّات، إذ كان يُهَدّدها بالقتل ويتوعدها إن باحت بالسر.

ففطنت الصغيرة لما وقع بين شقيقتها وأبيها، فلم تتردد ساعة عودتها من المدرسة في حكي ما شاهدته للأم، وبعد تحاليل الحمض النووي، وانتهاء التحقيق أدين الأب بزنا المحارم وممارسة الجنس على ابنته القاصر البالغة من العمر 15 سنة والتهديد بالقتل، قد يكون في جعبة الرواة المزيد من الحكايات الغريبة عن زنا المحارم،وقد لا تخلو صفحات الجرائد من جرائم الجنس الملطخ بدماء ذوي القربى،لكن البحث عن نقطة نهاية لطي هذه الملفات، تبقى مجرد مداواة سطحية لجروح غائرة لا يصل إلا القليل من مسوداتها إلى مطابع كشف المستور.

أرقــام مُتَبــاينة
من الصعب التحدث عن أرقـــام حقيقية تعبر عن حجم انتشار حوادث زنا المحارم في المجتمع المغربي، والسبب يكمن في كون هذا الموضوع يمثل مشكلة مستترة يصعب تقدير ضحاياه، بحيث أن الكثير منهم بحسب المعاينات التي أجرتها جمعية “ماتقيش ولدي” يبدون الكثير من التردد في الإفادة بتعرضهم للاعتداء الجنسي لأسباب عديدة، منها أسباب مرتبطة بصلة النسب وقرابة الدم التي تربط المعتدي جنسيا بالضحية، ويكون الصمت رغبة في حمايتها من الملاحقة القضائية الحفاظ على التماسك الأسري.

حيث سجلت جمعية “ماتقيش ولدي” في تقرير لها تناقلته الصحافة الوطنية، أنه من بين 166 ملفا تبنتها، توجد ستة حالات اعتداء من طرف الآباء وحالة واحدة من طرف العم،والأخ حالتين وستة عشر حالة من طرف المحيط العائلي (ابن العم،ابن الخالة)، في حين سجلت تسعة حالات بالنسبة للمدرسين،توزعت بين فقيه المسجد والمدرب والممرض ورئيس الجمعية ،وما تبقى من المعتدين هم من الغرباء.

يقول المختصون في علم النفس إن الأضرار المنجرّة عن زنا المحارم تختلف باختلاف الأعمار وبحسب العلاقة بالجاني، وأيضا السن. فتأثر البنات الناضجات والنساء بالجريمة يكون أقل من تأثر البنات الصغار لأن الزنا في هذه المرحلة العمرية تنتهك براءة البنت الصغيرة، حيث يرافقها الشك طوال حياتها في كل من تتعامل معه وإذا لم تحصل على العلاج المناسب فإن هناك احتمالا قويا بأن تصبح باغية أو تهرب من الأسرة إلى الضياع وإذا تزوجت وأصبحت أما فإنها عادة ما تكون غير قادرة على إرضاع طفلها أو منحه ما يحتاج من حنان وحب.

كما تختلف الآثـــار النــاتجة عن زنى المَــحارم بحسب العلاقة بين الجاني والضحية وذلك من جانب عمق هذه الآثار والمدى الذي تستغرقه، فآثار زنا المحارم الذي يكون طرفاه الأب والابنة، تتعدى الآثار المترتبة عنه من شعور بالوحدة والإحساس بالذنب والعار والحزن والضياع إلى قابلية المرض وخصوصا القلق الجنسي، فقد تظهر نتائج هذا القلق الجنسي عند زواج البنت فتجد نفسها غير قادرة على الاستمتاع بالجماع وأحيانا النفور منه، أضف إلى ذلك النوم المضطرب والكوابيس والعواطف الفاسدة والعزلة الاجتماعية وتوارد فكرة الانتحار وتعاطي المخدرات بغرض الانعزال، هذا ما يفسر ويؤكد أن زنا المحارم يؤدى غالبا إلى نتائج مدمرة للشخص والمجتمع على حد سواء…ويعزى زنا المحارم حسب دراسات نفسية إلى غياب الأنا الأعلى، فالحياة النفسية هي على شاكلة جهاز نفسي يتألف من «الهو» – الأنا – الأنا الأعلى، فالهو يمثل مركز الغرائز والدوافع والميولات والرغبات والشهوات، أما الأنا الأعلى فيمثل سلطة المجتمع والثقافة وهو يحدد الخير والشر ويفرّق بين ما هو مقبول وماهو غير مقبول وما هو معترف به في التقاليد والأعراف وما هو غير معترف به. أما الأنا فيمثل شخصية الفرد أو الذات وهو يحاول أن يوفق بين رغبات الهو ومطالب الأنا الأعلى والشخص غير السوي هو الذي يتغلب فيه الهو على الأنا الأعلى.

فمرتكب جريمة زنا المحارم إنسان ذو شخصية مضطربة وغير سوية متأثرة في أغلب الأحيان بأحداث الطفولة الأولى، حيث أن هؤلاء الأشخاص عادة ما يكونون قد تعرضوا للاعتداء أو التحرش الجنسي الذي قد يكون في المدرسة أو الأسرة بمعنى كل أماكن الخطر، إضافة إلى الحرمان العاطفي في هذه المرحلة الحساسة والتي تدخل في تكوين شخصية الفرد.

ثم انه لا يكفي فقط تطبيق القانون على المجرم أو الجاني لأنه في حال انتهاء عقوبته يخرج من السجن منحرفا محترفا ولذلك يجب أن تكون هناك مرافقة نفسية.

«التطبيع» مع الحرام جزء من المشكل، وتعدّ محاولات التطبيع مع الحرام والخطيئة سببا مباشرا لتفشي كل أنواع التعدي على القواعد الأخلاقية عامة وزنا المحارم بصفة خاصة. ويرى البعض أن وسائل الإعلام عموما في قفص الاتهام نظرا لمحاولاتها تعويد الآذان على مثل هذه الجرائم فتحولت المواضيع الشاذة إلى عادية بعد تسويق فظاعات باسم الإثارة وشد الأنظار، حيث أضحى الاغتصاب عاديا وثمرة الزنا عادية وكل مس بالحرمات تحول إلى حدث عادي وأضحى أطفال ما يسمى ب«الأمهات العازبات» إلى جزء من الحرية الشخصية مع العلم انهم في حد ذاتهم مشروع لزنا المحارم ولو عن غير قصد.

فقد يعشق الأخ شقيقته دون أن يعلم أنها شقيقته وقد يُعـــاشر الخال ابنة أخته دون قصد…وهذا ما يطلق عليه «الدعارة الممنهجة» التي عادت بالوبال وقوضت مفاهيم الروابط المقدسة داخل الأسرة …وعلى سبيل الذكر تجرأ خال على عشق ابنة شقيقته وقد ارتبط بها رسميا باستعمال الحيلة وأصبح يعاشرها معاشرة الأزواج واستقرا بإحدى المدن بعد أن هربا سويا من القرية وعند اكتشاف هذه الجريمة صدفة اقرّ الطرفان أنهما ارتبطا على سنة الله ورسوله بعد حب جارف حطم كل الخطوط الحمراء (!!!).

في نفس الاتجاه يعتبر الأستاذ صديق محمد، أستاذ في علم الاجتماع أن زنا المحارم أو اشتهاء المحارم هو ضرب من ضروب الانحراف الجنسي ويقصد بها الرغبة الموجهة إلى الاتصال الجنسي بالأبوين أو الإخوة والأخوات مشيرا إلىأن المجتمع الإنساني يستبشع مضاجعة المحارم ويمقتها ويؤكد خطرها وتحريمها.

وقال الأستاذ،أن من الأسباب والتي يفضل تسميتها ب «عوامل خطر» ضيق السكن وتلاصق الإخوة والأخوات أثناء النوم منذ الطفولة مما يحرك المشاعر الجنسية وطبيعة اللباس المفضوح للمحارم والمبرز لمفاتن المرأة مما يخلق جوا من شأنه أن يشجع ميول وإثارة الرجال جنسيا. فبنات المرأة المطلقة التي ترتبط برجل دون معرفة دقيقة بأخلاقه قد يتعرضن للاعتداء من طرفه -مع العلم أن هذا النوع من الاعتداءات في ازدياد مطّرد حيث كثيرا ما يتجرأ زوج الأم على مضاجعة ابنة زوجته ويحولها إلى زوجة ثانية في الخفاء- … إضافة إلى تأخر سن الزواج الذي يلعب دورا ملحوظا في وقوع زنا المحارم خاصة إذا كانت الأسرة مقيمة في بيت ضيق، أضف إلى ذلك عامل البطالة فهي تعني الفراغ الذي هو مفسدة في حد ذاته، فالإنسان الذي يعاني من البطالة يقضي وقته في البيت وسط أخواته فتنعدم الخصوصية وتتصرف البنات على سجيتهن فتأخذ الشهوة طريقها إلى عقله، كما أن المخدرات أو الإدمان عليها يجعل الشخص لا يفرق بين ما هو حرام وما هو حلال وقد تنطلق الفاجعة بالنظر إلى أماكن العورة أو اللمس أو الاحتكاك الذي يكون في صورة مزاح إلى أن يصل إلى الطامة الكبرى وهي الوقوع في ما حرم الله.

وقد اعتبر العديد من الفقهاء الإسلاميين أن زنا المحارم اكبر من جريمة الزنا العادية التي تعد في حد ذاتها كبيرة من الكبائر واخطر منها. وقد وحددت حصريا قائمة المحارم الآية 23من سورة النساء «حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللائي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن اللّه كان غفورا رحيما».

ولمعالجة هذه الظاهرة يرى العديد من الفقهاء انه لا يجب أن يتم البحث في القانون الفرنسي أو في القانون المقارن بصفة عامة -لان فكرهم لا يؤمن بالمحرمات حيث يستبيحها باسم الحريات وحقوق الإنسان- بل في مبادئ الشريعة السمحاء التي ترسخ القيم الأخلاقية. فالطفل لا بد من الإحاطة به وإفهامه منذ نعومة أظفاره كل معاني الحلال والحرام. ويدلل الفقهاء على حكمة تحريم المعاشرة الجنسية بين الحرمات بأن أبناء العلاقات المحرمة يحملون غالبا ما يولدون ومعهم تشوهات كبيرة وخطيرة تهدد سلامة النسل وذلك استنادا إلى احدث الدراسات العلمية المقامة في الغرض …

زنا المحارم ظاهرة أصبحت تتفشى بشكل مخيف و مرعب ، فمتى سنعمل على تحذير الناس من هكذا ظواهر و نناقشها و نخرج بحلول بعد معالجتها، إلى متى ستظل هذه الظواهر في عداد الطابوهات العقيمة التي نضحك بها على أنفسنا ، و ندفن بذلك رؤوسنا في الطين ، نعم زنا المحارم موجودة و بكثرة ، نعم كل ما حرمه الشرع و العرف موجود و بكثرة ، أفيقوا من غفلتكم و واجهوا هذه الظواهر بشجاعة و حزم ، و إلا فابقوا كما أنتم و لا تكسروا رؤوسنا بعدد الجرائم و الفواحش.

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
الدّيوان الملكي : المَلك يَطّلع في طنجة على برامج تنمية الطـاقـات المتجددة

الدّيوان الملكي : المَلك يَطّلع في طنجة على برامج تنمية الطـاقـات المتجددة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

موقف سيارات جديد يساهم في تجويد السير والجولان بالمدينة العتيقة لطنجة

موقف سيارات جديد يساهم في تجويد السير والجولان بالمدينة العتيقة لطنجة

9 سبتمبر 2022 |
الأيّـام التقنية المينائية والبحرية الاولى بطنجة المتوسط ..

الأيّـام التقنية المينائية والبحرية الاولى بطنجة المتوسط ..

23 نوفمبر 2021 |
مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة حول المناخ : “إعلان مراكش”

مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة حول المناخ : “إعلان مراكش”

23 نوفمبر 2021 |
اتحاد طنجة يذل المغرب التطواني في الكاس و أحداث شغب أفسدت الكلاسيكو جمهور تطوان لاحق لوبيرا وأبرون داخل مستدوع الملابس

اتحاد طنجة يذل المغرب التطواني في الكاس و أحداث شغب أفسدت الكلاسيكو جمهور تطوان لاحق لوبيرا وأبرون داخل مستدوع الملابس

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟