الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

الـذّكرى الرابعَة لـخطاب 09 مارس ..

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
الـذّكرى الرابعَة لـخطاب 09 مارس ..
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

خطاب 09 مارس ..
جريدة طنجة – ذ. حامي الدين
الأربعاء 11مارس 2015 – 12:45:16

وَصفَ عبد العلي حـامي الدين ،أستاذ القانـون الـدستـوري بجـامعـة محمد الخامس بالرباط، خطاب 9 مارس بكونـه “خطابـًا تـاريخيـًا بجَميـع المقاييس“، مشيرا إلى أنه شكل “جوابا سياسيا ذكيــًا وسَريعـًا مُختلفـًا عَنْ الأجوبـة الأمنية التي قدمتها أنظمة أخرى نزلت إلى الشوارع بالدبابات لقمع شعوبها وإطلاق الرصاص على المتظاهرين”.

و أضافَ القيادي في حزب العدالة والتّنْمية ، أن مَعـاني خطاب 9 مارس و 17 يونيو ينبغي أن تظل حاضرة في مختلف المراحل السياسية لمغرب ما بعد 20 فبراير، معربا عن أسفه من محاولات البعض “طمس روح الخطابين السابقين”، ومُحــاولـة “تــأسيس ممارسة سياسية لا تستحضر السياق السياسي للدستور الجديد وما أفرزه من تحولات، وهي محاولات تعتقد بأن هدوء الشارع يعني إمكانية العودة إلى الأساليب القديمة”.

وفي ما يلي نص الحوار كاملا:

تحل اليوم الذكرى الرابعة لخطاب 09 مارس، ماذا يشكل هذا الخطاب في تاريخ المغرب الحديث؟

خطاب 9 مارس خطاب تاريخي بجميع المقاييس، أولا من الناحية السياسية لأنه قدم جوابا سياسيا على أكبر حركة احتجاجية شهدها المغرب للمطالبة بالديمقراطية في سياق إقليمي ثوري سقطت فيه رموز أنظمة دكتاتورية تحت ضغط الشارع.

جواب سياسي ذكي وسريع مختلف عن الأجوبة الأمنية التي قدمتها أنظمة أخرى نزلت إلى الشوارع بالدبابات لقمع شعوبها وإطلاق الرصاص على المتظاهرين، ثم هو خطاب تاريخي من حيث مضامينه المتمثلة في الإعلان عن فتح ورش الإصلاح الدستوري الذي كان مطلبا حاضرا في خطاب الطبقة السياسية ولكن بمستويات مختلفة وقناعات متباينة، ولم يتم التفاعل معه إلا بفضل الدينامية الاحتجاجية لشباب 20 فبراير.

وهو خطاب أسس لـنموذج دستوري متقدم ينزع نحو تقوية الطابع البرلماني للنظام السياسي المغربي من خلال سيادة الأمة وسمو الدستور وفصل السلط وربط المسؤولية بالمحاسبة والانبثاق الديمقراطي للسلطة التنفيذية بقيادة رئيس الحكومة المعين من الحزب الذي يتصدر الانتخابات والاعتراف بالقضاء كسلطة مستقلة ودسترة حقوق الإنسان إلى غير ذلك من المقتضيات الجديدة..

ما هي أهم الدروس التي يمكن استخلاصها من هذا الحدث؟

الدرس الأول هو قُـدرة الجالس على العرش على جس نبض الشارع والتفاعل معه بطريقة استباقية على عكس العديد من النخب السياسية التي تأخرت كثيرا في فهم هذه الدينامية، الدرس الثاني هو أن الفعل الاحتجاجي المؤطر بقواعد السلمية واحترام المؤسسات كان له دور كبير في تجنيب المغرب مخاطر مسار تحكمي كان يحاول إعادة التجربة البنعلية في المغرب، الدرس الثالث هو أن الملك محمد السادس تبنى الخيار الديمقراطي بشكل لا رجعة فيه وهناك حاجة إلى نخب جديدة تتمثل هذا الخيار وتتحرر من ثقافة سياسية قديمة موروثة عن مرحلة ما قبل 1999..

ولذلك أرجو من الجميع لكي يفهم خطاب 9 مارس أن يقرأ معه خطاب 17 يونيو 2011، حتى نفهم بالضبط الثقافة السياسية والدستورية الجديدة التي ينبغي أن تؤطر مختلف مؤسسات الدولة في التعاطي مع دستور فاتح يوليوز.

هل ما زالت روح خطاب 09 مارس مستمرة بالمغرب؟

أعتقد أن مَعـاني خطـاب 9 مارس و17 يونيو ينبغي أن تَظل حاضرة في مُختلف المراحل السياسية لمغرب ما بعد 20 فبراير، خاصة وأن البرلمان المغربي لازال يستكمل كتابة الدستور عبر القوانين التنظيمية التي ينبغي أن تستحضر إرادة المشرع الدستوري التي تتضح أكثر بـالرُجوع إلى الخطابين المذكورين..

للأسف هُناكَ من يريد طمْسَ روح الخطابين السابقين، ويحاول أن يؤسس لممارسة سياسية لا تستحضر السياق السياسي للدستور الجديد وما أفرزه من تحولات، وهي محاولات تعتقد بأن هدوء الشارع يعني إمكانية العودة إلى الأساليب القديمة، وهي قراءة خاطئة لا تنتبه إلى أن الظواهر الاحتجاجية كظواهر اجتماعية مرتبطة بقوانين اجتماعية وسياسية، وكلما توفرت نفس الشروط والأسباب فإنها تؤدي إلى نفس النتائج، تماما كما يتبخر الماء عند الدرجة المائة من الحرارة..

حاوره: أحمد الزاهي

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
وفـاة طفْلين بمُستشفى محمد الخامس بطنْجَة بسبَب عطَب تِقْني

وفـاة طفْلين بمُستشفى محمد الخامس بطنْجَة بسبَب عطَب تِقْني

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

فيلم عيوش مُرادف للقُبْح .. و نقل السينما للواقـع أكذوبة

فيلم عيوش مُرادف للقُبْح .. و نقل السينما للواقـع أكذوبة

23 نوفمبر 2021 |
مُسلسل الانْتــحارات يَعـودُ لمَشْهد طنْجَـة

مُسلسل الانْتــحارات يَعـودُ لمَشْهد طنْجَـة

23 نوفمبر 2021 |
تجار ومهنيو الحسيمة يلتمسون من السلطات العمومية التدخل لإنقاذ المنطقة من الإفلاس

تجار ومهنيو الحسيمة يلتمسون من السلطات العمومية التدخل لإنقاذ المنطقة من الإفلاس

23 نوفمبر 2021 |
“ثورة الشموع” تجتاح شوارع و أزقة طنجة

“ثورة الشموع” تجتاح شوارع و أزقة طنجة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟