السبت 19 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home طنجة التّـاريـخ

واحَسْرتاه على شَارع بـاسْتُور .. و مـاكـان يُزيّنهُ من ديكـور ..!!

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في طنجة التّـاريـخ
0
واحَسْرتاه على شَارع بـاسْتُور  .. و مـاكـان يُزيّنهُ من ديكـور ..!!
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

واحَسْرتاه على شَارع بـاسْتُور .. و مـاكـان يُزيّنهُ من ديكـور ..!!
جريدة طنجة – محمد وطـاش
الجمعة 20 مارس 2015 – 18:42:33

وافتْنـا مــواطنَة غَيـــورة منْ أهـالــي طنْجَــة ، ببـاقـةِ من الصُــوَر الفـَـوّاحـةِ بعبْـق التـّاريـــخ ، تشخص بتسلسل تلك الجمالية الرائقة التي كان عليها شـارع بــاستور ، بمــا احتواه مُفتَرق طُرقـــه من مجسمات هندسية بديعــة و ديكـــورات رشيقة تسرُّ النــّاظريـــن ،نصبت به عبر مراحل منذ نشأتــه في مطلع القرن العشرين ، ثــمّ اختَفت بالتّــدْريـــج لتحــل محلها نــافــورة تعطلت وظيفتها، بعدما جف نبعها ،وأضحت في لحظة عابرة،عبارة عن أريكة إسمنتية اتخذها مَعْتـــوه تقطعت به السُبُل سَريـــرًا لــه ،حيثُ بَــدا من خــلال مشهد الصورة ، و كـأنـّهُ نُصب تذْكـــاري من لحم ودم ، بــل وكـأنـــه شهريـــار زمانــهِ في متكئه يستلذ حكايات شهرزادعن هذه النافورة التي كانت تتدفق حياة وتشع ضياء فــأمست جَمــادًا بُعث فيهـا الــرُّوح بحَركتهِ «الشهريارية» التي شدت إليه عيون عابري السبيل وعين ثالثة التقطت له صورة للذكرى.

السيّدة الفَاضلة التي يَحُــزّ فـي نفسهاـ مــا آل إليهِ الوَضْــعُ بهَــذا الفضاء التاريخي الـّذي يُشَكّـل حَيـّـزًا مـن الذّاكــرة الطنْجــــاوية ،تستنكر بشِدّة تقاعس المسؤولين عن تهيئة المدينة، الذين لم يفلحوافي إعادة ماء الوجه لهذا الشارع النابض بتصميم مجسم هندسي أومنحوتة فنية تميزهذه المدينة عن غيرها، مثلما هو الحال في جل المدن المغربية،كتطوان بحمامتها،وسطات بفرسها،والخميسات بحصانيها،وباب الصحراء/كلميم بجمليها ،وهكذا ذواليك .

ممّــا يَجعلُنـا نتَساءل من خــِلال هـــَذا المنبر : أو ليس في طَنْجــة نحـــاتين مـــاهرين ممن تؤهلهم كفاءاتهم الفنيّـة لتَصْميــم و نحــت نمـــاذج مُمــاثلة ، يختـــار منها أهل الذوق الرفيع تحفة تليق بمقام هذه المدينة العريقة،وتميزها عن غيرها من المدن المغربية؟

طنجــــة مدينــــة تعـــدد الثـقـافـــات والفنون، أهلها بــأحاسيسهم المُرهَفـة الميـّالــة للصَفــاء والنقـــاء ، ذواقــون يعشقــون تجليـــات الحسن والجمال، و يَنبُــذون كل أشكال القبح والذمامة، فلامناص من فسح المجال للفنانين التشكيليين والنحاتين المبدعين ومهندسي الحدائق البارعين من أجل بعث روح الحياة ،الفن في فضاءات مدينة يعشق أهلها تجليات الفن وجماله؛ وصدق من قال: لايعشق الفن إلا من عاش في حماه».

فمـا أحْــوَج مدينة طنْجـة إلى تُحَـفِ فنيــة تـزيــن سـاحـاتهـــا و حدائقها ومُفتَــرق طُرقهــا ، و إنّــهُ لمن الخِـــزي والعـــارأن تتمدد المدينة في البنيان على حساب متنفس الإنسان ،حيث لايجد حبيس الجدران في جزيرة اسمنتية ملوثة الشطآن إلا ما يبعث على الغثيان.

و إنـّهُ من موقع الأمـانـة التــّاريخية، فلابـُد من إعــادة الاعتبـار لمدينة طنْجـــة في شَخْـص ابنهــا البــار الرّحـالـة العالمي الشهير ابن بطوطة، بتشييد صرح له أومنحوتة رخامية بموضع النافورة المعطلة بشارع باستور أوبكورنيش المدينة،وذلك أيضا للتكفيرعن ذنب اقترفته مجالس بلدية بليدة، أوهمت الزواروالسياح الأجانب بأن رفات ابن بطوطة ترقد بسلام في ذاك الضريح الذي يحمل اسمه وسط زقاق تأكلت جدرانه بالرطوبة في قلب المدينة العتيقة،والحقيقة غير ذلك مثلما أكد ثلة من المؤرخين والعُلماء الأفــاضـل ، ونذكُر منهم عَزيزنــا و مــرشدنا الدكتور عبدالهـادي ، بارك الله في عمره،الذي قل بأن «الضريح الموجود في طنجة هو مجرد وهم لفكرة أنه ولد في طنجة ويستوجب أن يموت في طنجة». كما أجمع مؤرخو طنجة وعلى رأسهم العلامة عبد الله كنون ، على أن ابن بطوطة لم يدفن في طنجة.

ولستُ أدْري لمَـاذا سكتَ فُقهــاء طنْجــَة و عُلمــاؤهــا عن هذه الكذْبــة المُبينَة و الفريـَّـة المُبيّتـة ، و لاشَكَ أنهُــم سيَكـُـونـــون من المُنــَاوئيـن والمُحرمين لإقـامة مَنْحوتـَــة لابــن بطوطة ، مثلمـا أفتـــوا في شــأن نحت تمثـــال للمغفور له محمد الخامس؛ ففي رسالة مفتوحة وجهها الشاعر بنسالم حميش، وزيــر الثقافــة السابـق ، إلى الفُقَهــاء الذيـن أفتـــوا بتحريم التمـاثيـل شرْعــًا ، وَقفنا على هذه الحَقيقة المُؤسِفَة ، حيث قـــال :
«…يفصلنا نصف قرن ونيف عن فتوى محمد بن الحسن الحجوي بإجازة نَصْبِ تماثيل في الأمكنة العمومية، ظنا منه أن عملا تحسينيا مثل هذا لا يعارض الشرع الإسلامي في شيء. لكن فتواه -ربما أيضا بسبب وطنيته المطعون فيها- ظلت بلا وقع واحتجبت بعيد وفاته… ،مع الحكومة السادسة التي كان يرأسها الملك الراحل الحسن الثاني، أُعيد طرح القضية ذاتها، وقوبلت بالاستجابة متبوعة بقرار تنظيم مباراة عالمية من أجل نحت تمثال للمغفور له محمد الخامس، يقام في حواضر المغرب الكبرى، اعترافا بدوره الرائد في «ثورة الملك والشعب» وبيده البيضاء في انطلاقة «الجهاد الأكبر»، جهاد النهوض والبناء.وكان القرار الحكومي الذي لم يعارضه خليفته على العرش سيلقى طريقه إلى التنفيذ ويصبح عملا جماليا متبعا، لو لم يبادر فقهاء منضوون إذاك في رابطتهم بطنجة إلى مناوءته والإفتاء بتحريم التماثيل شرعا، وذلك بنسبة غالبية توقيعاتهم. ولم يسع ملك البلاد إلا أن يقبل الفتوى ويطاوعها ».

وفي انتظــار جواب مقنــع من الفقــهــاء الأفاضل ، هداهم الله سواء السبيل، أملنا أن تشكل لجنة محلية من مؤرخين ،مهندسين ونحاتين توكل إليهم مهمة تقديم مقترحات وعروض عملية لإنعاش حقل «الديزاين» والمنحوتات في مدينة طنجة، وذلك بــإبداع أشكال هندسية ، و نَحْـت شخصيــات بـــارزة في تـــاريخ طنجة ؛ و كل ذلك انسجاما وتطلعات مدينة المتروبول ذات التهيئة العظمى والمشاريع الكبرى .

ولايسعُنـا إلاّ ان نتقـدّم بجَزيــلِ التشكُرات و بــأزكى عِبـارات التّقْديـر لهذهِ الطَنْجـويـة الغيورة التي فَسحت لـنـا مَجـالاً للتـأمـل و التسـاؤُل و إستحضــار الـذاكــرة .

READ ALSO

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

قصر بيرديكاريس: حكاية عشق أحاطت بجدرانه

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
قصر بيرديكاريس: حكاية عشق أحاطت بجدرانه
طنجة التّـاريـخ

قصر بيرديكاريس: حكاية عشق أحاطت بجدرانه

3 يناير 2022 |
شخصيات وأعلام

من أعلام طنجة المعاصرين: القاضي العلامة والفقيه المدرس سيدي محمد بن عبدالسلام بن عجيبة

11 سبتمبر 2021 |
طنجة التّـاريـخ

صورتان تحت المجهر…

19 فبراير 2021 |
طنجة التّـاريـخ

طه حسين في طنجة

2 يناير 2021 |
وفد برتغالي  هام قريبا في زيارة لموقع معركة وادي المخازن
طنجة التّـاريـخ

وفد برتغالي هام قريبا في زيارة لموقع معركة وادي المخازن

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
تزايُد حَوادث السير و غِياب مَمرات للراجلين بأهم شوارع طنْجة يُخرج الساكنة للاحْتجـَاج

تزايُد حَوادث السير و غِياب مَمرات للراجلين بأهم شوارع طنْجة يُخرج الساكنة للاحْتجـَاج

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

الملك يستهل أنشطته بطنجة بترأس اتفاقية تهم “المشروع الصيني”

الملك يستهل أنشطته بطنجة بترأس اتفاقية تهم “المشروع الصيني”

23 نوفمبر 2021 |
حوادث السير تَسْلُب أرْواح 23 شَخْصـًا خــلال أسبــوع واحد

حوادث السير تَسْلُب أرْواح 23 شَخْصـًا خــلال أسبــوع واحد

23 نوفمبر 2021 |

صورة من الأرشيف

23 نوفمبر 2021 |
أزمة القيم التي يعاني منها المجتمع المغربي اليوم .. تعمّق فيه الأنانية والفردانية والذاتية، وعدم التراحم والتآزر والتعاطف….

أزمة القيم التي يعاني منها المجتمع المغربي اليوم .. تعمّق فيه الأنانية والفردانية والذاتية، وعدم التراحم والتآزر والتعاطف….

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟