اليوم : ابن كيران ” حكومتي حكومة السعد و الـزْهُـورات “

وأضاف أنه خِلافًا لما تَوقعه البَعْض قبلَ ثـلاث سنوات، فإن الحكومة ماضية في تَحقيقِ أهدافها بثبات، مُشيرًا إلـى أن المواطنينَ العــاديين صاروا يَلمَسُون النتـائـج . ولم يخف رئيس الحكومة أن النتائج الايجابية التي تم تحقيقها ساهمت فيه مجموعة من العـَواملِ ، ضمنها التَساقُـطات المَطريـة و انخفاض أسعار البترول في الأسواق العالمية.

وقال في هذا السياق “هذه الأمور ساعَدت الحُكومة على تحقيقِ نتائج مُهمّة ، لدرجة أن البعضَ يقول إن حُكومتنا “محظـوظـة” وأنها حكومة “السعد” و” الزْهورات””.

وزاد “لا ندعي أننا عباقرة، ولكننا نَشْتَغل بنيّة وإخلاص، ونفهم الدستور بشكل جيّـد، كـما نـؤولـه التـأويل الإيجـابي الـلاّزم”، أما من يريد “الكلامولوجيا”، يقول رئيس الحكومة “فلن أرد عليه”.