الأربعاء 5 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

حكاية رحلة ..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
حكاية رحلة ..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

حكاية رحلة
جريدة طنجة – عبد المجيد الإدريسي (.أقلام.)
الخميس 17 شتنبر 2015 – 12:53:53

…في مسحة نقذية لعبد الحق البادسي في كتاب ” صلحاء الريف ” جــاء قوله ، إنَّ التجوالَ كــان عامي في البحر في القرن ما قبل العشرين ، عكس ما قاله الأديب السفير ابن عثمان المكناسي ، الشخصية الفاذة ذات لغة و رؤية و ثراء في المعرفة الديبلوماسية المغربية ، عن الكيفية التي يجب أن يكون عليها المغرب في فترة صعبة . استراتيجية ابن عثمان في التعـاون و الانفتاح على الآخر ، وهي مستجدة في كتاب ” البدر السافر ” في السياق الذي وُجد فيه ، من تلك الكنوز ما نجهله . نهاية القرن الثامن عشر ، فترة السلطان تعدُّ من أزهى العصور بعد مرحلة السيبة . استطاع السلطان مولاي محمد بن عبد الله أن يعيد الاستقرار إلى بلاد المغرب بعد أن غمرها النسيان ، بعد وفاة المولى إسماعيل ، على قواعد قائمة على أساس المصالح المشتركة . امتهن ابن عثمان المكناسي حرفة الوراقة بداية و الوعظ مما جعل اهتمام السلطان بشخصيته فعينه مدرسا للأمراء .

كان محمد بن عثمان المكناسي (1799م)، سفيرا “مفوضا فوق العادة ” . يرجع الفضل كل الفضل في ذلك للأستاذة الدكتورة مليكة الزاهدي ، التي أخرجت النص من الرفوف ” البدر السافر لهداية المسافر إلى فكاك الأسارى من يد العدوِّ الكافر ” . وصف حضارة مملكة نابولي و العمران و الجَمال بها .و عن مصالح المراكب بها ، وهم الإيطاليون الذين يطوعون البحر و الأروبيون في غياب عن المغاربة . لم يكن للمغرب آنذاك خريجوا الجامعات كما كان لأروبا لتعيينهم سفراء و قناصل ( الهيئات الديبلوماسية) ، بل كان للمغرب شخصيات مختارة لهذا الغرض .

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

بينما كان لأبي القاسم الزياني صفة المخزني، إذ نلمح الفرق بينه و بين ابن عثمان في خطابهما في الكتابة و في الترجمة التي جمعت بين السيرة الذاتية و الأدبية . إلا أننا نتعرف على أحول المغرب من خلال هذين المثقفين في نصوص كانت مخطوطة ، حيث كان محمد الفاسي سباقا لنشر الرحلة إلى إسبابيا في فكّ الأسير . أصبحت لابن عثمان صفة الفكاك أكثر منها كسفير ، رغم صعوبة الاختلاف في القوانين و الجنس و اللغة ، استطاع أن يفكَّ أسارى المسلمين بمالطا ، ولم يكن من بينهم مغربيا واحدا بل كان أغلبهم من الجزائريين. و رغم كل ما يحمله مما يقاسي الناس من أهواله . إنَّ خطابه كان خطابا مميَّزا. إلا أنَّ الأمر لم يخل من فتنة التشويش و الحسد من الماكرين ، وهو من بين العدول المرافقين له إذ لا يفتأ يتحدث عن هؤلاء وهم مغاربة ، و يحملهم عرقلة مهامه بطلب من الجزائريين ( الفتنة الكبرى ) .

جزيرة مالطا لعبت دورا مهما في القرصنة البحرية إذ كان هذا النشاط يُسقط الأسرى العرب في عشها و شباكها . أبحاث الطهطاوي و تمدروسي و الغسّال و الصفار يجعل من هذه النصوص على غرار نصوص ابن عثمان المكناسي (الأنتروبلوجي و السردي ) ليفتح النص عن فقهية النصوص من صيام و صلاة للأسير وهو محكومة بضوابط شرعية في سياق الزمان و المكان و الظروف في مالطا تحت الحجر الصحي الذي خضع له المكناسي بها ، بينما الزياني رفضه في الجزائر . ابن عثمان المكناسي تمَّ له عقد صلح ” أران خويس ” بتاريخ 30/5/1780للميلاد في رحلته الأولى لإسبانيا حيث كانت بيده خيوط الديبلوماسية المغربية . و عند غضبة اليزيد عليه مكث عامين أو ” ثلاث ” بإسبانيا . مالطا و نابولي و أسبانيا هم من بين الدول الأروبية التي قالت إنها فقدت شخصية ابن عثمان المكناسي صديقا عزيزا .

حدث مرة أن قرصن المغاربة باخرة مالطية مطالبين المالطيين بإطلاق الأسرى العرب عوض تسليمهم السفينة و لم يتوفقوا في ذلك .

إلى أن ابتدِع فِكر الأنوار (في القرن الثامن عشر ) بتوجه إنساني يدعو إلى تحرير النساء و الشيوخ و ذوي الأعذار دون شروط ،استفاد منه 1359 أسير و 1500 آخرون في مالطا. على لسان عبد الله العرْوي ، من المفارقة بين ضفتيِْ المتوسط في القرن الثامن و التاسع عشر ، أنَّ التجارة في المغرب كانت تتخذ من وسائل النقل ، الجمال و البغال ، في عدم وجود طرق المواصلات و لا طبعا السكك الحديدية ، حتى قيل إنَّ السفر يعدُّ قطعة من النار . شقاء و عذاب للمسافر من طنجة إلى سبتة ، إذ الرسالة كانت تتدحرج لتصل من هذه الأخير إلى الرباط في مدة 13 يوما ، إن هي بلغت هدفها ، في أجواء من اللاأمن و اللاأمان ( السيبة) . بينما لأروبا كان لها بريد منتظم و شبكة من طرق المواصلات معبدة و على جوانبها أشجار تظللها . و لها أيضا أسطول بحري و شبكة من السكك الحديدية ” رائدة ” في عصرها على المدن التي يتمُّ إنشاؤها .

كما وصف ذلك ابن عثمان و بعض السفراء لإسبانيا و لنوعية “الحداثة” و التطور الذي كان ينمو بها . كان من مهام السفراء أن يصفوا ما لمسوه من تقدم عمراني بدَلالة لغوية لمصلحة بلدانهم . إذ ما هي الأسباب التي تعمدها بعض من السفراء المغاربة بعدم أخذ النمودج الأروبي و الاقتداء به ليرقى المغرب سوية إلى مصاف القطر لإسباني، خصيصا، و لهذا الأخير أكاديمية عسكرية وهي المؤسسة التي انتصر بها في حرب تطوان سنة 1860م على جيش “الحرْكة المغربية ” المتخلف عن زمانه . و قبل ذلك معركة إسلي سنة1844م . حتى من جملة الأوصاف التي كانت متداولة أيامئذ : سجن المؤمن و جنة الكافر ، ثمَّ ما مدلول ، دار الإسلام و دار الكفر ، “كعلة للتخلف ” إن لم تكن هذه إلا على لسان الأنانية العنيفة .

أبناء الحضر من المدن المغربية كمراكش و فاس و مكناس و تطاون و طنجة ، اشتهرت بثقافة السياحة و الديبلوماسية على نمودج “ابن بطوطة ” “ماركوبولو”. هذه الأخيرة كانت عاصمة “موريطاني طانجيطال” أيام حكم قياصرة الروم . أبناؤها يجوبون بلاد السند و الهند بعد أروبا و الصين و روسيا و الأمريكتيتين ثَم أوقيانيا(أوستراليا) . حتى إنَّ بعضا منهم استوطنوا أقاصي بلاد العالم و انصهروا في مجتمعاتها . من بين هؤلاء شخصية الحاج الحسن القصري الطنجاوي ، (النصف الثاني من القرن التاسع عشر إلى النصف الأول من القرن العشرين ). جال و جاب في مناحي الحياة و استوعب في رحاله و ترحاله لغات عديدة من بينها اللغة الروسية .

دوَّن طبائع أممها و عاداتهم و حضارتهم العمرانية ، بمشاهدات حية لذكرياته التاريخية و الأدبية و معايشته لأفكارهم من المعاني و المعلومات المجتمعية ، و آثار شعوبها . بعد رحلات اخترق فيها أبعاد و آفاق المعمور . استكشف أغوار العالم و استجلى أسراره بتسجيل انطباعات في مختلف البلدان من أشكال العيش . أهَّلتْ شخصية الحاج الحسن القصري الطنجاوي ، بعد عودته إلى مهده بطنجة أن يصبح مترجما أول ، مستقبلا الشخصيات الديبلوماسية و العالمية التي حلت بمدية البوغاز و كانت فعلا مدينة الأنوار . طنجة عاصمة الديبلوماسية و التجارة العالمييْن .

تضج بالقناصل و السفراء و الرأسماليين ، منهم “باربارا هوتون ” التي أنشأت بمعية الحاج الحسن القصري قصرها بحومة ” أمْراح ” الذي يعدُّ الآن من متاحف الخواص الناذرة بطنجة الغراء . على الباحثين في سلكيْ الماستير و الدكتوراة من المغاربة أن ينكبوا على التنقيب عن كنوز بلادهم لشخصيات مغربية عصامية عالمية صنعت تاريخ أمجاد الأمة ، أنْ ينفضوا عليها غبار النسيان و أنْ يخرجوا نصوصها من الرفوف أسوة بالأستاذة الدكتورة مليكة الزاهدي ….

من نُظم الشاعر الإمـام الشـافعي رحمه الله :
سافر تجد عوضا عمن تفارقه ~ و انصب فإنَّ لذيذ العيش في النصب
إني رأيت وقوف الماء يفسده ~ إن ساح طاب و إن لم يجر لم يطب
والأسد لولا فراق الأرض ما افترست ~ و السهم لولا فراق القوْس لم يصب

*ملحوظة/ حكاية رحلة : مُفرد بصيغة و دَلالة جمع .
جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
المُتشعبطون‪..

المُتشعبطون‪..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

وزارة السياحة “تتبرأ” من مهرجان الجعّة .. وولاية الدّار البيضاء تمنَعُه

23 نوفمبر 2021 |

أخبار برشلونة

30 يناير 2021 |
قصرُ الأوْهـام ..

قصرُ الأوْهـام ..

23 نوفمبر 2021 |
توقعات أحوال الطقس اليوم الاثنين

توقعات أحوال الطقس اليوم الاثنين

19 سبتمبر 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟