الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home فن و ثقافة كتاب و أراء

لا “سِيدي” …لا “مُولاي”… سواسيّة كـأسْنان المِشط

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في كتاب و أراء
0
لا “سِيدي” …لا  “مُولاي”… سواسيّة كـأسْنان المِشط
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

لا “سيدي” …لا “مولاي”….. سواسيّة كأسنان المشط
جريدة طنجة – عزيز كنوني :
الثلاثاء 17 فبراير 2015 – 17:02:56

ليست كل مقترحات مشاريع قوانين أو تعديل قوانين تقدمت بها المعارضة مقترحات واهية، أو مغرضة، أو القصد منها “وضع العصا في عجلة الحكومة” المتنافرة في “تآلفها”، المشتتة في “تجمعها” ، المتناقضة أفكارها ونظراتها إلى سبل علاج المعوج والمستعصي من الشؤون العامة والخاصة، حتى صار واضحا أن الحكومة ينقصها، في بعض تصرفاتها، نوع من “النضج السياسي” إلى جانب الحكمة والحنكة السياسية وثقافة الحكم والتدبير. ولا عيب في أن لا تترفر للحكومة المؤهلات والمهارات الضرورية لممارسة الحكم والتدبير، وقد جاءت بها انتخابات 2011 إلى الحكومة من الشارع، شارع “النضال” السياسي والحزبي على خلفية يبدو أن ربع المسجلين على اللوائح المعلومة التي لا يصل تعدادهم إلى نصف المغاربة المؤهلين للتصويت، رفعوا شعاراتها في وقت ما، للتنديد بالوضع القائم على الفساد والاستبداد والمحسوبية والزبونية والظلم والقهر والحكرة….

ولكن يبدو أن اصحاب الخلفية المعلومة “فهموها غلط” وظنوا أنها “أغلبية غالبة” وأنها “فتح مبين” وتوفيق ورشاد وهداية، وأن “هواهم” نوع من “الحق اليقين” ودونه زيغ وضلال مبين.ا…

ومن هذا المنطق، سفهوا جل مقترحات المعارضة التي اعتبروها خذلانا لهم ولمخططاتهم الاصلاحية التي لا نشك في صدق تعاطيهم معها وفي حزم مواجهتهم للفساد الذي اتضح أنه أعلى من هاماتهم واكتشفوا أنهم لم يكونوا مستعدين، بما فيه الكفاية لمواجهته.
وتلك قصة أخرى .ا..

وحين يقف الشوباني أو بوانو ليعلن رفض الحكومة لمقترح مشروع قانون أو تعديل قانون تقدمت به المعارضة، فإنهما يستنجدان بمبررات سطحية إنشائية غالبا ما تشتم منها رائحة الشماتة والاستقواء العددي الذي لا يلام أهل “الخلفية المعلومة” عليه لأنه فصل من قواعد “اللعبة” الديمقراطية .ا

تلك كانت حال المعارضة في مواجهاتها المستمرة للحكومة في العديد من التعديلات التي أهمت من بين ما عالجت، مشاريع استغلال المقالع وقانون المالية والقوانين الانتخابية وقانون المناجم فيما يخص استغلال المياه المعدنية والقوانين التنظيمية للحكومة بخصوص مسألة “التنافي” و، بطبيعة الحال، مشروع قانون “سيدي، وللا ، ومولاي”، وقانون تشغيل البنات القاصرات في بيوت أبناء وبنات الذوات .
والعجيب في طريقة عمل البرلمان أنه بعد أن أقرت غرفته الثانية مادة التنافي بين منصب وزير والعضوية في أحد مجلسي البرلمان ورئاسة جماعة ترابية، وبعد موافقة لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب بإجماع أعضائها بمن فيهم ممثلو العدالة والتنمية، على تعديلات مجلس المستشارين بإقرار حالة التنافي، ضغطت الحكومة على أغلبيتها لتعديل هذه المادة، حماية لثلاثة وزراء ،عزيز الرباح من العدالة والتنمية، عمدة القنيطرة ومحمد مبديع من الحركة الشعبية، عمدة الفقيه بن صالح ومحمد عبو، من الأحرار، عمدة بني وليد بتاونات، الذين تشبثوا بالمنصبين معا. المضحك في الموضوع أن الوزير الربا ح هدد بتقديم استقالته، وكأن الأرض ستتوقف عن الدوران، في حالة ما إذا غادر الرباح “القطار السريع”….

المهم أن المصادقة تأجلت لغاية البحث عن حل “متفاوض عليه” يخفف “مما نزل” ويلتف على القانون حسب المثل القائل، “من صنع القانون صنع الحيلة.ا.ا…”

وكانت أمينة ماء العينين، النائبة عن حزب العدالة، قد “خرجت” عن مفاهيم حزبها حين اعتبرت أن التصويت على عدم الجمع بين الصفة الحكومية ورئاسة جماعة ترابية، ينسجم مع مضمون التعديل الذي سبق أن تبنته الأغلبية خلال المرحلة الأولى، موضحة أن إقرار حالة التنافي يعد من مداخل الإصلاح السياسي والمؤسساتي بالبلد.

مقترح تعديل آخر تقدمت به العارضة وحظي بدعم فئات عريضة من الشعب ، يخص رفع سن “خادمات البيوت” من 16 إلى 18 سنة. وكانت المعارضة قد فشلت في ثني الحكومة على الاستمرار في تعنتها إزاء تشغيل القاصرات ما بين 15 و 16 سنة، كخادمات بيوت بعد أن وافق مجلس المستشارين على القانون الحكومي وسط جدل حقوقي ومطالبة المغرب باحترام التزاماته الدولية في مجال حقوق الطفل. وكانت منظمة “اليونيسيف” قد نبهت الحكومة إلى كون مشروع القانون، لا يستجيبُ للاتفاقية الدولية الموقعة لحقوق الطفل، كما أنَّه لا يراعِي مبادئ منظمة الشغل الدولية، داعية إلى إلغاء المقتضيات المعاكسة للمصلحة الأسمى لكلِّ طفل، لأن عمله، في أي سنٍّ كان، يحرمه من حقوقه في التربية والحماية والتنمية والصحة.

وسيعود القانون إلى مجلس النواب في قراءة ثانية إلا أن الأمل ضعيف في أن تنجح المعارضة “الشعبية” في تمرير تعديلاتها أمام تعنت “الأغلبية” وتشدد وزير التشغيل “التقدمي” الذي يرى أن مسألة تحديد السن الدنيا لقانون تشغيل خادمات البيوت، تصنف في خانة “القضايا السياسية” إذ أن القضية سياسية واجتماعية بالدرجة الأولى ، وليست قانونية، يقول، لأن القراءة القانونية المحضة قد يغيب عنها تأويل حقائق المجتمع التي نعيشها. وأضاف خلال يوم دراسي نظمه فريق حزبه بالبرلمان أن القانون ليس سوى تجسيد لموازين القوى في مجتمع متعدد غير متجانس وأن مجتمعنا فيه محافظون وتقدميون ومعتدلون وعلى الحكومة أن تمسك العصا من الوسط”….
وما دخل هذا “الشرح” اللاهوتي في موضوع “إكراه” طفلات على العمل الشاق المنهك، في الظروف التي نعلم، وهن في سن لم يتعد الحد الاجباري للتمدرس…..؟.ا….

هذا القانون، في نظر أهل النهى عنوان لفشل الدولة بمؤسساتها في مجال التشغيل وفي غيره من المجالات المرتبطة بالإنسان وبالمجتمع، بإخراج شريحة هامة من أطفالنا من فصول الدراسة للعمل خادمات في البيوت من أجل مساعدة آليات التخطيط على تحسين نسبة التمدرس، حتى يتمكن الوزير من أن يعلن أن هذه النسبة بلغت 98 بالمائة…..وكذلك من أجل التخفيف من وطأة بطالة الآباء، بفتح المجال أمام الأطفال بنات وذكورا من العمل بدلهم، عوض أن يرفع بلمختار عصاه في وجه الحكومة مطالبا بتطبيق قانون حماية الأطفال وقانون التعليم الاجباري بالمغرب، دولة الحق والقانون.ا.ا.ا…

ومن العلامات البارزة في مواجهات الأغلبية العددية الحكومية مع المعارضة، رفض التصويت على مقترح يتعلق بالحالة المدنية، بغاية الامتناع عن تسجيل ألقاب “سيدي” و “مولاي” و “للا” عند تسجيل أسماء المواليد الجدد في كناش الحالة المدنية.

جانب الصواب في هذا المقترح سعيه إلى إثبات المساواة الفعلية بين جميع المواطنين، أمام القانون، ورفض كل أشكال التمييز بينهم، كما ينص على ذلك دستور البلاد. فالمغاربة “سواسية كأسنان المشط”، بالقانون وبالدين والملة، ولا فضل لحامل بطاقة “الشرفاء” على من يذكر اسمه “حافيا” بلا مقدمات …

وفي هذا الصدد ، ذكر الأستاذ ادريس الكنبوري في عمود بيومية “المساء”، عدد أمس الجمعة، أن الراحل محمد بن الحسن الوزاني ربما كان أول من تصدى لهذه الظاهرة بمقال نشره في جريدة حزب الشورى والاستقلال “الرأي العام” نادى فيه بضرورة ضبط مجال آل البيت وإخراجه من التسيب والاستغلال.

إن الانتساب إلى النسب الشريف مسؤولية دينية وأخلاقية، و آل البيت في المهج والقلوب، نكن لهم المحبة والاحترام، ولكن أي امتياز ينبني على “الشرف النسبي” لا يؤسس لدولة الحداثة ، التي نعمل لها والتي يتساوى فيها جميع المواطنين على أساس الانتماء إلى الوطن، أمام القانون الذي يحدد واجبات ومسؤوليات الجميع، ، لا فرق بين “عامي” و “شريف” …إلا بالتقوى في محبة الوطن الكل.
وبينما كنا ننتظر أن “تسمح” الحكومة البنكيرانية المنتفخة الأوداج بتمرير هذا المشروع، تكريما للمواطنة وقطعا مع ممارسات مشينة يستغل فيها النسب الشريف لتحقيق امتيازات مادية أو معنوية، ومآرب أخرى، على حساب المواطنة ، طلعت علينا وزارتا الداخلية والعدل بقرار منع “بطاقات الشرفاء” كخطوة أولى، نتمناها، على طريق القطع مع تلك الممارسات المخلة بحق المواطنين في المساواة والعدل.
لا “سيدي” لا “مولاي” بعد اليوم . ولو كره الكارهون .

بقلم : عزيز كنوني

جريدة طنجة

ذات الصلة وظائف

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات
آخر الأخبار

أين الخلل؟ جهود مبتورة لمواجهة لهيب أسعار المحروقات

13 أبريل 2022 |
“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”
كتاب و أراء

“حرية التّعبيـر و حريـة الفكر !”

23 نوفمبر 2021 |
الجهوية المركزية !
كتاب و أراء

الجهوية المركزية !

23 نوفمبر 2021 |
“مجتمع الاستجداء”
كتاب و أراء

“مجتمع الاستجداء”

23 نوفمبر 2021 |
” الثــروة و الثـورة “
كتاب و أراء

” الثــروة و الثـورة “

23 نوفمبر 2021 |
إلى أين ؟
كتاب و أراء

إلى أين ؟

23 نوفمبر 2021 |
مرحلة ما بعد القادم
هاكرز مَغاربة يُثيروَن الرُّعب في إسرائيل و يُوقّعُون الصَهاينة في المَصيدة

هاكرز مَغاربة يُثيروَن الرُّعب في إسرائيل و يُوقّعُون الصَهاينة في المَصيدة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

توقعات أحوال الطقس اليوم الثلاثاء

توقعات أحوال الطقس اليوم الخميس

15 ديسمبر 2022 |
البث المباشر لمباراة برشلونة – أتليتكو مدريد

البث المباشر لمباراة برشلونة – أتليتكو مدريد

23 نوفمبر 2021 |
الفنان زكي قنديل… ابن طنجة الذي مات نسيا منسيا…

الفنان زكي قنديل… ابن طنجة الذي مات نسيا منسيا…

23 نوفمبر 2021 |
احتفاء ب “ن” النسوة

احتفاء ب “ن” النسوة

14 مارس 2022 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟