السبت 24 مايو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

نعم… المَغـاربة مُحْبَطُــون و يــائسون…

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
نعم… المَغـاربة مُحْبَطُــون و يــائسون…
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

نعم… المغاربة محبطون ويائسون…
جريدة طنجة – م.العمراني
الثلاثـاء 03 مارس 2015 – 11:11:49

نَتـائج صَادمَة تلْكَ الّتـي كشفَ عنْهَــا اسْتطلاع الرأي، الذِي أجْراه المَوْقــع الإخْبــاري “طنجة 24” حول نسبة المُشاركــة في الانتِخــابات الجماعية المُقبلَة، خُلاصته الكبرى أنه من أصل كل 100 مواطن 70 منهم عَبّروا عَن عدم رغبَتهم في المُشَاركةِ في الاسِتحْقـاقـات المُنتظر إجْراؤُهــــا في شتنبر المُقبل. و حتى 30 في المائة المتبقية فــإن نسبةَ من أكَّـدوا قــراراهم بــالمشاركة لا يَتجــاوَز 24 %، في حين البــاقي لا زالَ مُتردّدًا، ولَم يَحسم قراره بعْد!!!

مُؤشّرات مُخيفَة بالفعل، وتَبْعَثُ على القَلَــق، ذلك أن الـعُزوف الانتخابي بنسب عـالية يُؤكّــد أنّ العَملَ السياسي بـــالمغرب يُعـاني مَأزقــًا خَطيرًا، أبْرَز عنـاوينه انْعِـدام الثقة في الجَدْوَى من الذّهــاب لصَنـاديـق الاقْتِــراع، ومن المؤسسات المُتفرعة عَنْهـــا من حُكومــة ومُؤسسات مُنْتَخبة.

لقَدْ تَرسَخت القَنـــاعة لَدى المُواطــن المَغْــربي بكـَوْن العَمليّـة الانتخــابية لن تغير من واقــع مَعيشه اليَوْمــي، وأن الــذين مَنحهم صوته لن يلتزموا بما وعدوا به خلال حَملاتهم الانتخابية…

قد يذْهَب البعض إلى الدّفـْع بكَوْن العُــزوف الانتخابي ظاهرة قديمة ببلادنا وليست وليدة اليوم. وهذا تبرير مردود عليه، فالعزوف الانتخابي الحالي يأتي على بعد أربع سنوات من الحراك الشعبي الذي انفجر عقب تظاهرات 20 فبراير 2011، وهو الحراك الذي ولّد آمالا عريضة في إمكانية تحقيق إصلاحات دستورية ومؤسساتية تستجيب لتطلعات الشعب المغربي، توجت بخطاب 9 مارس و ما تلاه من إقرار لدستور 2011، الذي أعطى ديناميكية جديدة للمسار الديمقراطي ببلادنا…

ثـم جـاءَت نتــائـج الانتخابات التّشْريعيّــة ليَــوْم 25 نـونبر 2011، مُعْلنة عن فَــوْز كــاسح لـ حزب العدالة التنمية، الذي خـاضَ حَمْلته الانتخابية رافِعـًا شِعــار: “صوتك فرصتك لإسقاط الفساد والاستبداد“.
اليوم وبعد انصرام أربع سنوات على الحراك الاجتماعي، من ـحـَقّ المواطن أن يتساءل عن حصيلة التدبير الحكومي…
هل كان في مستوى الطموحات والآمال المعبر عنها، وهل يتوازى وحجم الصلاحيات الدستورية والتنظيمية الغير مسبوقة المتوفرة لرئيس الحكومة ولباقي فريقه الحكومي؟.
عندما يتأكد المواطن اليوم أن الحكومة أصَرّت ولا زالت على تجْميد الدُسْتــور، و رَئيسها رافض عن سبق إصرار ممارسة جميع اختصاصاته المنصوص عليها في الـوثيقة الدستورية.

عندما يُـواجه رئيس الحُكومـة الأصْــوات المُطــالبة بتحمله لمسؤولياته الـدسْتُــورية و القانونيـة ، بكونهِ غيْر مُستعد للتصادم مع الملك، وكأن مُمارسة اختصاص رئيس الحكومة يمُر بالضرورة والقسر على التَصادُم معَ جـــلالته!
والحال أن ملك البلاد هو من تـنـازَل طَوْعــًا وبقَنــاعـة عن العديد من الاختصاصات لصالـــح الحكومة ولرئيسها، بل كثيرة هي المرات التي طالبَ فيها من رئيس الحكومة مُمَارَسَة اختِصاصاتـهِ والتقيّد بأحْكـــام الدستور والقانون.

عندما يرى المواطنون، والشباب على الأخص، الدرك السحيق من السوقية والدونية التي انْزَلــقَ إليْهــا خِطــاب المَسْؤولين السياسيين، الذين يفترض فيهم أن يكونوا قدوة حسنة للمواطنين، لدرجة صار فيها تدخلات رئيس الحكومة والوزراء تلعق من لغة المراحيض..
عندما يتحول البرلمان من فضاء للتشريع والمراقبة إلى سوق لتبادل الاتهامات والتراشق بالكلمات النابية، و المعيور وحشيان الهضرة!…
عندما يرى المواطن الحزب الذي وثق فيه، وصدق شعاراته المنادية بمحاربة الفساد وإسقاط الاستبداد، هو نفسه الحزب الذي انقلب على نفسه ب 360 درجة، وصار حزبا يتعايش مع من كان ينعتهم بالمفسدين، بل تحالف معهم وصاروا اليوم أعمدته الرئيسية في توليفته الحكومية!…

عندما يرى المواطن كيف دافع رئيس الحكومة عن الوزير المتورط في فضيحة المركب الرياضي، معتبرا ما وقع بالمحرج وليس بكارثة وطنية، داعيا الوزير إلى ممارسة مهامه وعدم الالتفات إلى المشوشين والمغرضين، الذين هم أبناء الشعب الغيور على كرامة وسمعة بلاده. و كان على ملك البلاد أن يتدخل مرة أخرى، متحملا مسؤولياته كرئيس للدولة والساهر عن حسن سير المؤسسات الدستورية، ليقرر تعليق أنشطة الوزير، وفتح تحقيق في الفضيحة، انتهى بإعفائه من مهامه في آخر المطاف، وعوض أن يقرر رئيس الحكومة ترتيب المساءلة القانونية، نجد بنكيران مصرا على عرقلة نتائج التحقيق خوفا من انهيار تحالفه الحكومي!…

عندما يرى المواطن أن محاربة الفساد بقيت حبيسة الخطاب الشفوي، والمزايدات الكلامية، وتوزيع الاتهامات في الخطب والتصريحات، في وقت لم تعمل الحكومة إلى اليوم على إخراج ولو نص قانوني واحد من شأنه القضاء الفساد الحقيقي المستشر في المؤسسات العمومية الكبرى التي تتصرف في ملايير الدراهم دون حسيب ولا رقيب…
عندما يجد المواطن أن اقتصاد الريع لا زال هو المهيمن على بنية الاقتصاد الوطني، والحكومة عاجزة عن التصدي له، بل صارت اليوم تبرر وجوده!.

عندما يرى المواطن أن المؤسسات الترابية المنتخبة صارت أشبه بسيارة تعليم السياقة، المنتخبون يتحكمون في المقود الوهمي، في حين وزارة الداخلية، عبر ولاتها وعمالها، هي من تتحكم في المقود الحقيقي، وهي صاحبة القرار الفصل في كل كبيرة وصغيرة!…

عندما تحصل القناعة لدى المواطن أن وزارة الداخلية هي من تتحكم في تزفيت الشوارع والأزقة، وفي إنارتها، وفي تزويدها بشبكات الكهرباء والماء والتطهير، وتعامل المنتخبين كالقاصرين الذين هم في حاجة إلى وصي عنهم!…
عندما يصدم المواطن بكل هاته الوقائع، كيف نطلب منه أن لا يصاب بالإحباط؟…

بنكيران لا يمل من ترديد أسطوانته التي باتت مشروخة بكونه أدخل السياسة لكل البيوت، والمواطنون يحبونه ويدعون لنصرته صباح مساء..

طيب سعادة الرئيس…
إذا كان ما تدعيه صحيحا لما كل هذا العزوف عن التسجيل في اللوائح الانتخابية، فمن أصل 10 ملايين كان يجب عليهم أن يتقيدوا، لم يتجاوز العدد الذي بادر إلى تقييد نفسه مليون مواطن ومواطنة؟!…
عندما يقرر الشباب المغربي اليوم عدم تقييد أنفسهم في اللوائح الانتخابية، فهذا يعني أنهم قـرّرُوا بمَحْض إرادتهم مُقــاطعة صناديق الاقتراع، وهذا يعني كذلك أنهم غير مقتنعين بجدوى الهيئات المنبثقة عن الانتخابات…
العزوف الجماعي عن المشاركة في الانتخابات جرس إنذار حقيقي ينبئ باتساع الهوة بين فئات عريضة من الشعب وبين الفاعلين السياسيين، وفي اتساع الهوة تتسرب محفزات الانفجار.

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
ما وقع يوم السبت الماضي: خُطورة الأحداث تُسائلُ نَجاعة التّرْتيبات الأمْنيّة المُتّخَذة

ما وقع يوم السبت الماضي: خُطورة الأحداث تُسائلُ نَجاعة التّرْتيبات الأمْنيّة المُتّخَذة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

المشي بين هواته و”هواة البلاكات”

22 مايو 2021 |
بعدَ ظَاهرة كِراء الأطفال من أجلِ التّسوُل .. أطْفال مَغـاربة للبيع !!

بعدَ ظَاهرة كِراء الأطفال من أجلِ التّسوُل .. أطْفال مَغـاربة للبيع !!

23 نوفمبر 2021 |
اتفاقية شراكة بين مُنظّمة العفو الدولية و المدرسة العُليا للتّدبير و التّجَارة بطنجة

اتفاقية شراكة بين مُنظّمة العفو الدولية و المدرسة العُليا للتّدبير و التّجَارة بطنجة

23 نوفمبر 2021 |
الجمعية المغربية للفنون والموسيقى بطنجة تحتفي بعيد المرأة

الجمعية المغربية للفنون والموسيقى بطنجة تحتفي بعيد المرأة

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟