الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

الخطاب السياسي… إلى أين؟

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
الخطاب السياسي… إلى أين؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

الخطاب السياسي… إلى أين؟
جريدة طنجة – مارية الشرقـاوي
الخميس 21 ماي 2015 – 18:59:11

ينص الباب الخامس المتعلق بتنظيم العلاقات بين السلطتين التشريعية والتنفيذية من دستور المملكة في فصله المائة على تخصيص جلسة أسبوعية لأسئلة أعضاء مجلسي البرلمان وأجوبة الحكومة، كما نص على تخصيص جلسة شهرية لطرح أسئلة على رئيس الحكومة، مما يعني أن هاته الجلسات مدسترة وبالتالي يجب أن تكون مهابتها من مهابة الدستور، لكن على مستوى التفعيل حادت عن الصواب فأضحت مسرحية، أبطالها سياسيون راهن عليهم الشعب المغربي، والجمهور مواطنون يضحكون ملء فمهم من شر بلية ابتلوا بها، فشر البلية ما يضحك، مما جعل جلسات البرلمان، سيما جلسة الأسئلة الشهرية تحظى بنسبة كبيرة من المشاهدين، لأنها أصبحت مسرحا مغرقا في الشعبوية بمفهومها السلبي، وبالتهريج المغلف بلغة قبيحة، استعان من خلالها الفاعل السياسي بعالم ابن المقفع، فأصبحنا نسمع في خطابات رسمية وفي جلسات دستورية مصطلحات كالأفاعي، التماسيح، العفاريت، بالإضافة إلى مصطلحات أخرى كالحقارة والسفاهة، فتحولت جلسة الأسئلة الشهرية المدسترة إلى ساحة للتلاسن والسب والشتم بأحقر المصطلحات كالتدليس والارتشاء، (التسلكيط)، بل وصل الأمر إلى توجيه اتهامات خطيرة كتزعم المافيا والانتماء إلى الموساد وتمويل داعش، وهنا أصبح الأمر يستدعي استجلاء الغموض وتبيان الحقيقة، سيما وان المواطن المغربي الآن يطرح مائة سؤال وسؤال حول هذا الموضوع باعتبار مثل هذا الاتهام لا يمكن أن يصدر عن شخصية وازنة على الساحة السياسية بدون أن تكون لديها دلائل تثبت صحة الاتهام، وفي نفس الوقت يستبعد أن تكون هاته الاتهامات حقيقية لذا أضحى من الضروري بل من الواجب على السيد رئيس الحكومة فتح تحقيق حول هذا الموضوع .

فأين نحن من الخطاب السياسي الذي عرفه المغرب مع أول حكومة تناوب، التي أضافت مصطلحات جديدة للمعجم السياسي كالتناوب التوافقي، الانتقال الديمقراطي، الاستحقاقات الانتخابية والتشريعية وتخليق الحياة العامة إلى غير ذلك من المصطلحات الراقية والمعبرة عن نضج الفاعل السياسي، لا شك أن شخصية الفاعل السياسي القيادي تنعكس على خطابه وبالتالي على المشهد السياسي بصفة عامة. فنحن نأسف لما آل إليه خطاب السياسيين من خلط بين الجدال السياسي والذي يعتبر أمرا مشروعا، وبين الخوض في الحياة الشخصية والسب والقذف وتلفيق التهم، والسجال مع عدم ضبط اللغة والنفس.

فوجود معارضـــة قويـــة قــادرة على المراقبة والتتبع والنقد وطرح الأسئلة تفعيلا للمكانة المهمة التي منحها إياها الفصل 10 من الدستور شيء مهم وأساسي، والتدافع السياسي ظاهرة صحية، لكن يجب أن يكون في إطار صراع أفكــار وليس صراع ألفــاظ وتنافس في برامج من شانها حل المعضلات التي تعاني منها جل مؤسسات الدولة، ويجب التمييز بين الخطاب الهادف والخطاب الساقط، وليعلم الفاعل السياسي القيادي أن الخطاب السجالي له تداعيات على الرأي العام فلعله من أسباب العزوف عن العمل السياسي، وعدم الثقة في الأحزاب، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى عزوف شريحة مهمة من المجتمع المغربي عن المشاركة في الانتخابات .
فما يحدث داخل قبة البرلمان يحيلنا على طرح أسئلة من قبيل :

هل تدني مستوى الخطاب السياسي ناتج عن:
*الخوف من المحطة الانتخابية المقبلة ؟
*ضعف التكوين السياسي ؟
*غياب كاريزمات سياسية قوية ومتمكنة ؟
*هل الشروخات الموجودة داخل بعض الأحزاب هي التي تلقي بظلالها على المشهد السياسي بوجه عام؟

مهما كانت الأسباب، ومهما اختلفت السيناريوهات يبقى من الواجب على الفاعلين السياسيين الارتقاء بخطابهم إلى مستوى الوثيقة الدستورية واحترام المواطن باعتماد خطاب سياسي مبنيّ على الفعل، والعمل على الالتزام بالقضايا المطروحة جميعِها، حتى يشعر المواطن بان الفاعل السياسي مهتم بقضاياه ،فالجلسات الشهرية هي فرصة لمناقشة القضايا العامة وكذلك فرصة لتفعيل دور المعارضة بتوجيه الأسئلة، حتى تمارس الدور المهم الذي أناطه بها دستور المملكة وليست فرصة لتصفية حسابات سياسوية ضيقة على حساب مصلحة الوطن والمواطنين.

والخطاب الملكي السامي الذي ألقاه جلالة الملك في افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية التاسعة بتاريخ 10 أكتوبر 2014 مؤشر قوي على تدني الخطـــاب السياســي وفيما يلي مقتطف منه:
“….. غير أن السؤال الذي يطرح نفسه اليوم، وبكل إلحاح: هل تمت مواكبة هذا التقدم، من طرف جميع الفاعلين السياسيين، على مستوى الخطاب والممارسة ؟ إن الخطاب السياسي يقتضي الصـــدق مع المواطـــن، والموضوعية في التحليل، والاحترام بين جميع الفاعلين، بما يجعل منهم شركاء في خدمة الوطن، وليس فرقاء سياسيين، تفرق بينهم المصالح الضيقة.

غير أن المتتبع للمشهد السياسي الوطني عموما، والبرلماني خصوصا يلاحظ أن الخطاب السياسي، لا يرقى دائما إلى مستوى ما يتطلع إليه المواطن، لأنه شديد الارتباط بالحسابات الحزبية والسياسوية.
فإذا كان من حــق أي حزب سياسي، أو أي برلماني، أن يفكر في مستقبله السياسي، وفي كسب ثقة الناخبين، فإن ذلك لا ينبغي أن يكون على حساب القضايا الوطنية الكبرى، والانشغالات الحقيقية للمواطنين.

أما ممارسة الشأن السياسي، فينبغي أن تقوم بالخصوص، على القرب من المواطن، والتواصل الدائم معه، والالتزام بالقوانين والأخلاقيات، عكــــس ما يقـــوم به بعض المنتخبين من تصرفات وسلوكات، تسيء لأنفسهم ولأحزابهم ولوطنهـــم، وللعمل السياسي، بمعناه النبيل.
وهو ما يقتضي اعتماد ميثــاق حقيقي لأخلاقيات العمل السياسي، بشكل عام، دون الاقتصار على بعض المواد، المدرجة ضمن النظامين الداخليين لمجلسي البرلمان…….”

_____ __ _
رئيسة وَحدة دراسات الأسرة و النّوع الاجتماعي
بالمركز الدولي لتحليل المُؤشرات العامة

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
أوباما: لم نخسر الحرب وسقوط الرمادي “انتكاسة تكتيكية”

أوباما: لم نخسر الحرب وسقوط الرمادي "انتكاسة تكتيكية"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

حال المقابر بالمغرب…. إهمال و اكتظاظ و سلوكيات منحرفة  إن كانوا لا يبالون بنا في حياتنا.. فكيف سيتعاملون مع جثثنا ؟؟؟

حال المقابر بالمغرب…. إهمال و اكتظاظ و سلوكيات منحرفة إن كانوا لا يبالون بنا في حياتنا.. فكيف سيتعاملون مع جثثنا ؟؟؟

12 يونيو 2023 |
“السؤال الثّقـافي بطنجة، الواقع و الآفاق في ظل طنجة الكبرى “

“السؤال الثّقـافي بطنجة، الواقع و الآفاق في ظل طنجة الكبرى “

23 نوفمبر 2021 |
“أماسي طنجة” في رحلة الغوص في مسار الصحفي الرياضي محمد الصمدي

“أماسي طنجة” في رحلة الغوص في مسار الصحفي الرياضي محمد الصمدي

8 مايو 2023 |
رغم انخفاض أثمان المحروقات..  أسعار المواد الغذائية ترتفع إلى أزيد من 16 بالمائة

رغم انخفاض أثمان المحروقات.. أسعار المواد الغذائية ترتفع إلى أزيد من 16 بالمائة

22 مايو 2023 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟