الأربعاء 5 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

‫عن السّلامة الصّحية‬ ..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
‫عن السّلامة الصّحية‬ ..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

‫عن السّلامة الصّحيّة‬
جريدة طنجة – عزيز گنوني
الأربعاء 27 ماي 2015 – 10:11:40

تطلع علينا ، بين الفينة والأخرى، أخبار مُهولـة ، حوْل حِمـاية صحة المــواطنين وسلامتهم. أنــا لا أريد أن أتَحدث عن المؤسسات الصحية، فهي على ما هي عليه من الفَقر و الهَشاشة و الضُعْف ، ولَـمْ تعـُد تَقْوَى على تَقديم أبسَط العلاجات لطالبي مُساعدتها إلا في حـالات خاصة، و الأمر معلوم لـَدى الـخاص و العــام ‪! ‬….

الموضوع الذي يَسْتفز المُواطنين، في هذه الأيـّام، يخُص السلامة الصحية في مـا يتعلّق بـاستهلاك المواد الغذائية في المطاعم المصنفة و الغير مصنفة، أو محلات “الساندويتش” على اختلافها وتنوع الوجبات التي تعرضها والتي يعلم الله وحده حالتها ومدى صلاحيتها للاستهلاك ، وقدرتها الخارقة على الإهلاك.

منذُ أسابيع، نشرنا تحقيقا حول مادة صينية مُسَرْطنة، يستخدمها بعض الجَــزارين من عديمي الضمير، لإضْفـاء اللّـون الأحمر الفـاقــع على اللحوم التي يختـزنـونها لمُدة قد تقصر أو تطول، حتى ليُخيل للزَبــائن أنها جــاءت لتــوها من “الكورنة” الجمعية، التي لا تصلح لمعالجة الكلاب والقطط والحمير…. فأحرى أن توفر شروطا صحية سليمة لذبح الأنعام ‪!‬..

هذه المادة إسمها “ميمي”، وهي موجودة في الأسواق، وحسب استطلاعات الصحف الوطنية، فإن ثمنها لا يتعدى 40 درهما للكيلو، يتحاشى مستعملوها من الجزارة الحديث عنها لعلمهم أن استعمالها غير قانوني بالرغم أنه مسموح بها في مصبرات بعض الأسماك ‪!‬

و بالرّغْم من الضَجّـة الاعلامية التي أثـارَها هذا الخبر المُقْلِـق ، على مُسْتوى الشارع، فإن المسؤولين عن المصالح المختصة وَضَعــُوا “على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة “….ولم يروا من مصلحة، في أن يقدموا للرأي العام، تفسيرا لهذا الأمر، ولا حتى “بيان حقيقة” يؤكد أو ينفي استعمال هذه ” المادة”، أو ينفي وجودها، بالمرة، ويتهمنا، نحن الصحافيين، بالشغب والافتراء ‪!‬…
متعودون ‪!‬

وقبل أيام “كشفت” الصحافة الوطنية، عن وصول شُحنتين من الأسماك المُلوثـة بجـرثـومــة
“الليستيريا” الخطيرة إلى ميناء الدار البيضاء وعبرت منه إلى أمعائنا بالرغم من أن مختبر ما يسمى “وطنيا” بمكتب السلامة الصحية، كشف عن وجود التلوث بالليستيريا.
اكتشاف “الفضيحة” الليسنيرية من طرف الصحافة الوطنية، حَرّك بحْثــًا قـــال عنه اسماعيل روحي في “المساء“، إن الدرك الملكي بالدار البيضاء يباشره على مستوى المصالح المعنية بميناء هذه المدينة، من أجل معرفة تفاصيل دخول الشحنتين من الأسماك الفاسدة إلى المغرب، والدفع بها لسلسلة الاستهلاك رغم خطورتها.

ذلك أن جُرْثـومــة الليستيريا تتسبب في الشعور بــاضطراب معدي بسبب تناول أطعمة ملوثة، كما أنها تتسبب في الإجْهــاض أو الــولادة المبكرة أو في تلوث حــاد عند الجنين. وقد تــؤدي إلى الموت، خاصة عند الحوامل والمواليد الجدد وكبار السن، لضعف جهاز المناعة لديهم…..وتوجد هذه الجرثومة في المياه وأيضا في التربية.

ويسعى التحقيق الدركي إلى معرفة الشركات المستوردة، وبلد السمك الملوث، وسبب السماح بدخول الشحنتين رغم إصابتهما بهذه الجرثومة الخبيثة.

وحسب المعلومات المتسربة، فـــإن الأمر يتعلق بكميات هائلة من السمك الجاهز للقلي، تم استيرادها من الدانْمارك وشحنة أخرى من سمك السلمون المُجَمّد أيْضــًا استقدمت من فرنسا . وأنه تم الإفراج عن الشحنتين معا، بناء على وعد من الشركات المستوردة، بمعالجة السمك المصاب قبل توجيهه إلى الاستهلاك ‪!!!!‬ …..

و تَفجرت، مُؤخــراً، فضيحة لُحــوم حمراء، غنم وبقر، ، فاسدة ضبطت بكميات “وفيرة”، حوالي 350 كيلو، بمطعم معروف على الطريق الرابطة بين تطوان ومرتيل. ولولا “وشاية حميدة” من طرف أحدهم، من فضلاء هذا الزمن، على قلتهم، لتمكنت اللحوم الفاسدة من الوصول إلى معدنا وأمعائنا على شكل “طويجنات” أو “قضيبات” أو كفتة مشوية أو “تويشيات” أندلسية، أو”شهيوات” من تلك التي تسيل لها لعاب المسافرين، بعد رحلة عناء أو تفسح.

وتبين أن اللحوم من الذبائح السرية التي “تزخر” بها جل المدن المغربية وتعجز المصالح الجماعية والبيطرية عن مواجهتها ، معرضة بذلك صحة ملايين المغاربة لأخطار محققة، بدعوى قلة الموارد البشرية والإمكانات المادية…..بل إنه يوجد من يعتقد أن “المورو” “محصن” بالفطرة ضد “البارازيت”، وأنه إذا “نزل” على “قصعة ” “كجلمود صخر حطه السيل من عل”، و “دخل” فيها ب “العشرة”. المحمودة، ….استسلمت له أعتى الميكروبات والجراثيم وأشدها خطرا على الأنس والجن. ‪!!‬…ثم إن الاعتقاد السائد هو أن “النار تطهر”، سواء تعلق الأمر بالمشوي أو المطبوخ….

المهم، أن وشاية رجل من أهل الخير، وضعت حَدًا لمَــأساة حقيقية، كانت سوف تلحـَق أدى التسمم بالعشرات من مستهلكي لحوم ذلك المطعم “الفاسد“.

وتلك واحدة من ألف…
ذلك أن أخبار التسممات النـاتجة عن تنـاوُل الأكلات الخفيفة، كثيرة الحضور في الصحافة الوطنية، لا تُستثنى منها حاضرة أو بادية، لخصوصيات هذه الأكلات من حيث سرعة تحضيرها وانخفاض ثمنها وسهولة تناولها. خاصة في زمن السرعة الذي نعيشه والذي يفرض علينا الكثير من إكراهاته التي تصعب مقاومتها.

حقيقة إن بعض مصالح السلامة الصحية تقوم ببعض “الحملات” الموسمية، لأننا بلد “الحملات” بامتياز…. ولكنها حملات محدودة النتائج، خاصة حين تكون “الكاميرا شاعلة” لتترجم جدية العمل المبذول من أجل حماية صحتنا وسلامة أبداننا وفق “الكليات” الخمس لمقاصد الشريعة ‪!‬…

وما دمنا في زمن “الفضائح“، فقد كشف بعض “الفضوليين” أن بعض مربي الدواجن في المغرب وفي العالم، يستخدمون “المضادات الحيوية” لتسمين طُيــورهم، دجـاجـا أو ديكـًا رومية ، تلك التي أخدت منذ مدة قريبة، موقعا متميزا في سلسلة استهلاك اللحوم البيضاء بالمغرب. أخبار المضادات الحيوية حركت العديد من المنابر الاليكترونية للتصدي لهذه الظاهرة الخطيرة لما تحتمله من مخاطر حقيقية على صحة الانسان. وهوما دفع دول الاتحاد الأوروبي إلى معالجة الموضوع والبحث عن الحلول الكفيلة بتوفير الوقاية اللازمة من أخطار المضادات الحيوية.

و مَعلــوم أن المغربَ يُنْتج حوـالي نصف مليــون طن من لحوم الدواجن، والانتاج في تزايد نَظَرًا لوَفْــرة العــرض و الأثمـان المُنـاسبة ، مقـارنة مع اللحوم الحمراء التي أصبحت أثمـانهـا تُلهب جُيوب المواطنين. في غيبة عن كل أشْكـال المراقبة، والصحية خــاصة .‪

_____________
بقلم : عزيز كنوني

azizguennouni@hotmail.com

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
الطّمع كالدّخان…… يقتل !

الطّمع كالدّخان...... يقتل !

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

رئيس مقاطعة بني مكادة  يُوَرِّط الوالي اليعقوبي في قضية العداد المشترك – وثيقة

رئيس مقاطعة بني مكادة يُوَرِّط الوالي اليعقوبي في قضية العداد المشترك – وثيقة

23 نوفمبر 2021 |

المالكي يعتذر ويعد ‪!

19 سبتمبر 2020 |

صورة من الأرشيف

23 نوفمبر 2021 |
عَفوَا السيّد العمدة… الوضع الأمني بطنجة لا يبعَث الطُمأنينة في نفوس الساكنة

عَفوَا السيّد العمدة… الوضع الأمني بطنجة لا يبعَث الطُمأنينة في نفوس الساكنة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟