الأربعاء 17 سبتمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

طنجة و التَسوّل الموسمي …. ظاهرة أصبَحت تدعو للتقزُّز

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
طنجة و التَسوّل الموسمي …. ظاهرة أصبَحت تدعو للتقزُّز
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

طنجة و التسوّل الموسمي …. ظاهرة أصبحت تدعو للتقزز
جريدة طنجة – لمياء السلاوي (.ظاهرة التسوّل.)
الأربعاء 12 غشت 2015 – 10:50:19

انتشَرت مُجَدّدًا و كَكُل سنة مع حلول فصل الصيف بطنجة، ظاهرة التسوّل الموسمي بشكل يجلب الانتباه حتى أصبحنا نراهم في كل الأماكن العمومية مثل وسائل النقل والمحطات والأسواق والشوارع الكبرى والمطاعم والمقاهي و الشواطئ والمساجد (خاصة أيام الجمعة)، فشوارع طنجة امتلأت بالمتسوّلين والمتسوّلات، أصحاب الإعاقات و سليمي الأبدان والشيوخ و الأطفال ،تجدهم متكئين على الجدران أو على أرصفة الطرق، الشباب والشابات منهم تجدهم يتنقّلون من مكان إلى آخر ومن وسيلة نقل إلى أخرى، كما اتخذت فئات أخرى من المؤسسات الاستشفائيّة نقاطا رئيسية للتسول واستعطاف قلوب الناس، ولم يعد المواطن الطنجي قادرا على التمييز بين من دفعتهم ظروفهم الاجتماعيّة والاقتصاديّة لمد يدهم للغير، وبين المتسوّلين المحتالين الذين يتقمّصون كل الأدوار لجلب عطف المواطنين، و الذين انكبوا على طنجة للاصطياف المجاني و المربح في ذات الوقت ، البعض يوهمك بإعاقة بدنيّة، والآخر يقدّم نفسه على أنّه “متسوّل ظرفي” دفعته ظروف طارئة لذلك ويروي في هذا الغرض قصصا وروايات مختلفة لإقناع ضحيته.

ولفَهْم ظــاهرة التّسَوُل الموسمي القديمة نسبيــًا من حيث وجودها، والجديدة في طرق تسييرها وأساليبها المبتكرة، حاولنا فتح ملف التسوّل والمتسوّلين من زوايا مختلفة مستعينين في ذلك بتعاليق الشارع الطنجي و معاينة عدد من المتسوّلين واستجواب البعض منهم.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

نبدأ بتِقنيات التسوّل و خصوصًا الجديدة منها، فلم تعد عمليّة التسوّل مجرد طلب حسنة ومد اليد للغير، بل تطوّرت في الأيّام الأخيرة لتصبح ”وظيفة” ومهنة تتطلّب حرفيّة عالية وإتقان جيّد للدور الذي يتقمّصه المتسوّل، إضافة إلى حسن اختيار توقيت ممارسة هذه المهنة والمكان المميّز، وأحيانا الضحية المناسبة، خاصة بالنسبة لمن يعتمد على التحيّل في ذلك، وعادة ما ترتبط هذه التقنيات بخصائص المتسوّل ذاته مثل الجنس والفئة العمريّة، فالذكور منهم يعتمد عادة على تقمّص دور المحتاج الظرفي أو المعاق ليتمكن من كسب عطف ضحيته، في حين تتقمّص الإناث منهم دور الأم الحنون على أبنائها والعاجزة على توفير قوتهم، كما تتغيّر عبارات التسوّل حسب الفئة العمريّة التي ينتمي إليها المتسوّل.

و ترتبط تقنيات التسوّل حسب خصائص المكان الذي يتواجدون فيه، فالمختص منهم بالمساجد يتقمّص دور التقي والزاهد في الدين، أحيانا يعتمدون على نوع اللباس أو اللحية الطويلة، وأحيانا أخرى تراهم يطلبون حسنة لبناء مسجد ولإقناع أصحاب القلوب الطيبة يحملون معهم وثيقة توحي بأنّهم ممثلون لأحد المساجد ووصل تسليم كتب عليه “تسلمت مبلغا قدره…” دون توقيع أو ختم! أمّا المختص بالتسوّل في المستشفيات فيعتمد على عبارات وتقنيات أخرى تتماشى وخصوصيّة هذا المكان.

أما عن الشركات المتخصّصة في التسوّل، فعلى ما يبدو فقد خرج التسول من دائرة الاحتراف والمهارة الفرديّة إلى ما يمكن أن نسمّيه بالعمل التنظيمي والمؤسساتي، فمن خلال معاينتنا للمتسوّلين واستجواب البعض منهم، وجدنا العديد من المؤشرات الدالة على ذلك، نذكر منها:

التّـوزيـع المُحْكَم لمَجــالات نَشاط كُل فِئة من المتسوّلين وانضباط تــام في احترام حدود تلك المجالات، فعلى أي خط للحــافلات العمومية مثلا نجد ثلاث متسوّلات على علاقة ببعضهن البعض، لا يتجاوزن حدود محطة معينة ، وتقريبا نفس الشيء وجدناه على الخطوط الأخرى، أمّا بالنّسْبة للشَوارع الرئيسيّة كشارع المكسيك و شارع محمد السادس و شوارع أخرى عديدة ، فإن المتتبع لتحركات المتسوّلين هناك يلاحظ دقة التنظيم وصرامة الانضباط في التداول على الأماكن المخصصة لهم.

و بالنسبة للمواطن الطنجي و رؤيته للظاهرة فقد تباينت ردود فعل المواطنين والتحاليل بشأن هذه الظاهرة، البعض ربطها بالبطالة وبالأزمة الاقتصاديّة ، والبعض الآخر ربطها بتفشّي ظاهرة التحيّل وانتشار أشكال جديدة من المهن والارتزاق، فكلّما مرّ أحد المتسوّلين إلاّ وتكاثرت التعاليق، البعض يتذمّر من كثرتهم ومن الإلحاح المزعج أحيانا، فمثلا تحدّثت سيدة بحافلة للنقل العمومي عن تذمّرها قائلة “لكي انتقل من منزلي إلى الشغل لابد أن يمر أمامي 7 أو 8 متسوّلين، والغريب نفس الوجوه تراهم كل يوم، ونفس الأماكن ونجدهم يستعملون نفس العبارات، وكأنهم متخرّجون من نفس المدرسة أو يخضعون لنفس الدوارات التدريبية “، وتسايرها الحديث امرأة جالسة بالقرب منها لتثير قضيّة أخرى في غاية الخطورة، وتقول “أحيانا نفس الرضيع تارة تراه مع هذه المتسوّلة وتارة أخرى نجده مع متسوّلة ثانية، أظن أنهم يقومون باكترائه!”.

وذكر لنا مواطن آخر أنه كان ذات يوم ضحية لتحيّل إحدى المتسوّلات بالقرب من المحطة الطرقية بطنجة ، حين اعترضته فتاة لا تبدو عليها علامات التسوّل وأوهمته بأنّ حقيبتها سرقت منها ولم تجد ثمن عودتها إلى مدينة فاس ، فاستعطف حالها وأعطاها ما كان باستطاعته أن يقدّمه كخدمة إنسانية لضحية انتشار الجريمة في البلاد، ولكنه بعد أسبوع وجدها بنفس المكان وطلبت منه المساعدة وروت له نفس الحكاية، فأدرك أنه هو الضحية وليست هي، و حكايات متعددة و متفرقة من النصب الذي يتعرض له المواطنين من المتسولين خصوصا الموسميين منهم .

وفي المقابل، العديد من المواطنين يعبّرون عن تعاطفهم مع بعض المتسوّلين، ورغم قسوة الظروف الاجتماعيّة التي يمرون بها يقدّمون لهم المساعدات، وفي تعليق أحدهم بعد مرور متسوّل معاق أمامه “نحن نتمتّع بصحة جيّدة فما بالك بهذا المسكين”.

و خلال معاينة ميدانية لمتسوّلة ، بعد محاولات عديدة باءت بالفشل مع غيرها ، و هي امرأة أربعينية ، حنطية البشرة، على محيّاها علامات التعب، ربما من قلة النوم أو من الشمس الحارقة التي تلهب كل أعضاء جسمها، أفادت أنها تأتي خصيصا الى طنجة كل صيف ،من أجل الحصول على مال وافر لتقضي به ما تبقّى من السنة، دون بدل أي مجهود، و أضافت قائلة و بكل جرأة……. حجّة و زيارة … الصّيف هادا .. كنجيب لولاد يعاوننوني و يعومو حتا هوما ، و طنجة الحمد لله عامرة فهاد الوقيتة …. هادا ما يبان لهادا …و كاين الراواج فكلشي….

فـإلى متى سنعيش ظـاهرة هــؤلاء المُتسولين المحترفين المرتزقة، الذين يتخذون من طنجة معقلا لممارساتهم المخزية و المقززة و يشوهون شوارعنا و أحياءنا بأشكالهم المفتقرة الى النظافة و مضايقاتهم المستمرة للمواطنين و للسياح الأجانب ؟؟؟؟ ، فأي دور يمكن أن تلعبه السلطة للقضاء على هذه الظاهرة أو الحد منها على الأقل ؟

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
عن “الانفلات الأمني”…. نُدندن

عن "الانفلات الأمني".... نُدندن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

تطورنا و تقدمنا في عديد من الأشياء… غير أن بعض الظواهر الاجتماعية الحقيرة نراها لازالت تغزو حياتنا…  من بينها السحر و الشعوذة

تطورنا و تقدمنا في عديد من الأشياء… غير أن بعض الظواهر الاجتماعية الحقيرة نراها لازالت تغزو حياتنا… من بينها السحر و الشعوذة

16 أغسطس 2023 |
من مفارقات طنجة الكبرى : طنجة مدينة المهرجانات السينمائية بدون قصر للمهرجانات السينمائية

من مفارقات طنجة الكبرى : طنجة مدينة المهرجانات السينمائية بدون قصر للمهرجانات السينمائية

23 نوفمبر 2021 |
اللي بغا سيدي علي بوغالب.. يبغيه بقلالشو

اللي بغا سيدي علي بوغالب.. يبغيه بقلالشو

23 نوفمبر 2021 |
حادثة سير مروعة بمغوغة .. تحصد ثلاثة أرواح

حادثة سير مروعة بمغوغة .. تحصد ثلاثة أرواح

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟