الأحد 19 أكتوبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home نبش في الذاكرة ..

المراكشيات رائدات في قيـادة الـدراجـات…

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في نبش في الذاكرة ..
0
المراكشيات رائدات في قيـادة الـدراجـات…
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

المراكشيات رائدات في قيادة الدراجات…
جريدة طنجة – محمد وطاش ( نبش في الذاكرة)
الجمعة 22 ماي 2015 – 11:48:07
• كَثيرة هي تلْكَ الأشياء الجميلة ذات السِّمات العَريقة العتيقة التي اختفت عن الأنظار، أو كـادَت تَخْتَفي، إذ لم يَعُد لمجملها وجود سوى في الذاكرة وهذه الأشياء الغابرة التي كانت تؤثث لحظات عابرة، عادة ما كان لها حضور مميز بين أهل زمانها، إلا أنه وفي حقبة وجيزة أضحت وكأنها أشياء غريبة وغير مرغوب فيها، مما ينبئ علانية عن ذاك التحول التدريجي المريب الذي مس المجتمع المغربي في شتى مستوياته وتمظهراته، بفعل ذاك الزخم الهائل من مستجدات العصر ومستلزماته التي أثرت بشكل أو بآخر في مناحي الحياة العامة للأفراد والجماعات من حيث اختيار نوعية الملبس والمأكل وكل ما يرتبط بهذا أو بذاك من مباهج زينة الحياة التي تطبعها العصرنة.
وما ذاك الانصياع الأعمى لقشور المدنية المزيفة سوى وجه من وجوه المسخ التي كادت تطمس معالم الشخصية المغربية وتجعل منها شخصية ما هي بالهجينة ولا بالعجينة.
وفي هذا السياق ارتـأينـا أن نَنبش في الذّاكرة بحْثـًا عن تلك الأشياء الجميلة ذات المواصفات المغربية الأصيلة الحاملة لسمات وعلامات تميزها عن باقي الأشياء الدخيلة، فضلا عن تقصي تلك المواقف المشرفة والسلوكات القويمة التي يحفل بها سجل تاريخ العلاقات الإنسانية المبنية على الـوُد و الوئــام و زَرْع بذرة الخير في النّفـوس تَزْكية لأواصر المَحَبّة و السَلام .

المراكشيات رائدات في قيادة الدراجات…

READ ALSO

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

بينما كنت -في بحر الأسبوع الفارط -أتصفح صفحات إلكترونية لثلة من الزملاء الأوفياء والأصدقاء الأصفياء عبرالموقع الاجتماعي” فايسبوك”الذي ينصح بعض الظُرَفــاء بـالاستعانـة به اتّقــاء لغلبة الأعْداء، على حَد قَوْلهـم : “ فايسبوك لايغلبوك “،قياسا على المثل الشعبي المأثور: “حرفة بوك لايغلبوك”. وبينما كنت كذلك،استوقفتني هذه الصورة -الماثلة أمامكم-التي أطلت علي من شرفة الصديق المناضل المحبوب- حامل مشعل التحدي والصمود -الأستاذ عبدالله الزيدي، الذي مافَتئ يُبهجُنــا -بين الفينة والأخرى- بمــا يعرضه ، عبْــرَ هذا الموقع الاجتماعي ، من صور أثيرية تــُـو قظ فينـا الحِس الدَّفيـن ، وأخـــرى مشاكسة تفزع المفسدين ومن في بُطـونهــم عَجينْ.

فهذه الصــورة التي نالت إعجاب عدد من المعلقين “الفيسبوكيين“والتي تشخص لحْظــة عـــابرة لمراكشية (مجلببة/ملثمة / مقببة ) تقـود دراجة هـــوائية بيد واحدة ، حَركت في دواخلي ذكريات جميلة ، كــادَ يُنسينا فيها زمَن الجُحــود هـذا ، المتنكر سفهاء قـــومه لفضل الجـَدّات و الجدود ، و مــاخلفه السلف الصالحــ من عــادات و تَقــاليد ، حسبهــا الخـــاسئون رواسب تخلف و جمــود . و الـحالة تلك، فـلامناص من الوقوف وقفة إجلال تذكيرا بنِساء مراكشيات نَقشنَ أسْمـــاءهن بحناء الفخر و الاعتزاز في سجل تـاريـخ المدينة الحمراء،نساء رائدات ساهمن في إثراء الـرّصيد الثّقــــافي والعمراني والعلمي لمدينة مراكش، منذ عهد المرابطين إلى عهد العلويين ،بدءا بزينب النفزاوية، زوجة يوسف بن تاشفين، أمير المرابطين” صاحب فكرة تأسيس مدينة مراكش”،وصولا إلى الأميرة مسعودة الوزكيتية “صاحبة اليد الطولى في البــر والإحسان”، مرورا بكل من سعيدة التطيلية “الأديبة الوَراقــة”، وحفصة الركونية ” أديبة الأدباء “، و ميمونة تاكنوت “العارفة بالله”، و فاطمة بنت عتيق “القارئة لكتاب الله و الحَـافظة المُحَقّقـة”، و سحـابــة الرحمانية “السفيرة الناجحة”،و غيرهـن كثير ممّن رَفعن همّـة المغــاربة عـــاليــًا ، هَذا فَضْلًا عن عدد من حفيدتهن ممن تحملن أعباء المسؤوليات في البُيـــوت و المُؤسسات والمجالس…

ويكفي مراكش فَخْـــرًا أن أرْبَـع نسـاء ، حـادقـات مُتـحزمـــات، يَسهرن على شؤون المدينة و يقدن مجالسها،وعلى رأسهن عُمْدة المدينة فاطمة الـــزهراء المنصوري؛ فــالمرأة المراكشية، كـــانت ولاتزال سائسة قائدة ،فقبل أن تمسك بمقود الدراجة كانت تمسك بزمام الأمور في محيطها و تتدبرشؤون أهلها و محيطها.

فرغم اتّسَاع قَشابــة المراكشيين ،فــإن ألسنتهم اللاذعــة “المقشبة” لم تلسع راكبات الـدراجـات ، و لاخدشت حيـــاءهن ،لأنهم على يقين بأنهن زعيمات”واعرات“يستحيل قطعا الاستخفاف بهن أوالتقليل من شأنهن؛ ولاغرو أن يشجع الآباء بناتهن على سياقة الدراجات لقضاء مـآربهن ، في حين كـــانت جل الأسرالمغربية المُحــافظة في باقي ربوع البلاد تمنع بناتها من ركوب الدراجات الهوائية خشية افتضـاض البكـــارة، بفعل الـوقـــوع أو الاحتكاك بالسُرْج.

والملاحظ أن المراكشيات اليوم قد تَخليْنَ عن الدراجات الهَـوائيــة بمَحض إرادتهن ، و أقبلن بشَكْـل مُنقَطع النَّظير عن اقتنــاء الدّراجات النَّــارية الصينية التي اكتسحت الأحياء والشوارع والأزقــة و الدُرُوب ، وهَكـذا أضْحَـــت مراكش تلقب بـ «مدينة الدراجــات»،حيث أبـانت إحْصـائيــات، نشرت مُؤخَرًا ، أنّــه يـوجــد في مراكش ما يفوق مائتي ألف دراجة نـــارية وأزيد من خمسين ألف دراجة هوائية.

حياة المراكشيين ومنذ مايَفـــوق النصف قرن وهي تمشي على عجلتين، إما ناريتين أوهوائيتين ؛ و حَسب مــا أدْلَـى بهِ الإعلامي والباحث عبد الصمد الكباص لجريدة الشرق الأوسط، في أحد أعدادها ،فــإن: ” استعمــال نساء مراكش للدراجات ليس وليد اليـــوم، بــل يرجع إلى عُقود ماضية، لذلك لايستغرب المراكشيون ركوب النساء للدراجات، مادام أن الأمر يتعلق بتأثير تاريخ تواصل لأزيد من ستين سنة أصبح فيه امتطاء النساء للدراجات بالمدينة الحمراء عادة مألوفة لا تثير أدنى دهشة… في عهد الحماية الفرنسية كان بعض النسوة اللائي يشتغلن في بيوت المعمرين يستعملن الدراجات للتنقل من عمق المدينة العتيقة إلى الحي الفرنسي الذي شيدته سلطات الحماية في جليز… كانت ملامح هؤلاء النسوة مُمَيّـزة ، جـــلابيب فضفاضة متوجة بغطاء للرأس، يسمى حينها بـ”القب”. بعدها صارت الطالبات وبعض الموظفات لدى الدولة تتجاسر على ركوب الدراجة، دون أن يثير ذلك انزعــاجَ أو اندهاش أحد من السكان، بل كان الآباء يسارعون إلى اقتناء دراجات لبناتهم لضمان وسيلة نقل آمنة لهن».

و يـَرى الزَّميل الكبــاص أن “مراكش من دون دراجات لن تكون هي مراكش، تلك المدينة التي شكلت التلقائية والفوضى الممتعة روحها المعاصرة.. فــالدراجة تبدو أكثر انسجـامــًا مع معمار المدينة العتيقة، إذلا يشكل حضورها نشازا في قلب الدروب الضيقة والأزقة الملتوية، وممراتها المسقوفة التي يتقاسمها النساء اللائي يتبادلن أسرار بعضهن في أحاديث لا بداية لها ولا نهاية، وكذا الأطفال الذين يملؤون الحي بشغبهم وقفشاتهم”.

ولقد سَاهَمت أرض الحمراء المستوية الخالية من العقبات ودروب مدينتهاالعتيقة في رواج انتشار هذه الدراجات بصنفيها وبتعدد مُوديلاتها ، باستثناء صنف أمريكي الصنع يدعى”سيغواي“لم يسعفه الحظ في الانتشار لافتقاده مقعدا إضافيا لنقل راكب أوبضاعة.

ويضيف الكباص بأن” المدينة الحمراء لم تكن أبدًا للسَيّارات أو الشاحنات ، حيث تتمَتّع الدراجات الهوائية بوُجـود حميـم داخلها لأنها تبدو كـــامتداد آلي للحصان والجمل ،تنساب في هدوء وسلاسة من دون أن تكدر صفو الحياة بالدرب ، فيما تمثل السيارات دخيلا ثقيل الظل، متطفلا مغرورا لا شيء يربطه بروح المدينة، ذاكرتها وتأنيها ، كما لو أنها اختراق عنيف يباشره مبدأ السرعة في فضاء صـاغَ تــاريخه بكامله انطلاقــًا من التـأنـــي والبُطْء و الاسْترخــاء…الدراجات النارية، الصينية الصنع، طردت الدراجات العادية من الطرق والشوارع، فكان أن تخلى المراكشيون عن تأنيهم وسقطوا فريسة غواية السرعة…طرد الدراجات الهوائية من طرق مراكش أضحى اليوم خطة رسمية، بعد القضاء على ممراتها الخاصة التي خلفها مصممو الشوارع في عهد الحماية، تلك الممرات المحمية التي توازي ممرات السيارات والحافلات، والمحمية بأشجار كثيفة استقدمت منذ عهد المارشال ليوطي (أول مقيم عام فرنسي في عهد الاستعمار)، والتي اقتلع أغلبها اليوم لفسح مزيد من الفضاء لانتعاش القبح والبشاعة، في مدينة لا أحد يستطيع أن ينكر قلقه على مستقبلها…

و مما يثير انتباه زوار مراكش أكثر، ليس عدد الدراجات النــارية والهوائية، التي تجوب شوارع وأزقة المدينة، ولا حتى عدم احترام أغلب سائقيها لإشارات المرور، بل كون النساء تشكل غالبية سائقي هذه الدراجات، إلى درجة تحول معها هذا الاختيار إلى ظاهرة، يتعجب منها السياح العرب والغربيون، على حد سواء…».

و للمراكشيين حكايات مع الدراجة الهوائية التي يطلقون عليها اسم “البشكليت“ويصفونها ب”عود الريح،وكذا مع الدراجة النارية”الموطور”الذي يلقبونه ب”بوطزطاز“لما يحدثه من “طزطزة وضجيج”يضيق المجال لسردها،خاصة وأن كلتا الآلتين تشكلان مصدر تيسير الأرزاق لدى شريحة عريضة من الحرفيين والباعة الجوالين والحمالين والحلايقية والحلاقين، وكذا طالب رزق من الممتطين عجلتين ،نـــاريتين أو هــَوائيتين، لضمان لقمة عيش مُغموسة بعرق الجبين.

وفي الخِتـــام ،لايَسعنـا إلا أن نتقدم بتحية صمود و بــاقة ورود لصديقنا الـوَدود الأستاذ عبدالله الزيدي،الذي أتْحَفنــا بهذه الصورة النـّادرة ،التي لولاها مـاكــان لينتصب هذا العمود المشهود في يوم أغر مسعود.

صورة : عبدالله الزيدي

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

12 فبراير 2021 |
نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

1 فبراير 2021 |
مجتمع

الأمازيغية إثراء ثقافي ينفي الطرح العنصري

1 فبراير 2021 |
نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

24 يناير 2021 |
نبش في الذاكرة ..

مذكرات الصحافي النباش من المهد إلى المعاش

16 يناير 2021 |
كتاب وآراء

زعامتنا في أفق التحرير أجرأ من زعامات مشرقنا

16 يناير 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
إصابةُ قـائـد ملحقة إدارية من طرفِ سائق مُتعنّت ..!!

إصابةُ قـائـد ملحقة إدارية من طرفِ سائق مُتعنّت ..!!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

جماعة طنجة تحسم في ملفّ النظافة العمومية والنفايات

12 فبراير 2021 |

ريال مدريد وبرشلونة يبحثان عن مصالحة الجماهير

2 أكتوبر 2021 |

صورة من الأرشيف

23 نوفمبر 2021 |
هل ستبادر وزارة الداخلية إلى إيفاد لجنة للتقصي في مصير أراضي الجموع بقرية نوينويش

هل ستبادر وزارة الداخلية إلى إيفاد لجنة للتقصي في مصير أراضي الجموع بقرية نوينويش

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟