الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

تَفـاهَة !!

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
تَفـاهَة !!
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

التّفـاهة
جريدة طنجة – سُميّة أمغـار (فضاء الأنثى)
الخميس 23 ابريل 2015 – 10:56:25

يـا إلهي، هل وَصلت بنــا التّفـاهة إلـى هذا الحـد، ونَحنُ في بدايـةِ الألفية الثالثة، حَتّـى ننشغل بالقُشور عن اللُّب، و نسقط في مَتــاهات الجدل العقيم في شأن أمور تافهة، لا تعنينا ولا تغنينا عما نحن بصدده من أمور جادة تخص البلاد والعباد، وليست من أولوياتنا الحتمية، في شيء!….

فبينما البلاد تـواجـه تَحديــات خَطيــرة في كل مَجـال من مَجــالات بنيتها الاجتمـاعيّة و الاقتصـاديـة و السياسية، و تشهد اختــلالات كبيرة في تدبير الشأن العام، حيث لا زال الجدل محتدما بشأن الاجهاض الذي تصر هيئات حقوقية وطنية ودولية وازنة على تقنينه و «تحريره» من القانون الجنائي، وأيضا بشأن انتهاكات حقوق الإنسان، والإجهاز على الصحافة والصحافيين، وبينما يتأرجح إصلاح القانون الجنائي برمته بين مؤيد ومعارض ومطالب بتوقيف كل إجراء بشأنه ، ويواجه مشروع إصلاح منظومة التعليم، مشاكل خطيرة بالرغم من تشكيل هيئة عليا باهظة الكلفة، لأعداد مقترحات جادة بشأنه، تقينا التبذير والهدر المقلق الناتج عن الارتجال والديماغوجية المرتبطة بتدبير هذا القطاع الهام، منذ انطلاق «مشروع» التعريب والمغربة والتعميم وإلى الآن، وبينما تثار قضايا خطيرة تخص التنمية المتأرجحة التي لا تخضع ، كما يبدو، لمخطط محكم، ولكنها تسير وفق «مبادرات» هنا وهناك، حققت، بالفعل بعض النتائج، على أرض الواقع، ولكنها لا تضمن خروجا محكما من التخلف ، وفق «تخطيط» ملائم، ورؤية واضحة، وتوقيت محدد ! ….

وبينما يشهد الوضع الصحي تدهورا مستمرا، بشهادة المسؤولين المباشرين عن هذا القطاع الحيوي الخطير، حيث لا زالت النساء الحوامل يضعن حملهن في الشوارع وفي الأسواق الأسبوعية القـرويـة ، وَتُنعت المُستشفيات العمومية بالإسطبلات، وينزل أطباء الوردي إلى الشارع احتجاجا على الظروف السيئة التي يشتغلون فيها، بلا زاد ولا عتاد، ويخرج علينا وزير الصحة بإعلان مثير حول حالة التسممات الغذائية في غيبة من الرقيب الصحي وانتشار داء الكلف، والمينانجيت التي قال عنها إنها لو تصل «بعد» إلى حالة الوباء (!)….. ويكشف الوزير عن وضعية صادمة بكل المقاييس بخصوص مركز الاعتقال العلني للمصابين بأمراض نفسية في «بويا عمر» التي تدور مداخيله حول المليار سنتيم سنويا «صافية من الضريبة»، ولكنه «يعجز» عن إغلاقه ، كما كنا ننتظر، رفقا بالمرضى وحماية لحقوق الإنسان «كما هو متعارف عليها دوليا» ــ هذا التعريف للاستئناس فقط ولا علاقة له بالواقع المعاش ــ !

وبينما يعيش المغرب على وقع فاجعة «طنطان» التي كانت صادمة بالنسبة للشعب المغربي قاطبة وأودت بحياة العشرات من أطفالنا ، براعم المستقبل، في حادثة سير فظيعة نتمنى أن يسفر التحقيق بشأنها عن تحديد المسؤوليات بكامل الجد والموضوعية، ولو أنه يصعب علينا أن نطمئن إلى ذلك، بالنظر إلى «تراكمات» التحقيقات التي تفضي، دوما، إلى تبرئة المسؤولين من كل «مسؤولية» في الذي يحدث « وإلى تحميل المسؤولية بصفة كاملة إلى «كحل الراس» الذي لا يحسن التصرف، كما حصل مع الرباح وبوليف اللذين انبريا لتأكيد جودة الطريق من طنجة إلى الكويرة وجودة «التشوير الطرقي» وأن 90 بالمائة من حوادث السير ناتجة عن «الخطإ البشري» !!!….

قد يكون، ولكن خبراء من منطقة الجنوب عريا واقع الطرق في هذه المنطقة وهو واقع يستحيل أن يطمئن الناس إليه في تنقلاتهم بين الشمال والجنوب….وعلى كل حال، فأقوال الوزراء لم تعد تحمل محمل الجد…. ويمكن لبوليف «الطنجاوي» أن يطمئن إلى أنه فقد مصداقيته بين أهل هذه المدينة، بعد موقفه المباغت والمؤسف من إلغاء ربط مطارها بعواصم أوروبية، ضدا على مخطط «طنجة الكبرى»، كما فقد مصداقيته لدى أهل الجنوب الكبير، حين برأ وزارته ــ قبل ظهور نتائج التحقيق الرسمي ــ من أي مسؤولية في ما سمي ب «محرقة» «الشبيكة» على خط الداخلة…. ولا حول ولا قوة إلا بالله.

أمـامَ هَذا الوَضْـع المُثيــر للدّهْشة و الإستغراب، تعرف الساحة جدلا متواصلا بشأن «علاقة حب وغرام» بين وزير ووزيرة…..في الحكومة ذات الخلفية المعلومة، جدلا يذكيه العديد من المنابر الإعلامية والمواقع الاليكترونية، من باب الإثارة ليس إلا، لأن الموضوع «تافه» بكل المقاييس، وما كان ينبغي أن يلتفت إليه عاقل……
يتعلق الأمر، كما هو معلوم بالشوباني وزير العلاقة مع البرلمان والمجتمع المدني والوزيرة سمية بنخلدون المنتدبة في التعليم العالي والبحث العلمي !!!!….
وتتقاطع البيانات وتتعارض، بين نفي الشوباني واستنكار بنخلدون التي استعاذت بالله، عبر تدوينة على لوحتها، مما نسب إليها… ليبقى الغموض تاما، ويثير فضول «من لا شغل لهم» سوى «القيل والقال» وتفاهات المقال.

وحتى يضفى على الموضوع «هالة» من الجدية، أشيعت «بيانات» من داخل قبيلة العدالة والتنمية، مفادها أن هذه «الإشاعات» أحدثت «رجة» في صفوف «العدليين» و «التوحيديين» بل وبلغ الأمر حد مطالبة بعض عناصر الشبيبة «الإسلامية» بإقالة الوزير والوزيرة.

قلة هي المنابر التي لم تلتفت إلى مشروع الزيجة داخل الحكومة، وهي الأولى في تاريخ حكومات مغرب الاستقلال….خاصة بعد أن انبرى شباط المشاغب، ـــ وقد أعلن أن فاس لن يدخلها أي حزب سياسي مغربي، لا من المعارضة ولا من الأغلبية، كما فهمنا من كلامه ـــ ، وأن فاس ستبقى استقلالية إلى يوم يبعثون!!!… قلت انبرى شباط إلى التشهير بزواج «القرن» بين الوزيرين اللذين تخطيا الخمسين من عمرهما المديد، ولا عيب في ذلك، فالحب، إن حصل فعلا، لا يعترف بفوارق السن ولا باختلاف الطبائع والمراتب. الحب حب وكفى، يأتي أو لا يأتي، وإن أتى، فلن تصمد أمام قوته وجبروته أي قوة مهما بلغت شدة وطغيانا……

وهو ما حصل، كما يبدو. فقد شاعت أخبار تداولتها المنابر الإعلامية أن الحب موجود وأنه لم يكن «طارئا»، بل «متأصلا» ومنذ قديم ولربما أنه لم يخالف سكة الحب الرومانسي المعلوم، الذي يبدا بنظرة، فابتسامة، فكلام، فموعد…. بردهات الحكومة، فتوافق على…..وهو ما يكون الوزير قد طمأن «الشعب» إلى وجوده حين حاول خلق نوع من «الغموض» بشأن إقدامه وزوجته على خطبة المصونة سمية واتهامه شباط ومن معه ب «موقعة الإفك» وهي معلومة عند حفاظ السيرة.

وللتذكير فإن وزيرة الأسرة والتضامن وما قاربهما، الحقاوي سبق وأن انفجرت غضبا خلال لقائها مع مناضلي جزبها في بن سليمان، وردت بـ «زعل» واضح، «ولم لا…هل الحب حرام ؟ ! ….وأيدنا الوزيرة من هذا المنبر أن الحب ليس حراما، بل حلال طيب على كافة البشر سواء بسواء، بما فيهم وزراء بنكيران المشهود له بالتزامه الكامل بالمرجعية التي اختارها لحزبه ونضاله !…

وسواء كانت هذه الزيجة أمرا واقعا، أم كانت «شغلة» للتسلية وإلهاء الناس عما يعنيهم ويهمهم في حياتهم الخاصة والعامة، وبالرغم من أن هذا الموضوع يعتبر أمرا خاصا، حميميا، حتى ولو كان الأمر يتعلق بشخصين عموميين، فإن ارتباط الشوباني بسمية بنخلدون الوزيرين، على الكتاب والسنة، ما كان يجب أن يعطى كل هذا التشهير ليلهينا، نحن الشعب، عما ينفعنا ويضرنا من قضايانا الأساس، ونحن نهيئ لانتقال ديمقراطي واعد ـ بالرغم من تخوفاتنا العديدة في ما يخص السلوكات المعلومة، إن على مستوى المسؤولين الحكوميين أو الأحزاب السياسية «المسترزقة» ( !) وما كان ليثير كل هذا الاهتمام والبذخ الإعلامي الذي كاد أن يجعل من أمر مشروع الزيجة هذا، «حدث السنة» بامتياز !

أن تكون هذه الزيجة حقيقة أو إشاعة سياسية كاذبة……..هذا شأن المعنيين الإثنين بشأنها، ولو حصلت ، ذات يوم، لكتبنا معلقين : وزير تزوج بوزيرة، و «اتهنت» المدينة !!!!…..

والسلام.

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم

بخط اليد : محمد إمغران

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

حرائق بغابة الرميلات طنجة

حرائق بغابة الرميلات طنجة

23 نوفمبر 2021 |
ضربة بحجر على رأس شاب تودي بحياته

ضربة بحجر على رأس شاب تودي بحياته

23 نوفمبر 2021 |

متعةُ الانتخابات ‬ دلا ديمقراطية مع الفقر والجهل ‪! ‬

11 سبتمبر 2021 |
مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة يقرّر تخصيص ما يزيد عن 158 مليون درهم لفائدة النقل المدرسي بالجهة

مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة يقرّر تخصيص ما يزيد عن 158 مليون درهم لفائدة النقل المدرسي بالجهة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟