الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

«الصّـاية » التي تَعدّت «الحُدود»

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

«الصاية » التي تعدّت «الحُدود»
جريدة طنجة – سُميّة أمغار ( آراء )
السبت 11 يوليوز 2015 – 13:17:07

حكاية فتاتي «إنزكان » وما جرى لهما مع «الصاية » الملعونة، التي لم «تلزم » حدود الأدب والأخلاق، والناس صيام، ولم تحترم «ورع » وخشوع الصائمين القانتين الصادقين، والأجواء رمضانية، لا فسوق ولا رفث ولا جدال فيها، هذه الحكاية، أحدثت ضجة كبرى بين جموع أهل الطهر والورع والعفة والصلاح،…….والنميمة، بين منتقد ومستبيح ولا مبال، كل من وجهة نظره الذي يرتكز على خلفياته الفكرية والثقافية والنفسية …..بين مكبوت مقموع محبوس العواطف والشهوات، ومنطلق الأهواء والميولات…….

والحكاية وما فيها، كما تداولتها بعض الصحف أن ضابط أمن بإحدى دوائر إنزكان، أبلغ نائب وكيل الملك بابتدائية هذه المدينة أن فتاتين «عاريتين » أحدثتا «ضجة كبيرة » بسوق الثلاثاء ما أثار غضب تجار ورواد السوق . الضابط أخبر كذلك أن الفتاتين يرتديان تنورة «فوق الركبة » و «ديباردور » كاشف . الفتاتان تم توقيفهما والاستماع إليهما بمحضر رسمي وتقديمهما إلى النيابة العامة التي أمرت بمحاكمتهما في حالة سراح.

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

هنا تنتهي المرحلة الأولى من حكاية الفتاتين اللتين جلبت عليهما «تنورتهما » القصيرة، غضب أصاحب السوق ورواده ، برأي البوليسي الذي صار موضوع تحقيق أمني بسبب الرواية التي نقلها إلى النيابة العامة من «مسرح الجريمة !!! »

تنتهي هذه المرحلة لتبدأ أخرى، في فاس، هذه المرة، حيث عمدت جموع من التقاة الزهاد الخاشعين، إلى «مرمدة » شاب ذي «ميولات »جنسية خاصة، كان يوجد داخل سيارة أجرة، ليشبعوه سبا وقذفا وضربا، عقابا له على «شذوذه » وسلوكه الغير السوي.

وقبل هذين الحادثين، شهدت باحة الضريح بالرباط، «تظاهرة « « فيمينية » وأخرى مثلية، في إطار الضغط على المغرب من طرف منظمات وطنية وأجنبية، للقبول بما لن يقبل به أبدا، لأنه بلد مبادئ وقيم وأخلاق عريقة أصيلة. هذان الحدثان جاءا في أعقاب «فضيحة »فيلم عيوش الذي أجمع المغاربة ، إلا من فقدوا حس المواطنة المغربية الحقة، على إدانته وإدانة أصحابه و «صاحباته ….!!!»

حادثة الفتاتين تسببت في ردود فعل غاضبة من جانب من اعتبروا أن توقيفهما كان ظالما وبه الكثير من التحدي لمبادئ الحرية الفردية والجماعية ، وبه تراجع كبير عن المكاسب الوطنية في ما يخص الحريات العامة، بل إنه وجد من أرجع هذا الوضع إلى زمن حكم الرصاص، أو إلى تحكم الفكر الظلامي الرجعي القائم على الاستبداد والتحكم باسم «الوصاية » المطلقة على حق الناس في طريقة عيشهم، بناء على «تفويض » سماوي لفرض نمط من السلوك العام، بالحديد والنار !!!….

والحال أنه لا هذا ولا ذاك. المسألة ليست في إرادة التحكم السياسي أو المعتقدي . المسألة في «فشل » الدولة المغربية في المحافظة على قيم وأخلاق المجتمع، وفي تخلي الأسرة المغربية عن دورها في التربية والتهذيب ، على الطريقة المغربية الأصيلة.

المسألة في فشل التعليم المغربي الذي أصبح ينتج «روبوات « من جماد، بدل أن ينتج إنسانا مغربيا يحمل بداخله خصوصيات مغربيته، دينا وثقافة وأخلاقا، ويحافظ بذلك على تماسك المجتمع وصيانته من «الأعشاب الطفيلية الضارة » التي لا ينفع معها لا زجر ولا عقاب ولا عنف ولا قساوة ولا قوة…. لو أن الفتاتين تربيتا في بيئة مغربية سليمة، وتلقيا تعليما يرتكز على التربية الخلقية، والتعامل المجتمعي السليم، لترفعتا عن «إذاية » غيرهما بما أقدمتا عليه من لباس ، وإن لم يكن من حقنا الحكم عليه، فإنه لا يجمل لباسه في رمضان،احتراما لهذا الشهر الفضيل ولأخلاق المغرب والمغاربة واحتراما لأسرتهما ولشخصيتهما كفتاتين مسلمتين مغربيتين.

ليس علينا اليوم أن «نندب » حظنا السيء مع أولادنا وبناتنا الذين «خرجوا عن السيطرة » وأصبحوا يأتون بأفعال نخجل لها أمام أنفسنا وأمام غيرنا، بل يجب أن نلوم أنفسنا على أن فرطنا في حقوق النشء علينا ، أن نوفر لهم بيئة أسرية سليمة، وتربية مستقيمة وتعليما نافعا يقيهم عثرات الدهر ومحنه وتكاليفه. ويقوي بداخلهم الشعور الوطني بـانتمائهم لهذا المغرب الذي حافظ لمئات السنين عن خصوصيته الدينية والوطنية والأخلاقية والثقافية والمجتمعية.

إن فشلنا في تدبير أسس الإنسية المغربية ، تربية، وتكوينا، وثقافة، وأخلاقا ، وبيئة، وفي مد جسور التواصل معهم، هو الذي أفضى بأولادنا إلى ما هم عليه من «انفصام الشخصية » ومن فقدان لمقومات الانسية المغربية….ومن ارتباك، وتيه، وحيرة، وضياع !! …..

أما ما حدث في باحة الضريح وما يحدث في غيرها من ساحات الحواضر الكبرى، فإنها «مؤامرة » تغذيها جهات لم تعد مجهولة، بل إنها تتأكد يوما بعد يوم، ضد المغرب، الذي لن يستقيم إلا بتماسكه واستقراره وتصميمه وانخراط شبابه، إناثا وذكورا، في تشييد مستقبل المغرب وازدهاره. فهل نحن في مستوى تطلعات النشء الجديد ؟

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
اعتِقال مغربي أخْفى مُخدرات في حِذائـه الرّيــاضي في إسْبـانيا

اعتِقال مغربي أخْفى مُخدرات في حِذائـه الرّيــاضي في إسْبـانيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

إنذارية جديدة: أمطار قوية أحيانا رعدية وتساقطات ثلجية مرتقبة يومي الخميس والجمعة

توقعات أحوال الطقس اليوم الأربعاء

21 ديسمبر 2022 |
تدبير شؤون مدينة طنجة بين الحصيلة و “الحصلة”

تدبير شؤون مدينة طنجة بين الحصيلة و “الحصلة”

23 نوفمبر 2021 |
أخصائية: الأنفلونزا تختلف عن نزلات البرد .. وهذه فوائد التطعيم

أخصائية: الأنفلونزا تختلف عن نزلات البرد .. وهذه فوائد التطعيم

23 نوفمبر 2021 |
رسميا نادي شابات امل وزان بقسم الكبار بالقسم الوطني الأول

رسميا نادي شابات امل وزان بقسم الكبار بالقسم الوطني الأول

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟