الثلاثاء 4 نوفمبر 2025
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار الجهة
    • أخبار محلية
    • أخبار وطنية
  • كواليس المدينة
  • سياسة
  • مجتمع
    • شؤون و قضايا
    • تقارير و تحقيقات
  • أخبار دولية
  • متابعات
  • اقتصاد
  • رياضة
  • ج . طنجة TV
أي نتيجة
عرض كل النتائج
JDT 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة
Home مجتمع

كيف نُحَقّق الاسْتقلال المـادي والايديـولوجي؟

قبل
23 نوفمبر 2021 |
في مجتمع
0
كيف نُحَقّق الاسْتقلال المـادي والايديـولوجي؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

READ ALSO

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

كيف نحقق الاستقلال المادي والأيديولوجي؟

هل من المَعْقول أن نَقضي حياتنا في العملِ بدُون أن نستطيع تحقيق ما نطمحُ إليهِ ؟
هل من المعقول أن نظل مجرد مُوظفين ومُستخدمين بل قل “مُستعبدين” بأجر بخس عند الرأسماليين، نُضخم لهم ثرواتهم ونَهديهم حياتنا وشبابنا،

نكِد لأجلهم أكثر مما نكِد لأجل أنفسنا؟
أليست هذه هي “العُبُودية” في أقسى تجلياتها؟
إذن، أليس من الأجدر أن نعيش حياتنا نحن، لا أن نكون كآلة مُكتراة في يد الغير يستعبدنا ويستعملنا من أجل أن يغتني بدون تعب؟
ثم أيكون عيشنا نحن في هذه الدنيا فقط لنكوم سِخريا وفي خدمة الآخر؟

سِخريا ليس بمعنى أن يكون كل واحد منا بحاجة للآخر، بل بمعنى أن نكون طيعين في يد الآخر لمجرد أنه رب عملنا.
أسئلة من هذا القبيل تراودنا أحيانا حينما نفقد الإحساس بالزمان والمكان ونصير إلى الروتين والغفلة، عندما نجد أنفسنا ونحن في البيت نفكر في العمل الذي ينتظرنا غدا، عندما نجد أنفسنا نخاف رب العمل من أن يسخط علينا أو أن يقيلنا من عملنا إذا نحن أخطئنا، أو فقط عندما نجد أنفسنا قد قطعنا أشواطا من هذه الحياة دون أن نحقق شيئا ودون أن نصل إلى مرتبة اجتماعية أرقى، عندما نجد أننا أصبحنا كآلة تشتغل فقط من أجل أن توفر لقمة العيش وتستمرر على قيد الحياة، عندما نجد أن كل تعبنا يذهب إلى البطن، ومع ذلك هذه البطن لا تشبع.
نعيش لأي هدف إذا؟
هذا هو السؤال الجوهري الذي يجب أن ننتبه إليه ونُجيب عليه جازمين، وإلا عشنا عابثين من أجل لا شيء سوى لنَستهلك وليتم استهلاكنا.
ومع ذلك فإن هذه العبودية قد تزول بتحقيق الاستقلال المادي، لكن هل يمكن أن نحقق الاستقلال الأيديولوجي أمام تعدد وتشتت المنابع الأيديولوجية والثقافية التي تسلب وتخدر عقولنا؟
بعض الناس يغوصون في مستنقع العبث والامعنى والابتذال، يتخبطون في دائرة مفرغة ودوامة حياة روتينية حتى ينسى الواحد منا وجودَه ومغزى وجودِه ودروه الحقيقي في هذا الوجود.
إننا يا سادة بحاجة إلى منهج يساعدنا على إعمال عقلنا المتجمد، ذلك العقل الذي يلهث وراء اكتساب الماديات متناسيا اكتساب المعرفة والارتقاء بالعقل والروح لتكون للحياة معنى آخر غير مادي.
وأزعم هنا، أن كل إنسان مُستعبد ثقافيا، ماديا، وايدولوجيا من حيث لا يدري، لأن الإنسان وليد بيئته الاجتماعية والسياسية والثقافية والتاريخية والطبقية بشكل جبري وكأنه القدر.
لكن الإنسان الساعي نحو الحرية ينسلخ من كل هذه العوامل الجبرية بما فيها التقاليد البالية والموروثات الأيديولوجية ويتغير بقدْر نُضج إرادته ووعيه الذاتي.
فإذا لم تصحا أيها الإنسان من غفلتك وتدع عنك تلك العادات الاستهلاكية وتلك الإتكالية وهذا الروتين القاتل، لن تستطيع أن تصبح حرا قادرا على التمييز بين الرث والمفيد لصحتك العقلية والفكرية والروحية، وحينها ستصبح سهل الانقياد نحو الفكرة والأيديولوجية والمادة والاستهلاك ولن تستطيع النهوض من هذه الغيبوبة إن لم ترتقي بنفسك عِلميا وثقافيا وماديا واجتماعيا أو سياسيا إن صح التعبير،لأن كثيرا من الحيوانات اجتماعية أكثر من الإنسان، سياسيا بمعنى أن تكون قادرا على الانخراط داخل المجتمع وأن تتدخل فيه مؤيدا أو معارضا أو مغيرا لبنيته، وإن لم تكن واحدا من هؤلاء فاعلم أنك في جمود وغيبوبة وتنويم مغناطيسي في عالم يُدعى الغفلة بين الاستهلاك والشهوة.
وإنها لسياسة مُتعمّدة مُبرمجة عن سبق إصرار وترصد، يتم من خلالها صرف الأذهان عن التفكير في مصائر الناس والمجتمع والآخرة، يتم خلالها أيضا تغييب العقل وإفساد الأخلاق وتدنيس الروح، بوسائل خبيثة عن طريق الفنون الهابطة، وتوسيع الحريات الشخصية والجنسية، أو خلق مشاغل تافهة في الحياة الاقتصادية والأسرية والفردية، أو نشر عوامل الانحراف والمخدرات بما فيها المخدرات الدينية والفلسفية والأدبية والفنية والأفكار الأيديولوجية المُوَجهة، وإبراز فنون مريضة عن طريق السينما والملاهي الليلية والإذاعات والتليفزيونات والانترنت والمواقع الاجتماعية والموسيقى وصناعة الأزياء وآلاف أخرى متعددة من أنواع صرف الأنظار وإغلاق الأبصار وطمس الفكر وتغييب العقل.
يبقى أن نتساءل، إلى أي مدى نحتاج إلى جرأة وثورة جوهرية في عقولنا وعاداتنا لنستطيع تغيير كل القوالب الذهنية لصورنا الفكرية وعاداتنا الاستهلاكية في مجتمع تحركه البواعث المادية وتشكل فيه الفلسفة المادية تفاسيرنا لوجودنا وحيواتنا؟
كيف يكمن إعادة صياغة ذواتنا؟
على الإنسان أن يكون صاحب دور في مسيرته التاريخية ونعني بذلك أن يكون واعيا بدوره الاجتماعي.
يجب الكف عن الجري وراء الماديات الزائلة والمتع المتجددة حتى نستطيع التوقف كي نستجمع قوانا العقلية المسلوبة قصرا عن طريق مُنَوّمات عديدة، أقواها الإشهار والتشجيع المستمر على الاستهلاك، أو ما يصطلح عليه عِلميا ب”النُّورُو مَركُوتِينْ”، نتوقف لنقيم أنفسنا ونعمل على تزكيتها كي نجعلها تعود إلى طريقها الصحيح.
يجب كذلك الاستثمار في التكوين المستمر الذي يخولنا بأن نرتقي في سُلمنا المهني بالتوازي مع الارتقاء في سلمنا الاجتماعي والثقافي.
علينا أن نستمر ولا نكف عن المطالبة بالكرامة الإنسانية والحقوق الاجتماعية ولو تضامنا مع من لم يلج إليها بعد، وحتى نكون أصحاب رسالة.
وحتى لا أطيل عليكم، أترككم هنا لتُعملوا عقولكم وتحدثوا أنفسكم وتستنبطوا من عمق تفكيركم وتصوركم ما يمكن أن تضيفوه كحل للارتقاء بالعقل والكرامة الإنسانية من أجل الحصول على الاستقلال المادي والفكري الأيديولوجي معا.
وأتمنى أن لا تكونوا من أولائك الذين لم يدركوا بعد بعبوديتهم هذه، راضين بلقمة عيش مُستمرة، مُتخليين عن الكرامة والحقوق الاجتماعية والنمو الفكري السليم، أما بالنسبة إلى من لم تحدثه نفسه بمثل هذه الأسئلة، فليعلم أن الغفلة قد نالت منه، وأن عقله المفكر قد تجمد واستسلم لواقعه الاجتماعي والاقتصادي والثقافي والأيديولوجي الجبري، فما عاد يرجى منه شيئا.

محمد العودي

ذات الصلة وظائف

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..
مجتمع

المشروع المندمج لتمكين النساء خاصة من هن في وضع إعاقة..

17 ديسمبر 2024 |
جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..
أخبار الجهة

جمعية “الكشاف الملكي بطنجة”: سنوات من العطاء والتفاني..

9 يناير 2025 |
طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..
كواليس المدينة

طنجة- شاطئ أشقار يلفظ رزم من “الحشيش”..

15 مارس 2024 |
متى نستفيق يا أمة الإسلام؟
مجتمع

متى نستفيق يا أمة الإسلام؟

13 نوفمبر 2023 |
خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا
حوادث

خلال أسبوع: حوادث السير تنهي حياة 29 شخصا

13 نوفمبر 2023 |
بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو
متابعات

بيان مرصد حماية البيئة و المآثر التاريخية بطنجة حول كارثة الحرائق بغابات كاب سبارتيل ودونابو

13 نوفمبر 2023 |
مرحلة ما بعد القادم
قفصُ الحُريّة .. آية الحساني

قفصُ الحُريّة .. آية الحساني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • التذكرة المغلقة.. إجراء موحّد بجميع الموانئ المغربية والإسبانية لضمان انسيابية عملية مرحبا 2025
  • وزارة التشغيل تعتمد خطة جديدة لمواجهة البطالة
  • الداخلية تدخل على خط فوضى التاكسيات
  • اجتماع لتنزيل أسس عمل مجموعة توزيع الماء والكهرباء
  • المناظرة الوطنية الثانية للجهوية الموسعة: جهوية بطعم مغربي

POPULAR NEWS

صورة: سلمان الطويل

عمر العالمي طموح متسابق لا تحدها السماء..

21 يونيو 2022 |
الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

الدكتورة نبوية العشاب: تحقيق علمي دقيق للجزء الثاني من “رياض البهجة”

8 أغسطس 2022 |
مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

مجموعة “أركيوس” تعرض أحدث تكنولوجيات الطباعة الرقمية الحديثة.

26 مارس 2022 |
وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

وزير الثقافة في لقاء تواصلي مع اتحاد الناشرين المغاربة…

31 ديسمبر 2021 |
الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

الطقطوقة الجبلية أهازيج شاهدة على العصر

29 ديسمبر 2021 |

EDITOR'S PICK

التّحْقيق مع  العصابة التي أغرقت حي بني مكادة بالمخدرات يفضي إلى فك لغز جريمة قتل

التّحْقيق مع العصابة التي أغرقت حي بني مكادة بالمخدرات يفضي إلى فك لغز جريمة قتل

23 نوفمبر 2021 |
شيء من الإعلامي الرياضي الكبير محمد الصمدي..

شيء من الإعلامي الرياضي الكبير محمد الصمدي..

23 نوفمبر 2021 |
الموافقة على 635 مشروعا صغيرا في مجال التعمير باقليمي العرائش ووزان

الموافقة على 635 مشروعا صغيرا في مجال التعمير باقليمي العرائش ووزان

12 أبريل 2022 |
ألمانية تحصل على درجة الدكتوراه بعد بلوغها 102 سنة …

ألمانية تحصل على درجة الدكتوراه بعد بلوغها 102 سنة …

23 نوفمبر 2021 |
  • من نحن ؟
  • هيئة التحرير
  • الجريدة PDF
  • للإعلان على موقعنا
  • إتصل بنا

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
    • أخبار محلية
    • أخبار الجهة
    • شؤون و قضايا
    • أخبار وطنية
  • مجتمع
  • فن و ثقافة
  • سياسة
  • الجريدة PDF
  • رياضة

كل الحقوق محفوظة - جريدة طنجة 24| إتصل بنا | سياسة الخصوصية | خريطة الموقع | مساعدة؟