الخميس 3 يوليو 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

و جاءَ مُنْتـدى مراكش ليَفضَحنــا

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
و جاءَ مُنْتـدى مراكش ليَفضَحنــا
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

  • فايسبوك
  • تويتر
  • بينتيريست
  • واتساب

وجاء منتدى مراكش ليفضحنا

قُبَيْل أيّـام استَضاف المَغْـرب -كـَوجهة ثــانية بعد البـَرازيل- المُنْتَدى العــالمي لحُقوق الإنسان، العــرس الحُقوقي العالمي.

لذلك حَجّتْ شُعوب الأرض مراكش الحمراء، وحضروا المنتدى، ولكن ماذا استفاد المغرب بعدا عن الجانب السياحي والاقتصادي ؟ ولن نتحدث عن الأخير بالضبط، بل سنتحدث عن حدث أخطر وأبرز، وهو الذي يكمن في دعوة أمازيغي خلال جلسة نقاش بالمنتدى إلى إبادة العرب من المغرب بالسلاح !
من هنا نستنتج أننا شعب عظيم صامت، كالأسد ساعة النوم، لا يسمع له عرين، لكن يخشى قربه، فلا ندري ماذا تحوي عقولنا ؟ إلا حين تفضحنا النقاشات والحوارات التي تضم أكثر من صوت، وأكثر من انتماء، وهنا أحاول وضع الدواء على موضع الداء، علني أن أسهم في نبذ هذه العنصرية الخبيثة.
المغاربة خليط من العرب والأمازيغ شئنا أو أبينا، فكم منا نحن المغاربة من له جد أمازيغي وجدة عربية، أو العكس. بمعنى أن الأمازيغ تزوجوا من العرب والعرب كذلك، إذ كانوا في تعايش كبير؛ فإذا نظرنا في التاريخ وجدنا طارق ابن زياد الأمازيغي -نور الله ضريحه- قاد الفتوحات تحت قيادة العرب، فلم يكن له أي إشكال !

صَحيح أنّ الغَــزْو الأوّل كـانَ لأطماع دنيوية (لنساء شمال أفريقيا، ودوابهم، وموادهم …) ولكن لا ننكر الفتح الذي رحب به أجدادنا، إذ كان حقا لله، وما كان لله دام واتصل، وما كان لغيره انقطع وانفصل.
نحـن (العرب+الأمازيغ) قوم يجمعنا التاريخ، والدين، والعلاقات … لم يكن لنا إشكال في التعايش والتواجد بجنب بعضنا البعض، بل العكس هو الصوابـ، إذ عشنا طوالا على قلب رجل واحد، سواء داخل الإسلام أو خارجه.
هنا أقول بأن الأغلب ممن يُشجّرون لأنسابهم هم على صواب وفي نفس الوقت على خطإ، إذ مثلا الحساني لو بحثنا عنه سنجده يعود للبصرة حسب السمعاني رحمه الله، كما أننا سنجد الثقافة الحسانية الأمازيغية بالصحراء المغربية، فلا يمكن الجزم بالانتساب لمنطقة دون أخرى.
من جهة التاريخ والدين، يحضرني هنا الحدث الكبير والموضوع التاريخي الشهير، وبالضبط لما صدر الظهير البربري العنصري الذي يفصل بين العرب والأمازيغ في التحاكم ما بين الكتاب والسنة للعرب، والعرف للأمازيغ؛ هنا لم يفكر الأمازيغ الحقيقيون الشرفاء برفع السلاح في وجه العرب بطردهم من المغرب، إيقانا منهم أن الأرض أرض الله، وكذلك العرب لم تأخذهم العزة بالإثم حتى يفخروا بذلك ويبيدوا الأمازيغ لموالاة الاستعمار، بل اعتكفوا بالمساجد والزوايا يرددون اللطيف:
اللهم إنا نسألك اللطف فيما جرت به المقادر، آخ بيننا وبين إخواننا البرابر
لنقف قليلا مع لفظة الأخوة وما لها من دلالات عميقة، حتى نستنتج قوة الدرجة التي وصل إليها المغاربة يومئذ، فهل عرب اليوم يمثلون عرب الأمس بصدق ؟ وهل أمازيغ اليوم يمثلون أمازيغ الأمس بحق ؟
وإذا كان يأيها الأمازيغي قد غزا العرب حقا بلادنا المغرب، فلماذا قبل أجدادنا الأمازيغ يومذاك البيعة، وحملوا الرايات والفتوحات، حتى تعمقوا بالجزيرة الإيبيرية، ولماذا ظل المغاربة يبايعون الشرفاء الذين قدموا من المشرق ؟
الحقيقة بعيدة كل البعد عن ما يصور للمجتمع اليوم، والتاريخ يشهد بصفته أفضل حكم، وكم من الأمازيغ اليوم من ينكرون انتسابهم لمثل هاته التيارات التي تقول معظم البحوث أنها تيارات مدفوعة، وممولة من الخارج، وفقط تستظل تحت مظلة الأمازيغية الشريفة ! ترى هل كان الشريف طارق ابن زياد سيقبل التطبيع مع إسرائيل الصهيونية التي أباها حتى غير المسلمين ؟
إن أجدادنا الأمازيغ رحمهم الله، أتوا الدين واستقبلوه من الباب الأوسع، والنظر الأحكم، باعتباره دين الله، لا دين عرب ولا محمد بن عبد الله، رأوه دين الله للعالمين، أكرم سلمان الفارسي الذي جاء مكة يباع ويشترى من بلاد لأخرى، وما بين راهب وآخر، حتى وصل رسول الله باحثا عن الحقيقة، فنال بذلك شرف “سلمان منا ءال البيت” والتي لم ينلها حتى شرفاء مكة وكبراؤها، ولحظوا كذلك إكرامه لصهيب الرومي رضي الله عن كل صحابة رسول الله؛ رأوه حقا انه دين ينكر القومية وكل الانتماءات، معيار الرفعة فيه هو التقوى لا غير، دين يؤسس للأمة ويستنكر كل الانتمائات القبلية: “دعوها فإنها منتنة”.
المغرب بلد الديانات والثقافات، بلد الحب والتسامح، بلد الوسطية والإحسان، وتربية المغاربة صوفية-سنية طاهرة، تقبل الجميع وتحترم الكل، اليهود المغاربة هم إخواننا في الوطن والإنسانية، وكل هاته الاختلافات ثراء للثقافة المغربية: عرب، أمازيغ، حسانيون، يهود … ثقافات كبيرة ثمينة، الوطن يحمي كل الشعائر الدينية والثقافات العالمية والمحلية.
كفى لغطا، كفى فرقة، كفى تشتتا، لنعش على الحب، التسامح، كي نسير بالوطن نحو مستقبل مشرق.
حلمي أن أرى وطني ليس كسائر الأوطان، أود أن أراه أجمل وأرقى، يعيش أبناؤه على الحب والمعرفة، يكرهون الإرهاب والتطرف، باختصار أودهم يموتون من أجل الوطن.

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
“وبال معرفي بليد”

"وبال معرفي بليد"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي
  • طنجة.. المعرض الجهوي للصناعة التقليدية يحتفي بالموروث الثقافي للحرف المغربية الأصيلة

POPULAR NEWS

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

نهضة بروكسيل… 26 سنة من العطاء

4 مايو 2022 |
صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

منصب المدير التقني يقسم مكتب اتحاد طنجة والراتب يبعد الوركة

20 يناير 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

جعفر الركيك: لا أفهم رفض ملاءمة شواهد التدريب (ويفا ألف).. ولا خوف على مستقبل اتحاد طنجة

19 يناير 2022 |

EDITOR'S PICK

فُـؤاد العماري يدفع ثمَن صلتهِ برَئيس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة

فُـؤاد العماري يدفع ثمَن صلتهِ برَئيس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة

23 نوفمبر 2021 |
ماجدة الرومي في “الأوبرا المصرية” بعد غياب طويل

ماجدة الرومي في “الأوبرا المصرية” بعد غياب طويل

23 نوفمبر 2021 |
المستهلك المغربي لا و لن ينال نصيبه من انخفاض سعر النفط دوليا…. الثغرة في صندوق المقاصة

المستهلك المغربي لا و لن ينال نصيبه من انخفاض سعر النفط دوليا…. الثغرة في صندوق المقاصة

23 نوفمبر 2021 |
وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية نُعلنُ انّ فاتح صفر 1436 هو يوم الإثنين 24 نونبر 2014

وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية نُعلنُ انّ فاتح صفر 1436 هو يوم الإثنين 24 نونبر 2014

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟